مقال احيان اقول نحتاج بدلا من الرز شعير

اسلوب النقد واسلوب الحرب الاعلاميه واسلوب التهجم واسلوب النصيحه جميعها تدار بافكار متطابقه الى ابعد الحدود فانت ان حبيت تستطلع راى الاغلبيه لاتقراء المواضيع اقراء الردود والتعليقات على المواضيع والاعمده اليوميه وهى تكشف لك ثقافة القراء جميعا
تكتشف ان اغلب القراء لديهم فكر واحد وهو اقصاء كل من يختلف معهم بالراى تكتشق ايضا ان نضام القطيع يطبقه الكثير على تفسه ويحسب نفسه هو الوحيد صاحب الراى الصحيح
اكثر من عمود صحفى اكتشفت اننا نحتاج الشعير بدلا من الرز
منها مقال الكاتب البارز فى جريدة الوطن على الموسى تحت عنوان هل يجد كشغرى محاكمه عادله وكانت كل الردود تهجم على الكاتب ووصفه باقبح الصور الثابته والمتحركه لم اجد واحد من هولا
يقول نعم سيلقى المحاكمه العادله
فنحن دوله شريعتنا الاسلام لا يظلم بها احد وكلا يحاسب حسب ذنبه لكن هولا يريدون حكما عرفى حق باطل مايهمهم الاهم هو تصفيه جسديه لكل الخصوم وكل من يختلف معهم
لم اجد بين هولا القراء واحد احس انه بناء رده من عقله الكل مندفع يريد يثبت انه اكثرالمناصرين اصبح الدين تجاره علنيه ولعل مقاله الشيخ المغماسى يثبت لنا اننا لسنا وحدنا الذينا نحتاج الشعير بدلا من الارز

متى يكون الحوار هو لغة العقل متى يكون القانون هو الفيصل متى يكون المتهم برى حتى تثبت ادانته
متى نكون بشر
اكثر ماجعلنى اتاكد اننا نحتاج لشعير بدلا من الرز هو التشهير باحد الرموز التى تختلف معهم وسرد السيفى بتاعه الذى يثبت ان هذا المشهر به لديه شهادات عليا تجعل جميع منتقديه طلاب لديه بالصف الاول ابتدائى