الهلال من سرقة البطولات إلى سرقة الألقاب الأهلاوية

لم يكن غريبا على الهلال مطالبته بلقب الملكي
فتاريخه مليء بسرقة كل شيء
فالبطولات الـ 53 التي يتغنى بها جمهوره
التاريخ يشهد بكم ضربات الجزاء التي حسبت للاعبيه
من يوسف الثنيان مرورا بسامي الجابر وصولا لياسر القحطاني
وإذا ماتمكن الحكام من احتساب ضربة جزاء
انتقلوا لحرمان الفريق الآخر من هدف
إما بداعي التسلل
أو باحتساب خطأ لمدافع بداعي قوة جسم مهاجم الفريق المنافس

أما بالنسبة للألقاب
فأولها سرقة لقب الزعيم من عادل إمام (مسرحية الزعيم)
ثانيها سرقة لقب نادي القرن بإنشاء موقع من دولة أوربية (لإيهام) الجمهور بتحقيقه لقب لم نسمع عنه لا في الاتحاد الدولي ولا في الاتحاد الآسيوي
ثالثها سرقة لقب الفتى الذهبي من حسين عبدالغني ومنحه للاعب نواف التمياط
ودعمه إعلاميا ليكون لقبا غير معترف به إلا بين جماهيرهم

محاولة سرقة لقب النادي الملكي من النادي الملكي الأصلي النادي الأهلي
ولو استطاعوا لطالبوا بلقب سفير الوطن
ولكن أوضاع فرق ناديهم لم تستطع أن تنافس في أي لعبة خارجيا

وقفة :
مايحدث لجماهير النادي الأهلي من منع لإدخال الأعلام في الألتراس في ملعب إدارة النادي الأهلي
وعليها ألا تصمت على شيء يساعد الجماهير في دعم ناديها
ومطالبة إدارة ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة
وإدارة شرطة محافظة جدة
بإيضاح من يقف خلف هذا المنع
وأنا أشك أن هناك أصابع هلالية وإتحادية لعجز جماهيرهم بمجاراة جماهير الأهلي
فما يحدث لجماهير الأهلي لم يحدث له مثيل في كافة أنحاء العالم
ويجب على إدارة الأهلي المطالبة بحق جماهير النادي