المشاركة المخلصة في ساحة الإبداع
تلقي بحروف من قلبك في روضة الإبداع وتنتظر أن تتفتح أكمام زهورها
تهمس عند نواصي الأقلام وتنثر هنا وهناك روح ثناءك ومودة مشاركتك
تنتظرأقلام الإبداع أن تطرق على بابك وتقول : هاأنا ذا جئت أرد التحية بأحسن منها أومثلها.
وتموت القصائد والحكايات والدروس على صفحة عطشى الى روح المشاركة لترى أين مستقرها في عالم الحروف وتدرك درجة سلمها في الجودة.
مشاركات صامتة ، فالى من تتحدث؟ أتحدث ذاتها؟! الأجدى إذن أن تنثر أوراق المساء وتوقد شمعة وتكتب في أوراقها ولنفسها!.
انتظروا أنا أتحدث وأعري كلماتي من استجداء المشاركة ، فهناك من يعاني من هذه المشكلة ، ومن طرحها قبلي ، ومن صاح رفقا لاتتركوا الإبداع يحتضر!
موضوعات كثيرة مطروحة ، لم تمسسها يد المشاركة ، ومن قبل آنست وآلفت وشاركت إبداعات غابت وأخرى فترت
لأنها لم تجد صدى صوتها فأين التقييم والكلمة الهادفة .7
