إذا لم تهيء موبايلي السبل لحضور ( 70 الف مشجع ) لمباراة ( بيروزي ) .. فلا تستحق شرف شراكة ( النادي الملكي الذهبي ) !

بسم الله الرحمن الرحيم

لا شك ان شركة موبايلي رائده ومبدعه في فن التسويق .. والدليل فوزها وبلا منافس
بعقد رعاية الزعيم ( حصريا ).
صحيح ان العقد من حيث القيمه هو الافضل للزعيم .. ولكنه لموبايلي (كنز من ذهب)..
عطفا على جماهيرية الزعيم الساحقه والمتناميه ( اكرر، المتناميه ) وبلا منافس.
بمعنى انه في كل موسم تزداد الشعبيه مع تزايد البطولات متزامنة مع النمو (البشري)
والعمري للاجيال الصغيره .. على سبيل المثال: شخصيا في السنوات الثلاث الماضيه
زاد عدد المشتركين في منزلي فقط من ( 5 إلى 8 ) .. وذلك نتيجة كبر الابناء والبنات.
اي بنسبة 60% !!!

لذا استطاعت موبايلي باحترافيتها وخبرتها العالميه ان تحقق نموا مذهلا وبارباح
مذهله للخبراء الاقتصاديون.
والسبب احتكارها لاكبر شريحه اجتماعيه رياضيه التي تمثل ( 70% ) من المجتمع.
(( واللي ما هو مصدق ( عباطة ) يذهب للمدارس )).

موبايلي يجب ان تعزز هذه العلاقه ( المحسوده عليها ) ببعض المساهمات الايجابيه،
من خلال بعض المناسبات واللقاءات الكبرى.
الزعيم مقبل على مواجهه مع ( بيروزي ) الفريق الايراني الذي سيلعب بـ(عقيدة !!)
اكثر من كونها رياضه! والدليل استنفارهم حتى على كافة اعلى المستويات السياسيه!
مثل حضور ( نجاس ) مباراة المنتخب !! رغم ان المسأله ( كرة قدم ) !!!!!

اقترح ان تطرح التذاكر بقيمة ( 10 ريالات )، مع التحفيز على سحب جوائز عينيه.
لقد حان الوقت ان ترد موبايلي جزءا يسيرا للامه الهلاليه الكبيره.
والرابح الاكبر بالتأكيد ( موبايلي ).