مقال سامي القرشي وكالة "سرك في بير"

وكالة "سرك في بير"

■■

● تفيد مصادرنا من أرض ملعب الأمير عبد الله الفيصل أن الأ...هلي قد أنهي مباراتة أمام الفيصلي بفوز ثمين قوامة هدفين أو ثلاثة أهداف "جاكم العلم" و بإنتظار لجنة فض المنازعات حول صحة هدف ثالث و خمسة قبله و محاولة إحتواء الخلاف حول الهدف حكمين أحدهما يقول "قول تم" و الأخر يقول "معصي" .

● في سؤال لمراسل وكالة "سرك في بير" لأحد المسؤولين عن ملعب مباراة نجران و الإتفاق "أولمبياً" حول سبب عدم وجود سيارة إسعاف لنقل لاعب الإتفاق و الذي تعرض لإصابة خطرة أجاب أنه لا حاجة لوجودها و أن الاعب لا يحتاج لأكثر من "عمود توازن مستعمل و مساعد نص عمر و رمان بللي" ليعود للطريق .

● تؤكد مصلحة الإنصاف و حماية الدوري و على غرار مصلحة الأرصاد و حماية البيئة أن التحقيق لازال جارياً حول مدي صحة وجود ما يسمي ببند "الزيت" لدي بعض رؤساء الأندية المنافسة على الدوري و الذي يتم اللجوء إلى إستخدامه على شكل وعود تحفيزية لأندية أخرى بغرض "زحلقة" الأهلي عن طريق الدوري .

● بثت منظمة "محد منتبه" و المتخصصة في رصد إحصاءات مبارايات الدوري تقريراً مثيراً يؤكد أن مباريات الأهلي لا تخلو من "عدد واحد هدف صحيح ملغي عدد ثلاثة طرد لم يتم صرفها للمنافس عدد ثلاثة لاعبين أهلاويين مصابين نتيجة خشونة متعمدة" و هو ما بادرت إلى نفيه جملة و تفصيل لجنة "ما حولك أحد" .

● تؤكد مصادر إستخباراتية رياضية واسعة الإطلاع أن العبارات و التي يتم تداولها في الأوساط الرياضية المحلية سواء القديمة منها كـ "اللاعب الخفي" أو الحديثة منها كـ "أنا فهمتك" إنما هي عبارة عن أسماء لخلايا رياضية ناشطة و منبثقة عن منظمة كبري يرئسها مجهولون و تحمل إسم منظمة "الذيب في الجليب" .

● أبدت منظمة "وش إنت من لحيه" تخوفها الشديد من تصاعد الصراع الإتحادي "الإعلامي الرسمي" إلى مستويات أعلى بإتجاه نبش ما تم دفنه بليل و تصفية حسابات عنوانها "كم تعطيني و أنا أسكت" و على خلفية تصريح لأحد الإعلاميين و الذي يملك و على حد قوله ما يثبت أن إنتخاب "اللواء" تم أثناء فترة إجازة "الرقيب" .

● في تصريح مفاجيء للأوساط الرياضية المحلية و العالمية كشف "نجل" عضو الشرف "المخلوع" من الملكي "الحقيقي" و الذي ينتمي شرفياً إلى الملكي "المزور" عن أمنياته بسقوط الأهلي الأمر الذي تعزوه منظمة أطباء "بلا قيود" النفسية أنه يأتي كتأكيد رسمي على إنتماء غير معلن إلى حركة "إقلب القدرة على فمها !" .

■■

سامي القرشي