قال المتنبي / فلا تظنن هلال المجد يبتسم
لست من المتعصبين في تشجيعي الريااضي
ولست ممن أخذهم الجنون الكروي وجعلهم ينطقون بما لايعقل
وليس لنا في كثر الكلام او إعادته فخير الكلام ماقل ودل
ولكن لابد لنا من المشاركة والإدلاء في هذا الموضوع
فالهلال ليس بالصيد السمين لمن أرااد
وكأني بحاال الهلال يقول انجازاته كما قال المتنبي عن إبداعاته //
أنام ملأ جفوني عن شوااردها........ويسهر الخلق جراها ويختصم
ومن نظرة واقعية أجد المتنبي قبل قرون طويلة قد تحدث عن الهلال
بالتأكيد لم يقصد ذلك ولكن شرائده تحكي وااقع الهلال الآن
المتنبي والبطولة .. الهلال والشعر
أرجوزة هياام سرمدي تجهلها نهى من لم يع ان ان دعواه دعاوى عقول ادعت صحة العقل....ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل
ليس لزرقة الهلال مثيل الا هو
هذا الأشم الأغر الذي لم تعد تغريه جواهر البطولة .. فهو اول وهي المحل الثاني
تعبت جبااه مناطحي قمم الهلال
ومابقي لها الا خيار من اثنين !!
إما إثبات سقامة من لم يدرك أن دواء الهلال أعيا كل طبيب ، وان كل مكان ينبت الزعيم فيه طيب ..
أو الاعتراف صرااحة بتفرد من في طلعة البدر مايغنيك عن زحل
مالتفت هلال العز يوما لمن أرادوا أن يوغروا صدر البطولة عليه
ويفرقوا بينهما
فمن ذا الذ يجحد بأن الخيل والليل والبيداء تعرفه.....والسيف والرمح والقرطااس والقلم
ماكان أزرق الرياض متسولا (زعامة قرن) آسيوي قعد لها من (أصفرت) مقالته برخص المعلومة
و(أسودّت) حروفه قبل أوداجه قهرا من زرقة المجد وهلالية هويته
ذاك الذي استوت عنده الأنوار والظلم
كحال البطولة محترة القلب في جوفها شبم
طلبت الزعامة وداد بني أزرق
ذلك أن القليل من الهلال كثييير
]خطئ من يعد هلال الوطن من الأربعة الكباار
أو منتم لدائرتهم
لاانتقاصا في مقامات الأسوود
لكن : ليس كل ذواات المخلب السبع
لايمدح الهلال بكلام ماعليه من جمرك ككلام من لم يحظ من اسمه بشئ من جمال المعرفة
لكن لايمدح أحد في حضرته أيضا
فكل مديح في سوااه مضيع
ومع هذا وذااك هاهو الهلال يأذن لكم _ معشر مهربي مالايملكون من الألقاب الإسفنجية لمن لايستحقها من الألوان المترهلة شحما غير ذا ورم _ بجمركة ماشئتم
إلا البطوولااات فلهن مقامات علت منازلها
تحب لمّ الشمل وتغالب في حب الهلال الشوق وهو أغلب
بل هي تعجب من هجره لها وهي بالوصل أقرب
تتلألأ خزائن الأزرق بثلالث وأربعين بطوولة ، ثلاث وأربعين قصة
حكايات رجاال وأبطاال .. ترانيم من زرعوا بذورا زرقااء .. حصدوها مجدا
في يوم جمعة كان تاريخها 20/8/1381هـ لامست يد مبارك عبدالكريم أول حباات المطر..فغردت البطولة : ترك مديحك كالهجاء لنفسي..وقليل لك المديح الكثيير
وفي ذات الجمعة بعد ثلاثين عاما ونيف هاهي الغيمة ذاتها تمطر سماء الهلال
فأمطري غيمة المجد
هلالك أزرق
غني : مطر مطر مطر مطر فهتاان الكبش وسمير سلطاان وبن نصيب وريفو ونجيب ماانقطع
ارقصي غيمة الرفعة لهلال النعيمة والمصيبيح وخالد الغانم والجربوع ومنصور بشير
خضبي يابطولة يديك من زعفران عبقرية من فلسف الكرة بموااهب الفطرة .. يوسف ناصر الثنيان لتتلون المتعة بزرقة قدميه
صفقي احترااما لقائم مقام المجد سااامي.. فرجلاه في الركض رجل واليداان يد وفعله ماتريد الكف والقدم
اقتربي من شلهووب الفن والمهاارة ليريك كيف كيف صنع الأمجااد
عنبري روائح آماال الهلال القادمة .. كما عنبر مسك الهلال صفحاات تاريخ الذهب
حااذري يابطولة أن يغروك بزعامة قرن آسيوي أو انتماء لكباار صغروا أماك بحديث من سكنت روحه الأهواء ... فهوى
إن كان للزعاامة مهر .. فمن ذا يفوق ثلاث وأربعين بطولة .. حازها هلال الفن عبر تاريخ طويل
فكوني يازعامة كما أراد هلال .. أو ارحلي إن موعدك هلال
دققي النظر فيمن سيحملك .. فليس كل جااابر .. ساامي .. وماكل حاارس محمد .. وماكل فوح عنبر
عانقي يابطولة رئيسا ذرفت عينااه ولاء .. فكنت انت الدموع .. وكان هو البطل
هذا هو الهلال يامن سألتم عن المجد
لاتعدوه بطلا أو زعيما .. عدوه كذبة القرن إن شئتم .. ولكم العذر
فما عادت عقولكم الضيقة حاوية كنة لمعاان الإبريز
أتدرون لم بانت أنيااب ليث البطولات وزعيم التفرد .. بزرقته ؟؟!!!!!
لأن ثمة عقوول ظنت زعيم المجد يبتسم
