الله عليك يا زعيم ( وش سويت فيهم ) ؟! حرمتهم من المنصات .. واصبحوا يلاحقون ( الجزمات ) !!

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم لك الحمد حتى ترضى .. ولك الحـــمد اذا رضيت .. ولك الحـــــــمـد بعد الرضا.
نحن معشر الهلاليون ( كرويا ) محسودون ( بل محقود علينا ) والسبب (الزعيم) !
رغم ان الزعماء اصحاب مبادرات خيريه، انسانيه، تصالحيه ( رغم ابتلائهم ) !!
فالحمد لله على نعماءه .. وعلى نعمة تشجيع الهلال.

لكن مشكلة الهلاليون انهم يعملون في محيطهم مجتمعين ومتفقين على جعل الزعيم
ثابتا على منصات التتويج والبقيه ( متحركون ) بالتناوب !! ولو كان النظام يسمح
بمشاركة ( الاولمبي الهلالي ) لنافس الهلال الهلال.
وانشغل خصومه بالبحث عن الطرق الملتويه ( القذره ) لايقاف الزعيم ! الى ان وصل
بهم الامر إلى ملاحقة ( الاصابع والجزمات ) !!!

اللهم لك الحمد ان رأينا الخصوم يصابون ( بالهستيريا الزرقاء ) التي جعلتهم في حال
يرثى لها ( خاصة جماعة الاصفرين ) !!
نعم، لقد اصبحنا نشاهد ونسمع ونقرأ اشياء ربما ( لا تسمع الا في مصحة شهار ) !!
فلو سقت لكم مثالان فقط في ضرف 24 ساعه، لتأكد ذلك ( المشهد الجنوني ) وهما:
احدهم ظهر محتقنا ( محمرة عيناه ! ) وهو ممتعضا من ( فرحة الهلاليين !! ) معتبرا
ذلك انه ( يؤذي ) مشاعر المنافسين !! ( الحمد لله على نعمة العقل ) !!
وهذا آخر ( احد خبراء الطبخ والمطابخ ! ) يخرج من طوره بعد ان تخصص الموهبه
السعوديه القادمه في مرمى فريقه في اسبوعين فقط ! ليلاحقه ويفتري على (جزمته)!
لمجرد انه واصل ( التنكيد ) على هذا الطباخ ( الاصلي ) !!

هؤلاء الذين ( دمر ) عقولهم الزعيم ونجومه! اصبحوا ينسجون (قصص الافك !) ومن
ثم يتبنونها ويردح عليها (الاعلام الاصفر الهابط) بعدما ابطل اكاذيبهم الحكم الاجنبي،
وبعدما ( عجزت ) لجانهم الصفراء بقراراتها التعسفيه الظالمه في ايقاف الزعيم،
اصبحوا يتابعون ( الجزمات ) .. بدلا من المنصات.