بإختصار >> اللي ما يطول العنب !! حامضٍ عنه يقول ...!!!

* مع كل رقم جديد يرتفع مقدار الحقد لديهم و يفعلون العجب العجاب فقط من أجل أن يشككوا في مصادقية و شرعية الرقم الجديد و لكن كما نقولها بالعامية (تحلمون).

* وليد الفراج سابقاً في قناة الـ ART كانوا يفتخرون به لدرجة التمجيد لمجرد أنه كان منصفاً بإمتداحه لنادي الإتحاد في تلك الفترة و للأمانة كان العميد يستحق كل هذا لتوهجه و لم نتضايق من وليد لأنه في نفس الوقت لم يبخس زعيمنا حقه و كنا نحن و الإتحاد المتنافسين الأقوى على البطولات و من ينافس و يحقق يجب أن يعطى حقه من المديح و هذا ليس حق مشروع لفريق دون الآخر.

* أمّا الآن و بالتحديد في هذا الموسم و مع عودة الفراج في برنامجه (أكشن يا دوري) و في ظل أن الهلال منافس على جميع الجهات و إختفاء نجم الفريق الإتحادي قالوا أن الفراج عاد بأمر من أعضاء شرف هلاليين لكي يمدح الهلال (يا قلب لا تحزن).

* حينما غاب الهلال عن صدراة الدوري في البدايات قالوا أن الدوري عاد إلى قوته و ظهر مستوى الهلال الحقيقي, و بعد عودة المياه إلى ماجريها و تصدر الهلال الجميع عادت لنا إسطوانة (دورينا سكة و ضعيف) و كأنهم يثبتون بالدليل القاطع أن الهلال هو التيرمومتر الحقيقي للكرة السعودية.

* في نهائي كأس ولي العهد الأمين شككوا في مصادقية و شرعية الهدف الهلالي الأول و أن الحكم أخذ أتعابه من الخزينة الهلالية قبل المباراة لإهداء الهلال هدف غير شرعي يمنحه اللقب و شنوا حملاتهم حتى على مخرج المباراة و أنه تعمّد أن لا يعيد لقطة الهدف لأنه (offside) واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار و للأسف أن الهدف لم يكن يحتاج إلى كل تلك الإعادات لأن الإعادة الثانية كانت كافية أن توضح شرعية الهدف من عدمها و من غير الحركة البطيئة.

* ننتظر البطولة رقم 54 إن شاء الله عمّا قريب و إن شاء الله تكون بطولة الدوري و سوف نرى ماذا سيقولون.

* وليد الفراج إختصرها لهم بكلمتين لا أكثر (ما تعبتوا؟؟؟؟).








~~~ مقتطفات من نقاشاتي مع الجماهير (اللا هلالية) ~~~


* حتى لو ذهبت للصين سوف تسمع أسطوانة (ثلاث أرباع بطولات الهلال بالتحكيم).

* عندما أسمع هذه المقولة من الجميع لا أعلق عليها سوى بسؤال واحد فقط و هو (ذكّرني بالبطولات اللي أخذها الزعيم بالتحكيم), و للأسف الإجابة من سنين و هي نفسها لم تتغير و هذه إجابتهم المحترمة (بطولة النزهان و أبو زندة) و أتعمد أن اسألهم (و غيرها؟) و للأمانة هنا تعجز ألسنتهم عن الكلام و يختصرون الموضوع بكلمة (كثير ما عندنا وقت نقولها كلها) و الحقيقة هي أنهم لا يملكون سوى تلك البطولة, و تلك البطولة لمن لم يتابعها عليه بالرجوع إلى الأرشيف و متابعة الهدف الذي ألغاه الحكم (ظافر أبو زندة) و سوف يتابع بما لا يدع أي مجال للشك أن الحكم إحتسب الخطأ على مهاجم الإتحاد للدخول العنيف على اللاعب (محمد النزهان) قبل أن تلامس الكرة يد النزهان أو تتخطى خط المرمى.

* المشكلة أن الحكم بعد تلك المباراة سئل عن تلك اللقطة و قال بالحرف الواحد (أن أطلقت الصافرة على وجود خطأ على لاعب الإتحاد قبل كل شي) و لم يقتنعوا بالدليل المرئي أو بتعليق حكم تلك المباراة على اللقطة و عدم إحتسابه للهدف أو طرد النزهان و قالوا أن الهلاليين أجبروه على ذلك (إرحموا عقولنا).

* حينما أذكرهم بالنهائي الشهير على المستوى العالمي من وجهة نظري و هو نهائي الدوري سنة 1415هـ بين الهلال و النصر و فاز به النصر بنتيجة (3/1) يقولون (هذي البطولة الوحيدة اللي إستفدنا فيها من التحكيم).

* إبراهيم العمر كان هو حكم ذلك اللقاء الشهير و الذي فيه تغاضى عن (بلااااااوي) من شئنها أن تقلب الموازين رأساً على عقب بل و يمكن أن تكون تاريخية لولا ما حدث.

* أربع ضربات جزاء صريحة لا يختلف عليها إثنان و كانت لـ (سامي الجابر, يوسف الثنيان, أحمد بهجت و محمد لطف) و كان مدافع النصر (مصطفى إدريس) يستحق الطرد قبل نهاية الشوط الأول بسبب دخوله اللامبرر و لكن (الحكم عاوز كدا).

* لازالوا يسبون و يلعنون الحكم (سعيد بلقولة) رحمه الله بسبب أن الزعيم عكّر صفوهم و أخذ الذهب من أمام أعينهم و أن الحكم ساعد الهلال بضربة الجزاء و التي سجل من خلالها الهدف الذهبي و لكن أقنعوني و لو بنسبة 1% أن تلك لم تكن ضربة جزاء واضحة و صريحة.

* صحيح أن عمر الغامدي إستطاع أن يتحايل و يمثّل في تلك اللقطة و لكن الإحتكاك كان أوضح من الوضوح نفسه (و القانون لا يحمي المغفلين) و كذلك القانون يطبّق على الشيء المحسوس لا على النوايا.

* بمناسبة النوايا أحب أن أذكرهم بالهدف الملغي للهلال على النصر و الذي سجل بواسطة (خميس العويران) و لم يحتسبه (عمر المهنا) و كان عذر المهنا أن العويران كانت نيّته الدخول على الحارس لا على الكرة (قانون فرقة حسب الله).

* الأمر و الأدهى أن يكون رئيس اللجنة مِن مَن يحكم على النوايا (العجب العجاب).

* في هذا الموسم ظهر لنا الجمهور الأهلاوي الراقي (مع نفسك يا راقي) و شنّوا الحرب على الهلال و كأن تصدرهم للدوري في فترة من الفترات (لا أعتقد أن تعود) هو المحفز لهم و يأتي على رأسهم (كبير المتلونين) أحمد الشمراني.

* مع كل نقاش مع الأهلاويين يقولون (الله يرحم أيام الخمسات) و المقصد هزيمة الهلال من الشارقة الإماراتي و الأهلي (الراقي!) في موسم واحد و تناسوا إفتتاحية بطولة المؤسس و التي سجلت حصرياً بإسم الزعيم لـ (100 عام).

* تناسوا عندنا أخرجهم الزعيم من بطولة ولي العهد بالأربعة النظيفة, تناسوا نتيجة الدور الأول و تكرار (4/0) كل هذا تناسوه و كأن فريقهم هو الوحيد الذي لم يسبق له أن إنهزم بنتائج تاريخية.

* هذه كانت من الزعيم فقط أما من البقية فـ (حدّث بلا حرج), ربما نسي جمهور الراقي حينما ذهبوا إلى إنجلترا لإقامة معكسر تدريبي و عادوا للوطن ليكرمهم نادي الإتحاد بنتيجة (8/2) و كانت أحلى هدية من الجار بمناسبة العودة بالسلامة لجده.

* كذلك لا ننسى هزيمتهم من النصر (6/1) والتي لولا ضياع الفرص لكانت (درزن بعين الحسود).

* و فوق تهجمهم على الزعيم شنّوا الحرب على نادي الشباب (إدارة و جماهير) و السبب أن (خالد البلطان) علاقته أكثر من ممتازة بإدارة الزعيم.

* والله والله والله لو يأتي يوم من الأيام و يتأخر الهلال في مباراة بنتيجة كبيرة و يتساقط لاعبي الهلال لكي يوقف الحكم المباراة و ينهيها لأتخلى عن تشجيع الهلال لأنه في ذلك الوقت لن أفتخر بفريق يفعل هذا الفعل لأن الفعل هذا بإختصار (عااااااااار).

* لذلك لا تتشمتوا و لاعبيكم من جلب (العار) لفريقكم من أمام الشباب و كانت النتيجة (6/0) قابلة للزيادة.

* ما أضحكني بعد تلك الحادثة (الفضيحة) أنهم يطالبون أن تحتسب النتيجة (3/0) بسبب أن المباراة أوقفت من قبل حكم المباراة (صحيح شين و قوي عين).

* بعد كل ما ذكرتك حينما أناقشهم للأسف فهم لا يبادلوني النقاش بل (يجادلون) و شتّان ما بين هذه و تلك.

* حينما نلجمهم بالحقائق نصبح في نظرهم لا نحمل عقولاً تفهم و أننا (مستحيل نقتنع).

* معنى الإقتناع لديهم بكل أمانة هو أن تقول لهم كل ما تقولون صحيح و فرقكم أفضل من الهلال و قمة الإقتناع لديهم أن تعترف أن الهلال (نادي رشاوي و تحكيم و الإتحاد السعودي يجاملهم على البقية).

* إن كان هذا هو العقل في نظركم و هذا هو الإقتناع فأبشركم أنا أول شخص لا أملك عقلاً و لا أحب أن أقتنع و إتركوني مجنون في عشقي للزعيم.








~~~ ختام ~~~



* مثل القمر دايم تغيّر وصوفه ,,, مرة قمر , مرة بدر , و مرة ( :smilie47:هــلال:smilie47: )

* و على البطولات نلتقي و كل بطولة و أنتم بخير و ألف ألف مبروك عليكم الذهب يا جمهور الذهب.