الكثير..والحق .... الهلال .... الزعيم !!

يقولون فرق كروية وغيره الكثير..والحق .... الهلال .... الزعيم !!
يحاولون القفز فوق الحقائق والوقائع والمسلمات ويبنون .... الأوهام .... سرعان ما تنهدم فوق رؤوسهم مدمرة كل أحلامهم .... يكتشفون .... بعد .... سراب أو طيف زارهم في .... ثم رحل !!

* وليتهم يكتفون بالمغالطة لكنهم يكذبون ويراوغون و ينادون بأعلى صوت فتراد إليهم أطرافهم لان الانجازات والبطولات الزرقاء تقف شامخة لتحكي قصة .... مهاب ، .... كبير هز .... الملايين وجذبهم إلى .... والافتتان بروعته وبهائه ....
*هذا هو الهلال .... زعيم عشاقه المتيمين .... والذين لا يروي عطشهم ترديد عبارات "جوفاء" ولكنهم يفاخرون بأمجادهم ويصدعون بما لديهم من تاريخ .... ومشرف لزعيم .... والعرب ...

*فلمثل الهلال .... يكون الوجد والعشق ، ولمثله تستسلم الأحاسيس والمشاعر، ويتدفق فيض .... بعبقه الجميل...

*الهلال للتاريخ ... والتاريخ هلالي وزعيم ، ولهذا الفريق"القيصري" .... السجلات والدواوين وتملأ الصفحات !!ولا عجب أن .... محط أنظار كل من .... بكرة القدم ويعرف أصولها ويدهشه جمالها الأخاذ...

*أما من لا يحب الهلال .... فأولئك قد حرموا أنفسهم المتعة، وأغلقوا عليهم أبواب الحسرة !ومهما فتشوا .... أو يسرة فلن يجدوا الفخر والمجد .... الأزرق !!

*ذات يوم سألني رجل كهل .... يا بني ما هذه الأعلام .... يحملها .... الحي وترفرف عالياً ؟!فقلت له تلك أعلام الزعيم .... البطل .... يهدي جماهيره البطولات ويصالحهم إن غضبوا بالذهب والكؤوس فرد قائلاً..إذن أنا هلالي كهؤلاء الشباب ...

فقلت له يا والدي ... وهل .... بالرياضة .... القدم، .... لا يا بني ولكنني أحب الفرسان ، .... اليوم .... مع الهلال .... أينما حل .... !!

*وإذا كان هذا الشيخ قد أحب الأزرق .... القدر من الذهول والإعجاب فما بالكم بالأطفال الذين يرتدون "القمصان" الزرقاء ويعلقون علي ظهورهم أرقام نجومه، ويحملون منذ نعومة أظفارهم بالانضمام إلى ركب أجياله المتلاحقة ....
*إن الهلال .... الزعيم بعطائه وإبداعه، وما خلده التاريخ عنه .... بذلك .... كله ، فلم .... تاريخه بالمين والافتراء ! ولم يكن "بطل" بمشاركة عابرة ، ولكنه" بطل" بالفطرة وأرقام بطولاته .... تغطي عين الشمس !!

*وهنا لن .... ما حظي به الزعيم ، وما حازه من اشراقات ذهبيه خالدة ... فأنتم تعرفونها ... وهي مدونه في القلوب قبل الأوراق .... من .... أي محب وكاتب أن يتغنى بالأزرق ويتغزل في إبهار نجومه الساطعة ... ففريق .... سامي الجابر و يوسف الثنيان، وغيرهم يستحق من كل الرياضيين .... صادقاً فهو رمز التشريف السعودي ومواجهة الحضارة الكروية الأصيلة في هذا الوطن...

*ولكي لا ابخس الناس أشياءهم ، .... فرق رائعة ولكنها .... كالهلال ..فالقمر الأزرق مختلف ، .... بحر من الإبداع ، وشلال منهمر من " الجاذبية" والمتعة الكروية الساحرة !!
* ولأنه .... ،، .... أن مسؤولية رجاله وإدارته ولاعبيه عظيمة للحفاظ على مكتسباته والإبحار بسفينته إلى شواطئ السؤدد ومحيطات الأمجاد ...

وجة البلد المنير...وهلالها المشرق....سفيرها فوق العادة....وبلسم فرحتها....تفخر بة...ويفخر بها...يحمل علمها ...بفخر وعزة...بشغف ولهف...بحنية ورومانسية....يقبض على ساريتة بزندة القوي....ويفديها بمهجته وروحة...شرف البلد...ورفع راسها....فغدا سفيرها الشرعي...ودبلوماسيها اللبق...هو هوا....امبراطور...هوا.... هوا...هو الامبراطور الهلالي..هو وجة البلد...الا يحق لك ان تدرس في كتب التاريخ...وجغرافية الزمان...وعلوم الطبيعة...الا يحق لك ان ينطقوك بالعربية...ويترجموك للفرنسية....ثم يردوك الى الانجليزية ليكتبوا بحروف من ذهب وجة البلد.................

ايها الامبراطور لقد فعلت ما عجز عنة الكثيرون.....فبحق انك امبراطوري المتوج