i! i!i ...[ مقآلآت الآهلآويين ] ..!i!i «"« ( البكاء على لبن الأهلي !!)؟!!!»{ لـ { د. داخل الحارثي } جاري التحديث
البكاء على لبن الأهلي
د. داخل الحارثي
دعونا نتعامل مع مدرب المنتحب فرانك ريكارد باعتباره خبير ومحلل محايد وانه لا يشاركه أحدا في اختيار عناصر المنتخب ومن ثم نرى قراءته لفرق كرة القدم السعودية، فقد قال عمليا أن دوري الدرجة الأولى ( صفر ) حيث لم يقتنع ريكارد ولو بلاعب واحد ، ثم أضاف إلى أندية الدرجة الأولى ستة أندية من أندية الممتاز ، أما الأندية الأخرى فقد صنف الهلال كفريق ثمانية نجوم +1ياسر القحطاني) موزعة بين جميع خطوط المنتخب ، ثم يأتي الأهلي خمسة نجوم ليس بينهم مهاجم ، فالشباب أربعة نجوم لكل خط نجم ، فالاتفاق ثلاثة نجوم ، والاتحاد نجمتين ، ومن بعد ذلك أبو نجمة( النصر، التعاون ، والقادسية).
إذا لم يكن السيد/ ريكارد قد تأثر بترتيب الفرق في الدوري فانه قد صادق على الوضع العام وترتيب الفرق السعودية ، وربما يكون هذا التوقع هو ما سيؤول إليه ترتيب الفرق بنهاية الدوري.
المهم دلالة هذا الاختيار وهذا التوافق بين الاختيار وفرق المقدمة إنما يدل على ضعف القاعدة الكروية الوطنية وبالتالي ما يؤشر إليه وما نتوقعه من منتخبنا على الأقل في المنظور القريب .
في هذه االلاعبين. يفوتني أن انوه إلى فريق الوحدة الحاضر الغائب والذي ينتمي معظم عناصر المنتخب في الأصل إلى هذا الفريق، وعليكم الحساب، مما يطرح سؤال كبير وكبير عن دور فرق الصفوة من صناعة اللاعبين .
اليوم لعب الأهلي على أرضه ضد الفتح وسجل التاريخ مباراة يجب أن تؤخذ كدرس للفرق جميعا وللأهلي خاصة.
كما حصل من الأهلي وله في عدد من المباريات عندما يتفوق ويسيطر ثم يفقد مكتسباته في وقت لا يمكن التعويض فيه ، هذه الحالة اقترنت بالأهلي في عدد من المباريات مع فارق غير جوهري ، إلا وهوان الفارق الليلة كان كبيرا ويساوي ثلاثة أهداف وانضباط لمدة ثمانين دقيقة، وهذا دليل على عمل جيد داخل الميدان وعلى أن الأهلي فريق سوبر، ثم في عشر دقائق أو اقل يتلقى ثلاثة أهداف مما يؤشر إلى فريق ضعيف وضعيف جدا.
ما علينا من المختلفين حول ضربة الجزاء وأثرها وليس مهم أن ننتظر تحليل الفودة . الفريق الذي يهتز لضربة جزاء أو هدف مخطط له لا يجب أن يشغل نفسه ومحبيه بالمجادلة أو البكاء على اللبن المسكوب ، والمؤكد أن الحكم لم يخطط لهزيمة الأهلي ولا يهم أن يخسر الأهلي وان يفقد مركزه ولم تكن ضربة الجزاء المحسوبة ضد الأهلي أو تلك المستحقة له جاءت ضمن تآمر ضد الأهلي أو مع الفتح .
أقول إن الفريق الذي لا يكسب المنافسين والفريق الذي يتعادل مع رابع أو خامس الدوري إنما هو فريق ليس بجدير بالبطولة ، والأهلي أمامه مباريات منها واحدة أمام المنافس(الشباب) ، وهو الذي لم يكسب المنافس الثالث كسبا صريحا في مجموع المبارتين(الهلال ذهاب وإياب) والذي تعثر وخرج من كاس ولي العهد أمام المنافس الرابع (الاتفاق) في المباراة الأخيرة بينهما .
حالة الأهلي تحير فهو الفريق الذي يخوف عشاقه حتى وهو فائز ويخوف منافسيه وهو مهزوم ، فهل السبب يعود إلى ناحية نفسية خاصة باللاعبين أو نقص في الخبرة، أم إن إدارة المدرب للمباراة وتعليماته هي السبب واعني الطلب إلى اللاعبين التراجع للحفاظ على النتيجة وعلى سلامة اللاعبين من الإصابة ومن الكروت ، أم أن اللاعبين يفتقدون للتنظيم والقائد داخل الملعب للمحافظة على المكتسب لذتك يلعبون كما لعب الليلة بعد هدفهم الثالث على قاعدة طقها وألحقها.
السؤال الذي لابد من سؤال المدرب والمشرف على الكرة هو هل صاحب العبدالله المستهلك تماما وغير الجدير حتى بـ دكة الاحتياط هو من سيضبط إيقاع المباراة والمحافظة على النتيجة إلا إذا كان هذا هو الموجود.
إذا لم يكن لدى الأهلي إلا صاحب العبدالله كبديل وفي وسط الملعب كمحور ، وإذا لم يحسن المدرب إدارة الفوز فانا نقول دع القوس لمستحقها وباريه ، ثم نستثني ونقول أن هذه المباراة هي نقطة التحول الايجابي والقوي للأهلي إن شاء الله ، وعل قول المثل الطلقة التي لا تقتل تقوي.
كابوووووس الفتــح
خالد الطياري
لست من الأشخاص الذين يؤمنوا بما يسمى " عقده " لفريق على الآخر وكل أيماني أنها لعبة كرة قدم تفرحك اليوم وغداً تجعلك شخص متقلب المزاج !
بالأمس لم يكن واحد بالمائة من جمهور الأهلي يتوقع أن يخرج فريقه متعادلاً أمام الفتح في زمن عشر دقائق فقط ؟ وأن يتنازل عن صدارة زين للشباب .
بالأمس كانت صدمة لجماهير الأهلاوية والتي لم تبرح مكانها في استاد الأمير عبد الله الفيصل بعد نهاية المباراة فرحه كما جرت العادة في هذا الموسم وحتى وفريقها يخسر أمام الاتفاق في نصف نهائي كأس ولي العهد خرجت تصفق للاعبين بالمختصر أنها كرة قدم ( عالم جميل ) .
بالأمس وبعد ثلاثية أهلاوية ظن لاعبوا الأهلي أن الفتح أصبح ضحية لهم مثل بقيه الفرق التي تجاوزوها بالفوز ونام الجميع .
بالأمس قدم لاعبو الفتح درساً للاعبي الأهلي بأن كرة القدم تلعب حتى نهاية صافرة الحكم .
بالأمس سلم لاعبو الأهلي صدارة دوري زين للشباب مع باقة ورد .
بالأمس تراجع الأهلي لمركز الوصافة ولم يخسر المنافسة .
بالأمس أخطاً الحكيم جاروليم ونام مثل لاعبيه وأظن أن المباراة انتهت وأصبح متفرج مثل الجماهير من المدرج .
بالأمس درس المدرب التونسي الجبالي جاروليم كيف تكون القيادة الفنية بذكاء وأن تعرف كيف أن تقلب الطاولة في وجه خصمك وأن كان على ملعبه ووسط جماهيره .
بالأمس خسر الأهلي بالتعادل لتهاون لاعبيه وثقة جاروليم المفرطة فيهم وذكاء المدرب الفتحاوي هذا بالمختصر المفيد لماذا خسر الأهلي بالتعادل ؟
والآن بعد أن مضت مباراة الأهلي والفتح على الأهلي لاعبين وجهاز فني وأداري وجماهير أن يدركون أن المنافسه على لقب دوري زين لازالت في أرض الميدان وأن المشوار لازال طويلا وصعبا وستكون هنالك عوائق أشد وعوره من مطب الفتح فالعمل على إعادة الثقة وتصحيح الأخطاء وتلفيها بداية من مباراة الأثنين أمام الفيصلي سبيل للوصول لدرع الدوري وعلى جمهور الأهلي أن يعي ويدرك تمام الإدراك أن الفريق قدم هذا الموسم أفضل مستوياته على الإطلاق منذ سنوات والفريق لم يكن في حال أفضل مما هو عليه الآن .
الصراع سيكون مثيرا في الجولات المتبقية الشباب والأهلي والهلال أحدهم سيكون بطلاً لدوري زين السعودي للمحترفين
أبعدوهم ....فشلونا
علي معيض
حشرات ، هاتف عمله ، مصلحجي ، مريض نفسي ، لديك شهادة صحية ، بيانو ،رقص ...........الخ من مصطلحات الانحطاط الإعلامي التي أطربنا بها ضيوف أحد البرامج المحلية على هامش البطولة الأسيوية لكرة اليد
*حظي السيئ فقط من جعلني أشاهد ذلك
* فلست من الحريصين على متابعة البرامج التي تبثها قنواتنا المحلية
* السبب إيماني التام أن كل برامجنا لتصفية الحسابات وبلغة هابطة
* وإلا ماذا نسمي هذا الطرح وما هي الصفات والألقاب التي يمكن أن تطلق على هؤلاء الضيوف
*فقد حولوا الأستوديو مستغلين ضعف مدير الحوار ونقص خبرته إلي فضائح إعلامية
* فلم يتركوا شيئا يفشل إلا قالوه
* بل زادوا على ذلك أن كل منهم يحاول أن يرفع صوته أكثر لينال النسبة الأكبر من الفشل
* فماذا استفاد المشاهدون من كل ذاك الهذر
* بل ماذا سيقدم مثل هؤلاء لرياضة الوطن من نقد
* والغريب والعجيب أن كل منهم يغضب حينما تناديه باسمه مجردا
*يريدون أن تقول لهم أساتذة
* لامشكلة ولكن أساتذة في ماذا في علم لغة الانحطاط
* بعد هذا كيف يمكن لمن يصفون أنفسهم بالنقاد أن يسمع أو يقبل منهم نقد بعد اليوم
* وما يرفع الضغط لدى المشاهدين أن هؤلاء يوزعون ثقافهم في كل مكان
فلا يتركوا صحيفة ولا إذاعة ولا قناة تلفزيونية محلية أو خليجية إلا ونشروا فيها ثقافتهم
* نعم ثقافتهم وحدهم وليست ثقافة الإعلام السعودي
* فهم يمثلون أنفسهم فقد ولا يمثلون الإعلام السعودي الشريف
*فقبل أيام نشر ثلة غسيلنا عبر إحدى القنوات الخليجية الفضائية
* واليوم زاد هؤلاء تشويه الإعلام السعودي في عقر داره
* واليوم واليوم فقط فهمت ما ظل الأمير سلطان بن فهد الرئيس السابق لرعاية الشباب وبعده الأمير نواف بن فيصل الرئيس الحالي مقولة ((الإعلام شريك ))
*فبعد هؤلاء النقاد نعم ألف مرة أنهم وراء كل ما تمر به كرة القدم السعودية من انحطاط في ظل النقد المنحط
* فإن كان مثل هؤلاء من يستنار بآرائهم فقل على رياضتنا السلام
* بل قل على إعلامنا السلام
