حرمه ماسكتني وشعري الكثيف جدااااا

أنا فتاة ابلغ من العمر 30 سنه عزباء ومتدينه ومحتشمه ولله الحمد


رأيت كأنني أمشي في مدرسة بالتحديد بالدور اللي فوق وليس الأرضي وكانت جميله

كنت لابسه بلوزه علاق وتنوره طويله وواسعه وغالب عليها اللون الأسود وعليه شغلات عنابيه فاتحه وكان شكل البدله مميز وأنيق وكنت لابسه كعب (( للعلم انا متغطيه بالواقع ))

واللافت للنظر ان شعري كان كثيف جدااااااا بشكل مهوول وكان جميل وطويل لآخر الظهر رغم انه كيرلي (( كأني مسويتله كيرلي بصالون)) وكان لونه أحمر غامج مايل للعنابي(( طبعا أكثف وأجمل من الواقع ولونه غير لون شعري بالواقع))

وأنا أمشي بالمدرسه فوق , دخلت مكان فيه ربعه مفتوحه اللي نطل منها للساحه وكان شكلها جميل وفيه ضوء واضح ..

لاحظت ان فيه حرمتين يمشون شوي شوي وراي كانت حرمه متقدمه يمي أكثر من الثانيه ولابسه برقع وحاطه شال كبييير عليها كأنها حاطه 10 شالات فوق بعض من كثرهم وكبرهم,, وتمشي شوي شوي واللي وراها نفس الشي تمشي شوي شوي لكن لابسه نقاب غير نقابها بالواقع ,,

لما تأكدت انهم يـبوني او ناوين لي نيه وحسيتهم بيشدوني من شعري ,, خذيت شعري كله لجدام وحطيته على صوب واحد ,, وهرولت مادريت الا الحرمه تركض وراي والثانيه بعدها ,,

جان تمسكني بشده بإيدينها الثنتين وكانت مجوده فيني وحطت خشمها على خشمي وعيونها بعيوني بطريقه مرعبه (( انا هني عرفتها كانت زوجة خالي واللي وراها بنتها الكبيره))

وهي حاطه خشمها بخشمي ولاصقه (( رغم اني اطول منها بحكم لبس الكعب)) لكنها كانت تتكلم بطريقة مرعبه وبحقد وكانت تتكلم وكأنها عاضه على اسنانها (( كأنهم يحكون في بعض وهي تتحجى))

قالت : رايحه لرجال يا فلانه ((قالت اسمي)) قلت لها هديني ,, كررتها : رايحه لرجال وكاشخه بعد ,, ونادت على بنتها بحقد على غضب تقولها شوفي فلانه رايحه لرجال وكاشخه بعد ,,

وانا كنت اكرر هديني ,, لا مو رايحه لرجال بس هديني ,, جان تقول لبنتها : تشوفين شحلات شعرها ..

بعدين سمعت صوت أمي بدون لا اشوفها ,, تقول بصوت غاااضب يا فلانه (( قالت اسم زوجة خالي )) خلي بنتي بحالها ,, خلييييها شتبين فيها ,, جان تقول لأمي : شوفي بنتج رايحه لرجال ,, وانا كنت اقول يماااه ماتبي تهدني ,, ردت أمي تقول : هدييييها يا فلانه

جان تقول امي بصوت أعلى ((اهني شفت امي واقفه بعيد)) اتركييييها أعوذ الله منج ,, وانا قعدت اكرر حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل وقمت من الحلم