][§][اللي يحس على بطنه بطحه ... يقرأ الموضوع][§][
صباااااااااااح الخييييييييير اعزائي ...
قصة قرأتها و حبيت اشارككم فيها، و لا ادري ان و ضعتها في المكان المناسب ... فهي من النوع المضحك المبكي .... و لكم الحكم
أفاقت باتريسسا روجر – 36 سنة من نومها إثر ألم معوي لا يطاق ، ومع ذلك طمأنت نفسها قائلة لابد أنه عارض عابر وسيزول .
وقد ظنت هي وزوجها أن السبب قد يكون شيئاً أكلته الليلة الماضية حيث كانا قد تناولا العشاء في مطعم ياباني ،تناولت فيه الزوجة طبقا يحوي سمكا نيئا حذرها زوجها من أكلة.
بدأت الآلام تزداد سوءاً حتى اسرع بها زوجها إلى أقرب مستشفى في يويورك
وادخلت> قسم الطواريء على الفور ، وهي تئن وتبكي من شدة الألم .
إحتار الأطباء في المستشفى وأربكتهم العوارض الغريبة التي ألمت بالمريضة ،
خاصة وأنها أخذت تتقيأ بشدة بالغة بعدما انتابتها حالة من الهزات العنيفة .
كان الدكتور باميان أحد المتواجدين في غرفة الطواريء الذين ذهلوا إلى أبعد
الحدود خاصة بعد أن خلعوا عنها ثيابها ليلاحظوا أن ثمة شيئاً يتحرك تحت
الجلد في معدتها .
أخذت المريضة لغرفة الأشعة لتصويرها بالأشعة ، إلا أن الأطباء لم يصدقوا ما
رأته أعينهم .
وقبل أن يتمكنوا من مناقشة الخطوة التالية التي سيتخذونها توقف قلب باتريسيا عن النبض ولم يكن لديهم الوقت لنقلها إلى غرفة العمليات ، فأجبروا على إجراء عملية فورية فشقوا بطنها ليقع نظرهم على أغرب منظر في حياتهم ! ! ! ! !
صعق الجميع وأخذوا ينظرون إلى بعضهم بعضا في ذهول تام غير مصدقين ما يرونه أمامهم .... كانت أفعلى بطول 1.83 متر تقبع داخل معدة باتريسيا .
يقول الدكتور باميان : كان شيئا بدا وكأنه أحد مشاهد فيلم رعب ، كانت الأفعى بيضاء اللون مخططة بدوائر غامقة غامقة ، وكان فمها كبيرا .
وحين نظرت إلينا كشرت عن أنيابها وأصدرت صوتاً يشبه صوت إبريق البخار .
واعتقد أن الأفعى كانت غاضبة لأننا كنا نخرجها من مربضها السري .
إحدى الممرضات تملكها الخوف ، بينما أخذت الأخرى تصرخ وولت هاربة .
يعتقد الدكتور باميان ان الأفعى كانت تعيش في مصران باتريسيا الغليظ ، وتتغذى من الطعام الذي يمر من خلال جهازها ، وكانت الأفعى تنمو وتكبر تدريجياً .
لكن السؤال : كيف وصلت إلى هناك ؟ لاأحد يعلم ولا حتى باتريسيا .
بعد أن أزال الجراحون الأفعى من معدة باتريسيا ، أخذت المريضة تتعافى تدريجيا
.
ويقول الباحثون أن باتريسيا قد تكون ابتلعت بويضة أفعى حين شربي من مياه
النهر أثناء رحلة تخييم .
باتريسيا روجر ليست الضحية الأولى لمثل هذا البلاء البشع ، فقد ذُكر في أدب
العصور الوسطى ، وفي الملفات الطبية بما في القرن التاسع عشر عن حالات مشابهة.
وفي القرن السادس عشر في فرنسا عانى صانع احذية من آلام حادة في معدته عشر سنوات إلى أن انتهى به المر بطعن نفسه يأساً ، وقد عثرت أرملته على أفعى حية في تابوته وقد خلرجت من خلال الجرح حيث طعن نفسه .
يعني ممكن يا جماعه بكره نلقى في بطننا دجاج حي لاننا مغرمين بأكل البيض؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
ولا بقره لاننا مغرمين بأكل اللحوم الحمراء !!!!!
:D:D:D قولوا لي .............. ايش رايكمممممممممم:D:D:D
تحيــــــــــــــــــــــ ــــة،،،،
الله يرجك أخوي عبادي على الصبح ...... أقول اللهم عفنا ولا تبلانا ..
