هل لديك سواد واضح في المنطقة الحساسة؟هل تعانين من جفاف و خشونة أثناء اللحظات الحميمة؟

· هل لديك سواد واضح في المنطقة الحساسة؟
· هل لديك زيادة في الإفرازات المهبلية الغير مرغوبة؟
· هل تعانين من روائح غير مرغوبة و حكة مهبلية شبه مستمرة؟
· هل لديك ترهل ملموس في جدار المهبل والشفريين؟
· هل تعانين من جفاف داخلي و خشونة أثناء اللحظات الحميمة؟
· هل تعانين من إزالة شعر المنطقة الحساسة؟


أول مستحضر متوفر على شكل رغوة بدلاً من الجل


تتميز الرغوة بالخصائص التالية:
- سهولة استخدامها بوضعها مباشرة على المنطقة الحساسة.
- عدم حلها بالماء كما هو بالجل الاعتيادي.
- نعومة ملمسها الفائق على المنطقة الحساسة.
ü العناية الفائقة والنظافة المنعشة للمنطقة الحساسة.
ü تبييض ونضارة المنطقة الحساسة في ٢ – ٤ أسابيع فقطV-Zone.
ü شد وتوريد جدار المنطقة الحساسة بشكل مثير جداً.
ü تنعيم المنطقة الحساسة ولا أروع مع تعطيرها بمواد عطرية طبيعية .
ü ترطيب وتليين المنطقة الحساسة بنعومة ومخملية رائعة.
ü مضادة لنمو الفطريات والبكتيريا بفعالية وحماية عالية.

ü يستخدم قبل اللحظات الحميمة للحصول على أدفء اللقاءات.
ü يستخدم بعد اللحظات الحميمة للحصول على أعطر النسمات.
ü يستخدم المستحضر لجميع الأعمار بعد سن البلوغ.
ü يمكن استخدامه أثناء وبعد الدورة الشهرية بارتياح.
ü يمكن استخدامه أثناء فترة الحمل وبعد الولادة بكل أمان.

طريقة الاستخدام:
توضع الرغوة مباشرة على المنطقة الحساسة من دقيقة يومياً ثم يتم الغسل بالماء.

الحجم ٢٠٠ مل
المنتج أوروبي – صنع هنغاريا

فوائد أخرى للرغوة:
ترطب بشرة المنطقة الحساسة وتسهل عملية نزع الشعر من البصيلات.
رغوة مرطبة للبشرة ومنعمة اثناء إزالة الشعر بالحلاقة.
تكرار استخدام الغسول يضعف من نمو الشعر في المنطقة الحساسة.

(لنكن يداً واحدة في العناية بالبشرة على مفهوم علمي)

مشاكل المنطقة الحساسة وكيفية العناية بها

تنحصر معظم مشاكل السيدات لهذه المنطقة بالتالي:
- إسمرار.
- روائح غيرمرغوبة.


ألأسباب:
- استخدام الصوابين العادية والتي بدورها تقلل درجة حموضية الجلد عن الوضعالطبيعي مما يترتب عليه تحفيز نمو البكتيريا والفطريات الضارة التي تعمل على ظهورالروائح الكريهة و تهييج البشرة. تهييج البشرة يعمل على زيادة في إفراز صبغة الجلدمما يترتب عليه اسمرار لون الجلد إلى اللون الأسود أو الرماديالباهت.
- احتكاك الجلد نتيجة الزيادة في الوزن مما يهيج البشرة وبالتالي تغيير لونالبشرة إلى السمرة كما ذكرنا سابقاً مع زيادة إفراز التعرق والذي بدوره يحفز نمو
- الجراثيم وإظهار روائح غير مرغوبة.
- استخدام مستحضرات مهيجة مثل المقشراتأو مركبات غير طبيعية المصدر.
- الجفاف المستمر للجلد أو نتيجة عوامل وراثيةأخرى.

العلاج والوقاية (معلومات عامة):
- استخدام الغسولات الطبيعية والمخصصةللمناطق الحساسة بشكل يومي مع مراعاة تجفيفها بشكل جيد بعدالغسول.
- استخدام مبيضات طبيعية مختصة بهذه المنطقة في حالات السمرةالشديدة.
- المحاولة في تخفيف الوزن وفي حالة عدم القدرة يراعى استخدام ملابس داخليةطويلة وقطنية لمنع احتكاك الجلد وامتصاص العرقايضاً.

للمراسلة والتواصل والطلبات على الايميل : [email protected]

ولا تنسونا من الدعاء.