صغار المذيعين يسقطون على الزعيم وأين؟؟؟؟؟

مايندى له الجبين أنه في الوقت الذي ينتظر الجميع ان يواكب النقله النوعيه في عملية نقل المباريات عبر (قناة الوطن) نقلة أخرى في الطرح الإعلامي وتناول قضايا الوسط الرياضي بكل مهنيه دون الإسقاط أيا كان أو بأي إتجاه إلا أن الملاحظ بل والواضح كل الوضوح أن هناك عمل مدروس ومرسوم ومخطط له للميل بذلك الطرح بإتجاه الهوى والميول والبعد كل البعد عن الحياديه بل وإنتقاء من يأتون على ذلك الهوى ليروون ضمأ (ذاك) المذيع (الصغير) بعقله قبل سنه.
أهداف ومخططات برأي ذلك المذيع الغير(عادل) أنها تداوي مابه من مرض ولا يعلم أن لاشفاء لمرضه أبدا
أصبح التجني والتطاول على رموز الزعيم سمة تلك البرامج حتى ولو تغير (اللوك) أو الديكور الخاص بها ألا أن الهدف لم يتغير .
ألا يعلم هؤلاء أن الزعيم أصبحت لديه الحصانة الكافيه لركل تلك العبارات وإعادتها لأفواه قائليها دون أن تهز بالكيان الأزرق العظيم مثقال ذره
أكثروا منها وسنرد بذلك البيت من الشعر (إصبر على مضض الحسود فإن صبرك قاتله فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله) ولن نرد بقول لا يضر السحاب ............
التحيه كل التحيه لذلك المذيع الذي جعل المهنية عنوانا لبرنامجه راميا بالميول عرض الحائط في سبيل تقديم عمل مهني ناجح بكل المقاييس (شكرا تركي العجمه).

ألأسطور الأوحد سامي الجابر , دلك الإنسان الذي عاش محاربا من الإعلام المعادي لكل ماهو أزرق إستطاع بكل ما أوتي من موهبة وعلم وذكاء أن تقفز على رقاب من حاولوا إسقاطه ليصل لما وصل إليه بشهادات وتقدير وثناء من الخارج قبل الداخل . فلنا الحق كل الحق أن نفخر بك يا أحلى الأسامي

أعتذر للإطاله والســـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــلام