أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
مناجاة واستغاثة بالله سبحانه وتعالى وتتضرع إليه واعتراف له بالذنوب والآثام وتمجيد له واعتراف بفضله ونعمه التي لأتعد ولا تحصى في هذه الأبيات الحزينة الخائفة التي تقول:
سِيدِي رْبِّي كْيِّ أَغْ رْجِيغْ أَيِّ تْسَامْحْت
.................................................. .
بِسْمِ اللهْ أَدْ إِنِيغْ يَاتْقصِيتْ أَكِّيسْ بْدْرْغْ نْكِّي مَايِّ كُولُّو إِسِّحِلْنِي
أكَّيسْ نْـتَّالْغْ أرْ نْتْمْجَّدْ رْبِّي لاَّغْ إخْلقنْ خْلقْنْ دُّونيتْ أولاَ مَاكِّـتْسِي
نْزَّالْ فْسِيدِي رَسُّولُ الله لْخْيارْ مَّادْ إِسْرْفْ رْبِّـي سَامَّاسْ لُّـمَّانْسِي
إسْلْكْمْ تَابْرَتْنْسْ يُودُّو لَـمَاَنْتْ، أفْلاَّسْ إِزَّالْ رْبِّينُو إِيْسْلْمْ فْلاَّسْنِي
لْحَمْدُ لله رْبِّي لِّيَاكْ إِسْكْرْنْ دُّونِتْ إكْ أكَْـلِّيدْ مْقُورنْ كَِتْسِي
إخْلْقْ إكْنْوَانْ نْسْ دْ إكَالنْ دْلبْحُورْ أولاَ كلُّو مَاكِّسْنْ إِكَا سْخْرنَاغْتِي
أورْ إِلِّي مَا كِّيسْ إحْكْمْنْ أولاَ مادَّيتْشَوارْ، إكَا يَانْ كُلُّو إِلاَّ دَارْسِي
ربِّي مْقورنْ إكَا لْـجِيدْ أَرْكَّانْ كِكَانْ، لْخيرْ نْسْ أُورَكْ إطَّافْ نْتَّانْ إخْفِي
إكَا يْان أُورْ إطَّافْ أنَاوْ أورْ إطَّافْ كَمَاسْ أولاَ بَابَسْ أورْ إطَّافْ أرَّاوْنـِي
سيدِي ربِّي كْيِّ أَغْ رْجِيغْ أَيِّ تْسَمْحتْ تْـمْحِيتْ يِّي ذُّنُوبْ لاَّغْ إهُولْنِِي
نْفُّوغْ أغَاَراسْ أعْصِيغْ أُو نْـُتوبْ نـْتـَباعْ إبَليِسْنْ أُورَاكْ نْطَّافْ لْعَقْلِي
نْسْكرْ ذُّنُوبْ إِكَّوتنْ فْـلْغْ َأغَرَاسْ أَرْ نْتْهْدَارْ أُورْ نْسْنْ مَاتْسْوَا لُوقْتِي
نُوضْرْ سُّونَنْ نَجِّي لْفَرائِضْ نْجْلاَ، سَلاَغْ أَسِيدي مَاغْ أو تْلِّيتْ أَرَّحْتِي
أَمُدُّو لِّيخْرْتْ أُورَسْنْ جُّوجَادْغْ لْعَوِينْ، أُورْ نْحَاسْبْ أكَاينُوُ مَادَّرْسِي
دَرِي ذُّنُوبْ إِكَّوتْنْ، أَرْنْضَّالبْ ْربِّي وَالِّي مُوتُوسَاعْ رْحْمْتْ لِّي دارْسِي
لْفْضْلْ نربِّي يُوسَعْ وَنَّا فِـِتُوبْ رَادْ لْكْمْنْ لْجْنْتْ إسْمْحَاسْ مُولانَا فْرْحْنِي
نْضَالبْ إرْبـِّي أداغْ إفْكْ لْجْنْتْ أسِّيتْسْنتْ كْشمغْ، أَدُورْ نْـْتمْرَّاتْ غِينْ أولا هُولْغِي
نْكَا ضَّعِيفْ أورْ نْزْدَارْ إتَسَّاسْتْ، نْرَا غَارْ أدْ رْحْمْغْ نِلِي غُمَالُو فْرْحْغِي
يَيْرَانْ لْخِيرْ إِزَّالْ تَزَالِّيتْ إصْحَانْ غْلُوقْـتْـنْـسْ غْتْمْزْكِدَا دَارْ إمُوسْلْمْنِي
إِسْكْردْ أولاَ صِلاَتْ رَّحِيمْ إكْ دَارْ لْوَالدِينْ أو لاَ تَكَمَاتْ لِّي دَارْسِي
إِفْلْ لْـحْرام يَجِّي نَّـمِيمَ يَنْفْ إِلْكْذُوبْ إِكْ أَفُولْكِي بَاهْرا غْلقْلبْ نْسْينِي
أرْ إِتَّزُومْ إِحُوجُّدْ إِزَّالْ ِإفْكْنْتْ أَزَّكَا كَينْ عْلَى خِيرْ إِلِينْ لْعَقْلِي
أرِتَّعْوَانْ يَانْ إِحْتَجَّانْ أَرْ إمَّالْ ِإيَانْ أُورْ إسنْ إِسْرْغَاسْنْ تِيفَاوْتِي
أدْجَارْ إشْرْكْ دِيسْ عْلَى خِيرْ أوُرَّا تِظْلْمْ، أُولاَ ِإزْرَا كَسْنْ تَـمَّرَا أَجِّينْتيِ
ربِّي أَسِيدِي كْيِّ أَتْرْجُوغْ أَيِّ تْسَامْحت تَاويتْـييِّ سْلجنْتْ نْكْ لْفْرْدَاوْسِِي
نْكِّيدْ إمِّي وَلاَ بَابَا وِلاَّغْ يُورُونْ أُوتْنْ فلاَّتِي كُولُّو تَكْرَّايْتِي
تُوسِيَاغْ إينَّ غُوحْلِكْنْس أَلِّيغْ لُولْغْ تَاسِي دَاغْ لْهْمّـِنُو تْمَّراَنْوِي
أَداَسْ إِخْلْصْ رْبِّي سْلْجْـنْـتْـْنسْ إِعْلاَنْ نْـتَّاتْ أُولاَ بَابا يَعْفُو يَاسْ إِصَّحْتِي
نْضَلبَاكْ أسيدِي وَاليَاغْ إخْلْقْنْ أَتْهْدُوتْ أراوْ إنُو سُوغَراسْ إِلِقْنِي
أَطْفُورْن ْسيدِي رَسُّولْ الله أنْـفنْ غْتْغَرَسِينْ نْشَّيَاطِنَادْ إِكَّوتْنِي
أدْكَِينْ أَمُودْ إفُولكينْ إصْلْحْنْ كْنْ أغَرَاسْ أرْ سْكَارنْ مَاسْ إِنَّا نَّبِي نْغِي
سَلاَنْ َأفُولْكِي كِينْ أَرَّاوْ إصْلْحْنْ أَرْسْلْكَامْنْ لُوجُورْ ِإلْوَلِدِينْ نْسْنِي
أنْغْ إِسْمْحْ رْبِّي يَعْفُو يَاغْ رْحْمْنَاغْ لْوَالِدِينْ ُأولاَ لَشْيَاخْ لِّي طَّافْغِي
إِزَّالْ فْوَالِّيَا غْدْ ِإسْرْفْ إكَ رْحْمْتْ إِدُومْنْ، يَوِيدْ نُّورْ دْ لْعِلْمْ دَارْسِي
تَزَاليتْ إكُّوْتنْ فْسيدِي مُحمدْ دْسلام إدُومْنْ كُولُّو مَاتْكَّا لُوقْتي
نْتَّانْ أُولاَ إِيْـمْدُّكَّلْ أُولاَ لَحبابْ أولا ماتِّـتَابَعْنْ غُوغَرَاسْنِي
________
إنظمتْ يراتْ مـحند إيهوم أفْلاَّسْ يَعْفُو رْبِّي، غْواسْ: 22/ ابريل /
2010 ليدْ إمقارن دْ 08/ جَمادى الأولي/1431
