مقال سامي القرشي الممنوع من النشر ( اللي مش فاهم يقوم )

اللي مش فاهم يقوم !

(أسقيتني مر العذابين في الكاس وحرمت عيني لذة النوم يا زين) ربما هذا ما يجب أن يرددة رئيس أتعبة السهاد بخروج نادية علي أرضة وبين جماهير منافسية ولا ضرورة لان يفهمة الأخرون وحينها فقط لن يلومة أحد لو تمايل طربا علي وقع كلمات شاعر يقول (أصفق بكف كف واشكي من البين) .

فاز الأهلي وعاد لربط عقدة قديمة وكالعادة ليس أمام الخاسر الا جر الانتصار باتجاة نياح ولطم غرضة افساد فرحة مجانين لا يرون من يغمز في ظلام (جهل وقهر) فمرة يقولون المكاتب واخري يقولون التحكيم وثالثة يقول فيها أذكاهم وبعد قرار إستيعاب (الان فهمت) ودون الحاجة لسبورة أو فلقة وعقال .

الأستاذ يتبرا من تلميذة (الراسب) نافيا ان يكون قد أرسل إلية رسالة (جوال) ولكن (إدارة التعتيم) تكرس لمفهوم أن الأهلي مستفيد أكبر من التحكيم بغرض إسقاطة علي يد مهنا وهو هدفهم علي خلفية صحوة أسد أجبر علي نوم طويل فلم يعد أمام متبوع أحرجة تابع إلا القول (فضحتني ما بين ربعي الادنين) .

أي رسالة من الممكن أن تُقرأ وأي طلاسم يمكن لمستمع أن يفكها سوي (هياط) مفلوت قائلها ..؟ فالأهلي شيخ رياضة بلاد قبل أن يكبر الأولاد إلا أن يخرج من يثبت قدومة من متاهات درجة أدني وبتكليف عشر مباريات لحكم واحد ولكنها حقيقة من حشر نفسة بين عالية قوم ثم صدق كذبة وضعتة بين الكبار .

يتحدثون عن محاباة التحكيم لدرجة تحريض بلجيكي يتشدق بهدية يونانية فكيف يكون ذلك لفريق ألغي له أربعة أهداف صحيحة في نصف موسم وخمسة من لاعبية يلعبون تحت ضغط الايقافات من بداية دوري وأخرون تسيل دماءهم ..؟ فهل هو مبدأ أنت تشك إذا أنت تمارس ما تشك أن يمارسة الأخرون ! .

من تؤرقة قدم عويران شمال يستقبل هزيمة أولي علي أقدام أهلي لم يستطع تجاوزة في مناسبتين وهو ذاتة من إستبدل العمل علي تحسين فكرة التدريبي بـ (لقافة) تحدثت عنها في مقال أمس كيف لا وهو يبتعد عن الاهتمام بفريقة بحديث عن مستوي هلال وكان التبعية الادارية تنتقل عدواها الي الاجهزة الفنية .

(إلعب بعيد يا شاطر) فلكل مقام مقال وعلي الناطح (تصريحا) اختيار المنطوح بعناية من يتحاشي الدخول الي العناية فإذا كانت الأندية تُقدر قيمتها بجماهيرتها (عددا) فجماهيرية الأهلي بـ (الكيلومترات) ومترة الواقع علي شارع مضاء و(ليس في الظلام) غير قابل لسوم فهل تفهم يا من تحاول تهشيم رأسك بجبل .

فواتير

هدف لعماد في (الجك) واخر انفصل هاتفة بعد أن قطع جفين (السلك) فهل يتحدث اصحاب البرامج الرياضية عن هدف اقصاء في وقت قاتل كما فعلوا مع هدف ضائع وتعادل ..؟