نجح الإعلام الهلالي في الإعداد النفسي للاعبي الهلال قبل المباراة ولاعبي الأهلي كانو في المحك الصعب أمام جمهورهم

بسم الله الرحمن الرحيم

-مبروك الفوز يااهلاويه ومبروك الصدارة(ماهي غريبة عليكم)
-نجح الاعلام الهلالي من جميع اشكاله في عدم مبالاتهم او بعد مطالبتهم بالفوز والصدارة للفريق الهلالي وتسليمه للاهلي
-(والفرصة كانت مواتيه والعذر كان جاهز لهم بعدم وجود محترف اجنبي سوى المحترف الكوري )والتي ساهمت في إراحة اعصاب الهلاليين
-سوء الأهلي ساهم في بروز لاعبي الهلال وسيطرتهم على الكرة
-لاعبي الأهلي كانو على المحك الصعب والمفترق الاصعب في حسم الصدارة
والعامل النفسي كان مؤثراً على اللاعبين
بسبب الاعلام الهلالي الذي ابرز عدم هزيمة الاهلي للهلاليين طوال اربع سنوات ماضية ( تفوق مستوى هلالي وضعف مستوى اهلاوي)
- تيسير ومعتز وفكتور كان واضح عليهم الضغط النفسي (مع إفتقاد الجميع لتوازنهم
) ,, ولم يكونوا في مستواهم المعهود
- قد يغفل الكثيرون ان إنتصارات الأهلي يقف خلفها الأمير الشاب فهد بن خالد بعد ان عرف كل كبيرة وصغيرة في الأهلي
- حراسة الأهلي ممتازة بوجود المسيليم ,,والمسيليم سبب رئيسي في صد هجمات محققة
-سيطرة النص ,, سببها مهارة الشلهوب وعبدالعزيز الدوسري ,, في غياب المحور الفعال وتضييق المساحات في النادي الأهلي
- اذا كان صحيح ان عماد من المحظوظين امام المرمى او انه قناص ماهر فمن الآن الدوري آهلاوي
-اظن ان الكثيرين يجهلون تماماً التوصيات الحثيثة من لجنة الحكام في الفيفا ,, على ان الحكام
ان لايشوهوا المباريات بكروت حمراء وضربات جزاء مشكوك فيها( فلماذ التباكي ياهلاليين على الضربات الجزائية محلياً ودولياً)
- لاتنتظر تنافس شريف ولاتطور في آداء الجمهور في حظور الاعلام المتعصب
-يكذب من يوهم الجماهير الرياضية ان الأهلي بعيد عن تحقيق بطولة الدوري ,, لان الأهلي ظلم بمؤامرات بين أندية الهلال واندية صغيرة
في عام 1406 التي كانت قريبة من الأهلي ,, وصدر قرار المربع الذهبي في الدوري الثاني موسم 1409 عندما كان الاهلي متصدر وظفر بالمركز الاول
لكن الاتحاد فاز بالمربع الذهبي في مباراة نهائية ,, فماذنب فرق تبعد من تحقيق الدوري في وجود تنظيمات واخترعات من اجل نادي واحد
فما معنى ان يتصدر الاتحاد في موسم 2009 ويفوز الهلال بهدف التسريحه
-بدل الهجوم الهلالي على التحكيم واللوم المتواصل لماذا لاتلومون سامي عندما احضر لاعبين دوليين آفارقة
مع ان بطولة أفريقيا في يناير 2012 وفيعز إحتماء الدوري ( فكر منحدر)
-الراحة النفسية التي تعاملت مع الهلال في مستواه الليلة نفسها هي التي تعاملت مع الأهلي في البطولة الأهلاوية العام الماضية
وهي نفسها التي سوف تقود الأهلي الى الظفر ببطولة آسياء للأندية في النسخة القادمة
-كلمة أخيرة فاز الهلال بكاس المؤسس بعد ان لعب الأهلي الشوط الثاني باب واحدضد الهلاليين الذين ابدعوا في اغلاق المنافذ على الأهلاويين
رغم وجود ضربة جزاء مستحقة لدابو الأهلي ,, لذلك التاريخ لايذكر الا من فاز ,, واظنكم فهمتوا مااعني الليلة