العام وقبل العام وش كان الهلال وما هي النهايه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

( الحمدالله ) على كل حال وفي كال

الحقيقه لم يكتبنا اليوم أن نعود للرياض بأى نقاط بالرغم من المستوى العالى وخاصه بالشوط الثاني ولا يجب أن يخفى عليكم ( أن الهلال بدون أجانب تقريبا وعلى ملعب متصدر الدورى وهو مكتمل العدد وبين جمهوره )

ولكن ( نحمد الله ) على كل حال

أحبتى ونور عيني جمهور الزعيم العزيز

بعيدا عن المدرب و الأداره واللاعبين

هل مطلوب أن نحقق الدوري لكل عام وكأننا الوحيدين فأذا كان نعمل فغيرنا يعمل ويرغب بما نرغب فيه

العام وقبل العام حققنا الدورى بأرقام قياسيه وقبل نهاية الدورى بأسابيع ولنا رصيد ( بفضل الله ) ببطولة الدورى يصعب على غيرنا معادلتنا

وأود أن أذكركم ( فقط ) عندما خسرنا أسيا وكأس الملك هل كان لبطولة الدوري ( شفاعه ) تنسينا هذا الخروج المر .

نحن لنا سنوات ننتظر الفوز بالبطولة الآسيويه وعندما تحضر يكون اللاعبين قد ( تشبعوا ) بطولات وأنتصارات ويدخلون هذه البطوله ( بشعور الأقوياء ) وينتهى بنا المطاف ( بالخروج المر من هذه البطوله )

لذا ما يحدث الآن هو ( بأذن الله ) مفتاح البطوله المستعصيه
قد يقول أحدكم بمثل هذا المستوى لنا نحقق أى بطوله لا داخليه ولا خراجيه
ولكن أقوله له

أن جلد الفريق سوف يتغير والمستوى سوف يتحسن ( وبحول الله ) يتحقق ما ينسيكم الدورى