يـــا بــرتــغــالــي يــا وســخ
· كـم هـو جـمـيـل الـشـعـور بـالـصـدارة , والاجــمـل تـأكـيــدهـا لـيـلـة ( الـجـمـعـة ) لـيـلـة سـنـغـنـي حـيـنـهـا ( الاهـلـي يـسـبـح فـي الـمـوج الازرق ) لـيـلـة اسـتـثـنـائـيـة لـجـمـهـور خـط الـنار , ليـلـة سـتدرج ضـمـن حـكـايـات ألــف لـيـلـة و لـيـلـة بـأمـر مـن ( الـفـيـكـتـوري تـيـم ) و رفـاقـه
· اتـجـه الـخـصـم هــذه الـمـرة لأسـالـيـب وخـطــط ( عـفـى عـلـيـهـا الـزمـن ) اخــر مـن اســتـخـدمـهـا كـان فـي الالـفـيـة الـثـانـيـة قـبـل الـمـيلاد , طـريـقـة كـتـابـة الــسـيـنـاريـو ذكـرتـنـي كـثـيـرا بـالـدرامــا الـخلـيـجـية لـكـنـهـا كــانـت درامـا كــومــيـديـة اضـحـكـتـنـي كـثـيـرا لـدرجـة الــقـهـقـهـة كـمـا لـو كــنـت اتـابـع مـسـلـسـل ( غــشـمـشـم )
· سـيـمـوس يـغـادر الـى الـبـرازيـل احتـجـاجـا عـلـى الــمفـطحـات ويـتــرك رسـالـة (كـول مـي ) لـكـيـال و أنـبـاء عــن إشـتـــبـاك الـجـيـزاوي مـع جـارولــيـم اعـــتـراضـا عـلـى ابـقـائـه عـلـى الـدكـة , و كـامـل الـمر يطـالــب بـالـلـعــب مــهــاجـمــا لـتـعـويـض غـيــاب ســيــمــوس او الــمـغـادرة إلــى مـكـة
· أعـلـنـت لـجـنـة الـحـكـام عــن طـاقـم تـحـكـيـم بـرتـغـالـي لــقـمـة الـخـمـيـس , كــل مــا أخــشــاه أن تــقــوم جـمــاعــة ( إفــتـح يــا سـمـسـم ) بــتــرويــع أبــنـاء الــمــسـكـيـن أيـضـا و الــكـتـابــة عــلـى جدران بيته : يـا بـرتـغـالـي يـا وسـخ
· ظـهـرت عـلـى الـسطـح بـوادر أزمة بــيـن والد الـلاعـب مـحـمد آل فـتـيـل و الــنـادي , يــقـال ( ونــاقــل الــكــفــر لــيـس بــكـافــر ) أن ســبـب الأزمــة يـعـود إلـــى ( وجـبـة ) مــتـسـمـمـة تـنـاولـهـا والـد مـحـمـد آل فــتـيــل مـن مـطـعــم يــدعـى ( كـــنــتــاكـي ) أثــرت عـــلـيــه بـالسـلـب مـمـا أدى إلــى ( غـــســيــل للــمـخ ) عـفـوا أقــصـد غــسـيــل للــمـعــدة
· مــا يــقـوم بـه قــلـب الأهــلـي الــنـابـض و ربــان الــسـفـيـنـة صـاحـب الـســمـو الـمـلـكـي الأمــيـر خــالـد بــن عــبـدالـلـه بـن عــبدالــعــزيــز عــمـل يــسـتـحـق الإشــادة و الــتــقـديــر فـمــا يـقـوم بـه الــربــان يـثـبت بـأن خــدمــة الــكـيـان تــتـمـثـل بالــعـمـل و الــعـمـل و الـعــمـل و لــيـس ( بــالـتـرزز ) امــام الإعــلام و الــفـلاشــات
· بــعــد قــرار لــجـنــة الإنــضـبــاط الأخــيــر بــحـق جــمـاعــة ( إفــتـح يــا سـمـسـم ) ومـقـارنــتـه بــ ( 10 قــواريــر مــاء ) حـيـنـهـا تـذكــرت أبــا حــنـيـفـه عـنـدمــا مــد رجـلـيــه
