قصدتك .... جاك !

قصدتك ... جاك !!


أعلام الأصفرين يتممان مهمتهما بنجاح !
بالضغط على اللجان .. وبفعل دون فاعل ! .. تتعامل ذات اللجان معهم (بالمجان) !!
وخلاص .. ولاتكررها .. وفوقها حبه رأس !!
أما الفأس . لله درك ياهلال ..عن أي فأس تهرب ؟ ..وعن أي قرار لا تُرهب !!
من لجنة الأنضباط ؟
أم من حكم نفض (بلاط) لجنة الحكام ؟!
أم ربما هم يلعبون .... (قصدتك .... جاك ) !!!
جميع ماذُكر .. وأنا أرى الجمهور الهلالي قد أنجرف الى (مستنقع) أصفر !!
وسبب أصفرارهـ .. أشعه (شمس) أصطدمت بسطحها العكر !
رأيت الجمهور الهلالي مطالباً .. في منظر لم أعتاد الزعماء يوماً أن أجدهم واضعين الحكم شماعةً لأخطاء المدرب (الفادحه) !
وأن كان الذكاء سمه ينفرد بها شبيه الريح عن غيره .. لكن ذلك لايعطيه وافر ابتساماتنا بأن ينهي تصريحه بــ(الفريق كان ممتاز) !!
فهذا الأمر لن يرضي حتى المشجع (الغاضب) الذي حدّث الأمير عن غضبه عن التحكيم وبررّ للمدرج !!






نفس الشعور ..!


جملة لطالما رُددت لظروف مختلفة .. قد تتشابه وقد تختلف في حلو الشعور أو مرارته ! .. تُستخدم للتشبيه .. ربما (للغيض) !
-الشعور الذي أنتاب جمهور الزعيم من أنتقال الدوخي هو نفسه الذي أصاب جمهور الشمس في (ذابحه) !
-الشعور الذي رمى سهامه للاعبي الأتحاد بسبب الألفاظ هو نفسه الذي (كسر) سهم قناص المنتخب السعودي ياسر القحطاني ! .. ليس نفسه بل ربعه !!
-الشعور الذي أبكى محترف النصر (ايدير) هو ذات الشعور الذي أبكى جميع محترفي النصر ومدربيه الذين (أُقيلوا) وهم نائمون !!
-الشعور الذي أحرج (الدويش) مع كّميخ هو نفس الشعور الذي شتت الصرامي في سؤاله عن حسابه التويتري !!
-الشعور الذي يشعر به السيد دول هو نفس الشعور الذي يلازم موظفي ساهر !!
-الشعور الذي لازم لجنة الأنضباط في حيال التصريح الخطير والمباشر من (صديق) نفسه هو ذات الشعور الذي لازمهم من تصريح (صديق) شبيه الريح!!
-الشعور الذي أفرح أعلاميي الأصفرين من تعادل الهلال مع التعاون.. هو ذات الشعور الذي أفرح أعلاميي الهلال في بطولات الموسم الفائت !!
-الشعور أنك هلالي فقط ! .. لايوازيه شعور ولم ولن تستطع الحلم بتجربته الا اذا كنت (ملكياُ) بأختصار !!


https://twitter.com/#!/ali_mnhaby