عرض للطباعة
نحبهم ولكن!!!!!!!!!!
البعض نحبهم ..
.. ولكن بيننا وبين انفسنا فقط ..
.. فنصمت رغم الم الصمت ..
.. فلا نجاهر بحبهم حتى لهم ..
.. لان العوائق كثيرة ..
.. والعواقب مخيفه ..
.. ومن الافضل لنا ولهم ..
.. ان تبقى الابواب بيننا وبينهم منغلقه
بصراحة أعجبني الموضوع وقلت اطرحه للنقاش واشوف ردودك هل اذا حبينا الافضل نجاهر بهذا الحب ام نكتمه في قلوبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا افضل الكتمان
لاسباب عده منها ريما يكون هالحب مجرد وهم وبعدين انصدم بالحقيقة واتوهق !!
او يكون حب من طرف واحد يعني بصراحة انا افضل اني انحب
اكثر من اني احب واحد مادرى عن هوى داري
يمكن غرور او ثقة مدري
ايضا المصارحة بهالمواضيع من جانب الفتاة تحسب حسابات غريبة
لذلك افضل الكتمان
يعطيك العافيه غاليتي
ولاحرمنا من جديدك المميز
....
هناك رواية لاضواء محمد
اسمها مطوعه نيو لوك
تتحدث عن هذا الموضوع بشكل روائي رائع جدا
اتذكر منها سطرا بليغ جدا
" لم حبك يا عزيزي ثلاثي الأوجاع ؟ وجع معصية , حرمان و سوء سمعة . "
ساتواجد هنا لمتابعة الردود
تحيتي لقلمك
إذا كان الحب بين رجلين وقد تحابا فــي االله فالأفضل أن يخبره بذلك قائلاً أني احبك في الله حتى تزداد المودة بينهما ويحترم كلاً منهما الآخر
وكذلك المحبة بين النساء يجب ان تكون في الله ولله حتى تكون قوية أما حب المصلحة فهو مؤقت سرعان ما يزول بزوال المصلحة
ويوجد حب مشبوه ومحذور هو حب الرجل لمرأة ليست محرماً له فليس له ان يحبها وليس له ان يخبرها بذلك
والله أعلم
موضوع رائع بروعة من طرحه لنا
أختي الحب ســامٍ..
ولكن ليس كل حب هو حبا حقيقيا,,فأثمن الحب
وأقواه الحب لله ..وفي الله
وقال صلى الله عليه وسلم((لآيؤمن أحدكم حتى أكو ن أحب إليه
من نفسه,وماله وولده والناس أجمعين))..
وهناك حب وهمي,,أي تعلق وإعجاب فقط..وهذا مماينبغي عدم
الإفراط فيه..بل وعدم الإلتفات إليه والإنشغال بماهو أنفع!!
وإن احببتِ إحداهن وبصدق فلامانع من مصارحتها بحبك لها في الله
فلاتغلقي الباب من جهتها دام أن مابينكن حب صادق وأخوي ..
فالمحبة سياج تحيطنا بمن نحب,,وتظللنا بهم ليظلنا الله بظله يوم
لآظل إلا ظله..
ومن تبادلني الحب أبادلها لم الصمت والعوائق ووو..
أختي,,المحبة لاتُصنع ولاتُصطنع ..فهي تأتي بكل شفافية وإرتياح
ولكن لنسمح للعقل بتوجيهها التوجيه السليم بمايرضي الله اولا..
عزيزتي..كل التقدير
شكــــــــــــــــــراً على مروركم الراقي وردودكم التي أسعدتني....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 5shof
كلام مزبوط ...
والله انتس صادزه يا خشوف ...
تحيتي ...
أعتقد من خلال ما ذكرته الغلا صمت الوله
القصد واضح وهو الحب بين رجل وأمرة ..
فكل حب دون إرتباط فهو محرم
والرجل لو حب أي إمرأة فأعتقد أمامه فرصة للوصول
وطلب الزواج منها وقد يصل لمناه
ولو المرأة أحبت شخص ما .. من المستحيل أن تصل إليه أو تبلغه بحبها !!!
ولو حصل منها ذلك صغرت في عينه وقد يكون ممن يهوى اللعب بالقلوب
ويبدأ رحلة اللعب بمشاعرها وحينها لا يمكن أن يفكر بالإرتباط بها
فالنظرة الدونية تبدأ منذو إعترافها بحبه مهما كانت أسباب ذلك الحب
ولكن لو وقع قلبها برجل ما .. فما عليها إلا الرجوع لله والدعاء أن يكتب لها الخير .. وقد يرزقها الله خير مما تمنت
والحب الحقيقي الطاهر يأتي بعد الزواج فالله يجعل بينهما مودة ورحمة وهي قمة الحب
أسأل الله أن يستر عرضنا وينور بصائرنا ويبعد عنا الحرام بأنواعه
كل التقدير لطرحك الهام
إحترااامي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اذكر الله
هذا الرأي الصائب .. سلم بنااانك أختي ( أم الباسل )
الحب ليس ( مسرحا ) تستحل فيه المحرمات ..
تحت سمع و بصر ( الفضيلة ) دووون رااادع ..!!!
فنحن مجتمع مسلم محافظ .. له سماته التي تميزه عن غيره من المجتمعات الأخرى ,
و من يحب بصدق يدخل من الأبواب المفتوووحة .. ولا يطرق النوافذ الموصدة ,,
ومن استعصى عليه أمر فأبواب السماء مشرعة لكل داااعي ,
اللهم ارزقنا العفاااف والتقى ,
كل الشكر والتقدير لك ي غالية ,,
......................................
إللي فهمته غااليتي من موضوعك
ان قصدك الحب بين الرجل والمرأة
غاااليتي
الحب في الإسلام على خمسة أنواع، كما قال العلامة ابن القيم الجوزية رحمه الله :-
أحدهما : محبة الله ، ولا تكفى وحدها لدخول الجنة ، بل لابد من العمل.
الثاني: محبة ما يحب الله ، وهذه هي التي تدخله في الإسلام أو تخرجه منه.
الثالث : الحب لله وفيه ، وهي من لوازم محبة ما يحب ، ولا تستقيم محبة ما يحب إلا فيه وله.
الرابع: المحبة مع الله ، وهي الشركية.
الخامس : المحبة الطبيعية ، كمحبة الزوجة .
فالمحبة نوعان كما يلي :
النوع الأول : المحبة المذمومة.
وأعظم أنواعها المحبة مع الله التي يسوي المحب فيها بين محبته لله ومحبته للند الذي اتخذه من دونه.
وفي هذا يقول شاعر خبيث : يرتشفن من فمي رشفات ... هن أحلى فيه من التوحيد
النوع الثاني: المحبة المحمودة
مثل : محبة الله وحده، ومحبة ما أحب الله، وهذه المحبة هي أصل السعادة ورأسها والتي لا ينجو أحد من العذاب إلا بها.
والحب جائز في الإسلام، ولكن له شروط وضوابط والدليل على جوازه ما يلي :
- قال صلى الله عليه وسلم : لم ير للمتحابين مثل النكاح.
- وكان مغيث يمشي وراء زوجته بعد فراقها له ، وقد صارت أجنبية عنه ودموعه تسيل على خديه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ، ومن بغض بريرة مغيثاً؟
ثم قال لها: لو راجعته.
فقالت : أتأمرني؟
فقال : إنما أنا شافع
قالت : لا حاجة لي فيه.
شروط الحب في الإسلام
1- أن يكون خالياً من المخالفات الشرعية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له.
2- ألا يلهي هذا الحب عن ذكر الله وعن الحب الأكبر وهو لله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
3- عليه كتمان حبه ولا يتعرض للمحبوبة بالذكر.
4- من الأفضل أن يكون المحب ممن يستطيع كبح جوارحه ونفسه
5- عدم استخدام طرق شركية للوصول إلى المحبوبة مثل السحر.
نسأل الله أن يحفظنا وأيااكم
سلمت يمينك يالغلا ع الطرح
موضوعك جمييل و يستحسن الكتمان
اللهم املى قلبي حباً لك و إقبال عليك وحياءاً منك
بارك الله فيك
سلام..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 5shof
رايي من راي اختي 5shof الكتمان افضل
شاكر لك اختي ع الطرح
تقبلي مروري