ثلاث قرارات مفصلية بعد قرار الشورى" نوام القايلة " - الفروقات حقنا وهدفنا

" لهم ما يقولون ولنا ما نفعل " يجب على كل معلم ان يضع هذه القاعدة نصب عينيه ،
" نوام القايلة " و " مجالس النعاس " لقبين جميلين لمن طالب بوسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى ، وطالبوا بتضييق الخناق على من اوصلهم هذا الكرسي ــ المعلم بالطبع هو من أوصلهم ــ الذي اصابهم بالقيلولة وحتى أن البعض لا يعرف كيف وصل إلى هذا المجلس وهذا بتصريح من بعضهم ومن ممثلين التعليم بالأخص وصرح بها في صحيفة الحياه قبل سنه تقريبا يعني انه يصدر القرار ويوافق عليه وهو لا يملك اي خبره شورية .
أعذروني استرسلت قبل ان اذكر لكم القرارات الثلاثة والتي هي بحاجة إلى رجال او نصفهم بمن هم على ـ قلب رجل واحد ـ والقرارات هي :
الأول : الرفض العلني والصريح لحضور الإختبار مهما كلف الأمر ، كيف ؟
نعم : يكن هناك لجان معروفه ومنسقه توزع في كل المناطق التي تكون فيها قاعات الإختبار ويمنعون أي شخص من دخول قاعة الإختبار بأي وسيلة كانت .
الثاني : معاودة تكثيف وتشديد المطالب بالمستحقات كاملة من درجة مستحقة وفروقات وبند 105 خلال الأيام القادمة من خلال طرق عدة سواء بالتجمعات اليومية أو الإضرابات داخل المدارس او اي سبيل به يصل صوتك .
الثالث : وأعتبره مهما ايضا وقف اي نشاط من شأنه تفعيل العملية التعليمية والتربوية ، بمعني اي نشاط مدرسي او كشفي او مهاري جمعيها توقف في جميع المدارس بمعنى انك تتذكر ان حقوقك مسلوبه وتنهر نفسك عن العمل .


أخوكم : البربهاري
المملكة العربية السعودية