وسبق لتشلسي أن سقط أيضاً على ملعب ستامفورد بريدج أمام ضيفيه ليفربول وآرسنال هذا الموسم.
ومنذ فوزه على مانشستر سيتي في منتصف الشهر الحالي، فشل الفريق اللندني في الفوز في أربع مباريات متتالية حيث تعادل في ثلاث وخسر امس.
وكان تشلسي البادئ بالتسجيل في الدقيقة 23 عندما افتتح له مهاجمه الإيفواري ديدييه دروغبا التسجيل من ركلة جزاء إثر عرقلته داخل المنطقة، لكن فيلا أدرك التعادل بواسطة ستيفن أيرلاند بعد خمس دقائق.
وفي الشوط الثاني وعلى الرغم من سيطرة تشلسي على مجريات اللعب وضياع فرصة ذهبية لفرناندو توريس في العارضة، استغل أستون فيلا هجمتين مرتدين ليسجل هدفين في الدقائق السبع الأخيرة من المباراة، كان أولهما بواسطة البلغاري ستيليان بتروف في الدقيقة 83 والثاني في الدقيقة 86 عبر هدافه دارن بنت إثر تمريرة من لاعب الوسط فرانك لامبارد.
ولا شك أن الخسارة الجديدة ستضع المدرب الشاب البرتغالي أندري فيلاش بواش تحت المزيد من الضغوطات بعد خسارة فريقه خمس مباريات هذا الموسم وتلاشي آماله في إحراز اللقب.
وكان آرسنال المستفيد الأكبر من هذه الجولة لأنه الوحيد بين فرق المقدمة الذي حقق الفوز وكان على جاره كوينز بارك رينجرز بهدف وحيد ليصعد إلى المركز الرابع.
سيطر آرسنال على مجريات اللعب تماماً لكن مهاجميه لم يجدوا الطريق إلى المرمى في الشوط الأول على الرغم من المحاولات المتكررة للمهاجم الهولندي روبن فان بيرسي وزملائه.
وفي الشوط الثاني وبعد أن أضاع ثيو والكوت فرصة سهلة لعب فان بيرسي دور المنقذ مجدداً بتسجيله هدف المباراة الوحيد مستغلاً تمريرة أمامية من الروسي أندري أرشافين ليسجل هدفه الخامس والثلاثين منذ مطلع العام الحالي.
وفي لقاء آخر أهدر توتنهام فرصة الضغط على المتصدرين عندما اكتفى بالتعادل خارج ملعبه مع سوانسي سيتي بهدف لكل منهما.
افتتح الهولندي رافاييل فان در فارت التسجيل لتوتنهام في الدقيقة 44عندما استدار وسدد بيسراه داخل الشباك، لكن سوانسي انتزع التعادل قبل نهاية المباراة بست دقائق عبر سكوت سينكلير من مسافة قريبة.
وانتزع نوريتش سيتي التعادل على أرضه مع فولهام في الدقيقة الأخيرة عندما سجل له الكندي سيمون جاكسون هدفاً في الوقت بدل الضائع بعد أن تقدم فولهام بواسطة المهاجم البرتغالي أورلاندو سا في الدقيقة السابعة.
وبالنتيجة ذاتها تعادل بولتون واندرارز مع وولفرهامبتون، حيث سجل للأول الظهير الويلزي المخضرم سام ريكيتس في الدقيقة 22، وللثاني ستيفن فليتشر قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة.
وتعادل ستوك سيتي مع ويغان (2-2)، إذ أحرز هدفي ستوك سيتي كل من المهاجم الأيرلندي جوناثان والترز في الدقيقة 77 من ركلة جزاء وكاميرون جيروم في الدقيقة 84، أما هدفي ويغان فسجلهما المهاجم النيجيري فيكتور موزيس في الدقيقة 45، وبن واطسون من ركلة جزاء في الدقيقة 87.
دروغبا يحرز هدفه رقم 150 مع تشلسي
أحرز الإيفواري ديدييه دروغبا مهاجم تشلسي الإنكليزي لكرة القدم هدفه رقم 150 لناديه اللندني من ركلة جزاء، في مباراة فريقه أمام ضيفه أستون فيلا والتي فاز فيها الأخير (3-1) يوم السبت في المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الممتاز الإنكليزي.
وتساوى دروغبا (33 عاماً) مع بيتر أوسغود وروي بنتلي في قائمة هدافي النادي بعد الهدف الذي سجله في الدقيقة 23، ولم يتجاوز هذا العدد من الأهداف لتشلسي إلا فرانك لامبارد (178 هدفاً) وكيري ديكسون (193) وبوبي تامبلينغ (202).
وقبل المباراة قال دروغبا إن هدفه المائة والخمسين سيكون "هدية عيد ميلاد متأخرة للمشجعين"، لكن الهزيمة أثارت غضب جمهور تشلسي الذي أصدر صيحات الاستهجان في ملعب ستامفورد بريدج عقب انتهاء اللقاء.
ويبدو أن آمال تشلسي في المنافسة على اللقب تبددت الآن بعد تراجعه إلى المركز الخامس بفارق 11 نقطة عن مانشستر سيتي المتصدر، ويحيط الغموض أيضاً بمستقبل دروغبا مع الفريق بعدما قال المدرب أندريه فيلاش بواش إن المحادثات بشأن تمديد عقده لم تسفر عن اتفاق.
وأضاف فيلاش بواش أن اللاعب بوسعه التفاوض مع أندية أخرى في كانون الثاني/يناير لأن عقده سينتهي في نهاية الموسم.
وانضم دروغبا إلى تشلسي عام 2004 قادماً من أولمبيك مرسيليا الفرنسي مقابل 24 مليون جنيه استرليني (37.54 مليون دولار) وأحرز مع الفريق للندني لقب الدوري الإنكليزي ثلاث مرات، وسبق للنجم الإيفواري أن اختير كأفضل لاعب في أفريقيا مرتين.
فيرغسون يريد مواصلة المسيرة مع مانشستر
أعرب سير أليكس فيرغسون المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد حامل لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، عن رغبته في مواصلة قيادة الفريق لثلاثة أعوام مقبلة على الأقل.
وقال فيرغسون "أعتقد أن أمامي ثلاثة اعوام أخرى في النادي، طالما صحتي مستقرة سأظل أقاتل من أجل الوصول بالفريق إلى أفضل مكانة ممكنة".
ويتولى المدرب الاسكتلندي المخضرم، الذي احتفل يوم السبت بعيد ميلاده السبعين، تدريب مانشستر يونايتد منذ عام 1986، وقاد الفريق لإحراز لقب الدوري 12 مرة ولقبين في دوري أبطال أوروبا بجانب ألقاب أخرى.
ويحلم فيرغسون بأن ينجح اللاعبون اليافعون في فريقه، أمثال فيل جونز وكريس سمولينغ وتوم كليفرلي وداني ويلبيك، في الفوز بلقب في الموسم الحالي.، وأوضح: "يوجد هناك لاعبون قادمون جدد ولم يرفعوا أي لقب بعد".
يوفنتوس يضمّ بورييلو إلى صفوفه
أكمل يوفنتوس صفقة انتقال ماركو بورييلو مهاجم نادي روما إلى صفوفه على سبيل الإعارة لستة أشهر.
وكان لاعب نادي "الذئاب" قد عانى من تجاهل مدرب الفريق الإسباني لويس أنريكي حيث بات ملازماً لدكّة البدلاء, ممّا أثار حفيظته وجعله يقرّر تغيير الأجواء ومغادرة روما.
ويتراوح مبلغ الصّفقة بين 500 ألف ومليون يورو كقيمة للإعارة حتى نهاية الموسم الحالي، مع خيار يتيح ليوفنتوس شراء عقد اللاعب مقابل مبلغ يتراوح من 7.5 إلى 8 ملايين يورو في الصّيف المقبل.
ومن المرجّح أن يشارك بورييلو مع زملائه الجدد في المعسكر الشتوي بدبي حيث يجري فريق "السيدة العجوز" استعداداته لبقيّة مشوار الموسم.
يُذكر أن ماركو بورييلو (29 عاماً) لعب لعدة نواد إيطالية أبرزها جنوى وميلان وروما.
ولفرهامبتون يضمّ فريمبونغ على سبيل الإعارة
قال نادي أرسنال امس السبت أن لاعب خطّ وسطه ايمانويل فريمبونغ سينضمّ إلى ولفرهامبتون المتعثّر في دوري إنكلترا الممتاز لكرة القدم على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم.
وعانى فريمبونغ من إصابة خطيرة في الرّكبة في بداية الموسم الماضي لكنّ اللاعب البالغ من العمر 19 عاماً تعافى وشارك في 14 مباراة مع أرسنال هذا الموسم.
وقال أرسنال الذي يحتلّ المركز الرّابع في الدوري الإنكليزي أنّ فريمبونغ الذي مثّل إنكلترا على مستوى الشباب لكن بوسعه اللّعب مع منتخب غانا الأوّل, سوف ينضمّ إلى ولفرهامبتون في الأول من يناير/كانون الثاني الجاري.
ويحتلّ ولفرهامبتون المركز السادس عشر في الدوري الإنكليزي الذي يضمّ 20 فريقاً.
دي ماريا يتعرض للإصابة في اليوم الأخير من 2011
تعرض الأرجنتيني الدولي أنخيل دي ماريا لإصابة السبت خلال آخر تدريب مع ناديه ريال مدريد الإسباني لكرة القدم في عام 2011، ولكن لم يتحدد بعد الفترة التي سيبتعد خلالها عن الملاعب.
ووفقاً للجهاز الطبي لريال مدريد متصدر جدول ترتيب الدوري الأسباني فإن أنخيل دي ماريا يعاني من تمزق في عضلات الفخذ الأيسر.
ويبدو على الأرجح أن نجم المنتخب الأرجنتيني سيغيب عن المباراة أمام ملقة الثلاثاء المقبل في كأس ملك إسبانيا.
وكان دي ماريا عانى من إصابة عضلية في أوائل تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، قبل أن يتعرض لإصابة أخرى السبت.
يتصدر ريال مدريد جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 40 بفارق ثلاث نقاط أمام أقرب ملاحقيه برشلونة صاحب المركز الثاني.
اختيار "المنتخب المثالي" لأميركا الجنوبية
فرض لاعبو الأرجنتين وتشيلي سيطرتهم على تشكيل "المنتخب المثالي" في قارة أميركا الجنوبية لعام 2011 بعدما ضمّ الفريق أربعة لاعبين من الأرجنتين وثلاثة من تشيلي مقابل لاعبين فقط من البرازيل ولاعب واحد من كل من الإكوادور وأوروغواي.
وجاء اختيار تشكيل المنتخب المثالي طبقاً لاستفتاء بين النقّاد والصحفيين الرياضيين بجميع أنحاء القارة أجرته صحيفة "إل باييس" في مونتفيديو عاصمة أوروغواي.
وضمّ المنتخب المثالي كلاً من حارس المرمى التشيلي جوني هيريرا والمدافعين نايسر رياسكو (الإكوادور) وكليمنتي رودريغيز (الأرجنتين) وماركو غونزاليس (تشيلي) ورولاندو شيافي (الأرجنتين) ولاعبي الوسط إيخيدو أريفالو ريوس (أوروغواي) وباولو غانسو (البرازيل) وخوان رومان ريكيلمي (الأرجنتين) والمهاجمين نيمار دا سيلفا (البرازيل) وهيرنان باركوس (الأرجنتين) وإدواردو فارغاس (تشيلي).
وفاز المدرب أوسكار تاباريز المدير الفنّي لمنتخب أوروغواي بلقب أفضل مدرب في أميركا الجنوبية متفوقاً على الأرجنتيني خورخي سامباولي المدير الفنّي لفريق أونيفرسيداد.
ألمانيا بقيادة لوف الأفضل لعام 2011
لم يكن اختيار مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لألمانيا كأفضل منتخب لعام 2011 مستغرباً، فالـ"مانشافت" قدم عروضاً ممتازة بقيادة يواكيم لوف المدرب الذي يهوى المزج بين الأجيال.
ورغم عدم تخطيهم المركز الثالث في تصنيف الفيفا الشهري منذ حزيران/يونيو 2009، إلا أن الأداء الجيد والانتصارات التي حققها الألمان هذا العام جعلتهم يتفوقون على نظرائهم.
وفاز الألمان ودياً على منتخبات كبيرة كهولندا 3-0، و البرازيل 3-2، أما في اللقاءات الرسمية فتألقوا أيضاً وتصدّروا مجموعتهم في تصفيات كأس أمم أوروبا عام 2012، بنيلهم العلامة الكاملة، وحصدوا 30 نقطة بفوزهم في جميع المباريات.
وبين الودي والرسمي، كان المدرب لوف الذي تسلّم مهمة التدريب منذ عام 2006 يساهم في إبراز طاقات اللاعبين باعتماده على خطط ناجعة ظهرت بأقدام لاعبي الخبرة والشباب، فتكاد لا تمر بطولة أو حتى مباراة أحياناً دون أن نشهد بروز أحد هذه المواهب.
عقبة الـ"ماتدور"
تركزت معظم تصريحات القائمين على المنتخب هذا العام على المنافسة المتكررة بين ألمانيا وإسبانيا التي أنهت مشوار الـ"مانشافت" في كأس العالم وأمم أوروبا، ولا يزال التخوف من تكرار السيناريو مرة أخرى يسيطر على تفكير الألمان، رغم إعلان لوف أنه سيلعب ضد كل منتخب بطريقة مختلفة وسيهزم الإسبان بإتباع نفس طريقة لعبهم.
إلا أن الكابتن فيليب لام الذي وصف أداء الـ"مانشافت" بالمُمتع والفعال، أكد على عدم الإفراط في التفاؤل بشأن إمكانية التتويج بلقب كأس الأمم الأوروبية "يورو 2012" في بولندا وأوكرانيا الصيف المقبل.
وقال لام في مقابلة مع "فرانس فوتبول": "لم نحظَ بثقة كالتي نتمتع بها الآن. النتائج ممتازة والأداء ممتع وفعال وفزنا أخيراً على فرق مثل البرازيل وهولندا".
وأضاف: "ولكن يبقى المنتخب الإسباني المرشح الأبرز للقب الأوروبي بجانب فرق أخرى".
وبدوره أكد مدير المنتخب النجم الألماني السابق أوليفر بيرهوف أن ما ينقص الجيل الألماني الحالي هو الفوز ببطولة، ولا ينكر محاكاة المنتخب لمنافسه الأول بطل العالم الحالي إسبانيا حين يقول: "لدينا أسلوبنا الخاص، ونريد إزاحتهم عن عرشهم، وسيكون خطأ وربما جرأة محاكاة الأسلوب الإسباني لأن إسبانيا لديها الكثير من اللاعبين الرائعين. أما نحن فأسلوبنا ديناميكي يعتمد بدرجة أقل على احتكار الكرة، لكنه يتميز بالتحول السريع إلى الهجوم أو الدفاع والاندفاع بقتالية".
أما مهاجم المنتخب ميروسلاف كلوزه فرأى أن هذا الجيل هو أفضل جيل ألماني عاصره منذ بدء مشاركاته مع الماكينات عام 2001، في حين اتفق باستيان شفاينشتايغر ومسعود أوزيل وماريو غوميز على أن لا أحد يوقف الألمان إلا أنفسهم.
شبان متألقين
لم يقتصر التألق في المنتخب الحائز على بطولة العالم ثلاث مرات على الركائز الأساسية، بل أن الشبان ماريو غوتزه لاعب دورتموند الملقب "بميسي ألمانيا"، وماركو ريوس لاعب بوروسيا مونشنغلادباخ، وتوني كروس لاعب خط وسط بايرن ميونيخ، وأندري شورله مهاجم باير ليفركوزن أكدوا علو كعبهم وجدارتهم.
وفي تصريح للوف عن اللاعبين الشبان قال: "ستبقى ألمانيا تعتمد على المواهب الشابة واستخراج مواهب جديدة. في كل بطولة لدينا أجيال قادمة قوية وقادرة على المنافسة وعلى الشبان أن يطمحوا للمشاركة مع المنتخب الأول".
الداهية
تولي المدربيـن المساعدين قيادة المنتخب الألماني ليس تقليداً حديثاً، لكن الماكينات الألمانية تعودت على مدربين كانوا لاعبين عظماء أمثال "القيصر" فرانتس بكنباور وبيرتي فوغتس ورودي فولر ويورغن كلينسمان، بخلاف لوف لاعب الوسط المهاجم السابق الذي لم يحقق لنفسه اسماً كبيراً في أندية فرايبورغ وكارلسروه واينتراخت فرانكفورت وشتوتغارت، التي مثلها.
وكانت صحيفة "بيلد" الألمانية وضعت قبل أشهر اسم لوف إلى جانب المدرب سيب هيربرغر الفائز بكأس العالم عام 1954، كأفضل المدربين الذين مروا على الكرة الألمانية، كما منحت مجلة "كيكر" الألمانية المتخصّصة لقب" رجل العالم" ليوغي، المدرب رقم 10 في تاريخ المنتخب الألماني.
أرقام
في عام 2011 خاض المنتخب الألماني 13 مباراة، فاز في تسع، وتعادل في ثلاث وخسر مباراة واحدة مع استراليا (1-2) كانت في لقاء ودي استضافته ألمانيا في 29 من شهر آذار/مارس الماضي.
وسجل لاعبو ألمانيا 34 هدفاً تقدمهم غوميز بـسبعة أهداف، يليه أوزيل وكلوزه بـخمسة، ومولر وشورله بأربعة لكل منهما، وهدفين لكل من غوتزه وشتايغر وكروس وهدف واحد لكاكاو وسايمون رولفس، ولوكاس بودولسكي.
وتلقت شباك المرمى الألماني 17 هدفاً (14منها في الشوط الثاني). أما أعلى نتيجة حققها الفريق هذا العام، فكانت أمام النمسا في تصفيات أمم أوروبا وانتهت 6-2.
أوزيبيو يغادر المستشفى
غادر أوزيبيو المهاجم السابق لنادي بنفيكا ومنتخب البرتغال لكرة القدم المستشفى امس السبت بعد تعافيه من التهاب رئوي.
وأمضى أوزيبيو الذي يعد أعظم لاعب برتغالي ويصنف كواحد من أفضل اللاعبين في التاريخ الأسبوعين الأخيرين في المستشفى وسيكمل عامه السبعين الشهر المقبل.
وقال أوزيبيو: "سوف أقضي فترة رأس العام الجديد في منزلي مع عائلتي وأتمنى ألا يحدث أي شيء آخر لي".
وساعد أوزيبيو المولود في موزمبيق بنفيكا على الوصول إلى نهائي بطولة أوروبا أربع مرات كان آخرها عام 1968 عندما خسر أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي بعد وقت إضافي وقاده للفوز باللقب الأوروبي عامي 1961 و1962، كما تصدر قائمة هدافي كأس العالم 1966.
