مقال (ميول طغى على العمل ) للكاتب / ســـامي الســـالمي

بسم الله الرحمن الرحيم


مقال الميول طغى على العمل للكاتب / ســـامي الســـالمي الهــذلي ..... وقتا سعيدا لكم




عندما يبتسم الألم ليعلن عن موعد مع الفريق البطل حينها تقاومك

قناة الوطن لتعلم حينها أنها لاتجيد دور الحكم في وقتها تجد المجانين في حالة ترقب وخطر من اجل رؤية

فريقهم الذي أطال السفر لكن تأبى قناة الوطن إلا التقليل من شأن سفير الوطن وتنتهي القصة بعذر مغلف

بالخجل فتبن للزمان الذي بعد الجزيرة ظننا ان يصلح الخلل من قناة الوطن لكن على مايبدو لامكان للأمل في

زمن طغى فيه الميول عن العمل حتى وان كان الملكي هو البطل إلا إن قناتنا ترفض إلا كيل المديح لنادي

خصصت له البرامج من اجل التمجيد ومالنا بالنهاية غير الصبرلعل شمس الميول ترتحل ويأتي من يمتلك لغة الحياد والعقل.


))))))))))))))))وقفه (((((((((((((((((((( ((((((


أضحكني بعض قليلي الخبرة عندما قال لي من متى الأهلي ينافس من كم سنه( وتناسوا)إن تاريخ ناديهم لم يبتدئ ألا عام 1417!! يأرب ألهمنا الصبر!!

سمعنا عن عودت المايكات لجمهور يحضر معه الطرب أينما ارتحل لكن عشان (الغالي )يرخص كل من حضر!!

يتغنى الديك وجمهوره الذي لايتعدى (الظفر) بفريقهم ونسوا انه عاش مرارة الحزن عندما كان يقبع في دوري تبدأ مبارياته بعد العصر!!