بعد قصّة نجاح وتميُّز
بعد تسطير الإبداع وإخضاع الفنَّ في لوحات جمالية
تعنونت بـ اسم :
عبدالملك زيــــــــــــآيآ
حالت الظروف العامّة للنادي ، والظروف الخاصّة للاعب
إلى تراجع تلك الجمالية أو بالأصحّ : تضبّبت تلك الجمالية ، وصار التميُّز والإبداع حبيس ( المزاجيّة )
ربَّما - خانَ اللاعب حُسن التصرُّف والتأقلم
وربَّما - خذلَ (الإدارة والجهاز الفنّي) عامل حُسن التعامل مع اللاعب وتوضيفه وتهيئته بالشكل الأسلم
وربّما كان لنا كجمهور رأي
بأنّ اللاعب يتشابه في أدائه مع لاعبنا المحلّي ( ابن الهزازي نايف )
بين هذه وتلك
عبدالملك زيايآ وضع له قدم تميّز في النادي
بجميل عطاءاته ووفاءه وإخلاصه وإجتهاده ، وإستايله الخاص في التسجيل والتهديف
أطرب ، وأمتع ، وأسر قلوب
ضحّى وأوفى
وكان لنا معه وقفه لنعامله بالمثل فنحن العنوان الأبرز لتلكم التضحية والوفاء
زيآيآ
رحلت ، وتركت في قلوبنا وريداً ينبض بحبّك ، ويهتف بـ اسمك ، ويتغنّى بجمالك وإبداعك وفنونك
زيآيآ
التصاميم التالية تتكلّم بـ اسم جمهور الإتحاد
الجماهير الذوّاقه
والشوّاقه لأهل الذوق - لمن لهم كل الشوق
نحبّك يا زيايآ
وسـ نشتآق
وسنظلّ
عُشّاق
.
.
.
.
.
.
.
.
.
زيـآيــآ
.