يا كحيلان خلاص اعتذر وروح ما بقى معك لنا طموح

مبروك ويا عساها دائمه وان لا تعود لنا كلمة هارد لك فلقد سئمنا وشبعنا منها بل هي حتى تعبت منا ومن تقاعسنا وفشلنا واصرارادارت على التلاعب بنا وبنصرنا وبالتوفيق من رب العبيد يكون

للنصر ما يريد


ان استمر النصر في تحسن وتطور والى كل أمام تقدم فعلينا قبل الاداره أن نعتذر للنصر وتاريخه من تقديمنا لمحبة الادارات عليه وتقديسنا لها فلقد مل الناصحون واشبعونا طرحا ونحن نعتذر

للادارات واصرارها في مكابرات منها هذا ومنها ذاك


لك يا ماجد والله نعتذر ولا ينسحب من هذا الا معاند مجحف ولك يا دويش ولك يا محيسن ويا يوسف وغيرهم فلقد مرت بالنصر ايام سوداء من تحت عباءة عناد الاداره في القريني والسلهام


ورغم كل الادله على الفشل الا انها تكابر بلا خجل وضاعت منا سنوات ومباريات وحال النادي بارقام فضائحيات وهي لا تتراجع ونحن بحمقنا كنا ندافع


نعم الرجوع للحق خير من التمادي بالباطل وكم من مريد للخير لا يدركه ومن الحب ما قتل والا فلو ولو من الشيطان لو استمعنا لطرح ماجد ونقد من نقد وجلدنا الاداره ورفعنا الكروت من

أول التعثرات لحل بنادينا السعد وجاء بالنصر لاعبون كبار اجانب ومدرب فذ وادارة كره ترفع روح الفريق ولا تاسره



كرر كل مقدس ان الاداره عملت وجلبت وصنعت ونسي انها تهدم ما فعلت بمكابره واخطاء حماقه وكان اسهل طريق بعودة الفريق ان نجلدها طرحا ونقاطع مدرجا وان لا نصمت عن

عودة تاريخا ونصرا فالعمل كان ناقص من جوانب كبرى لا ترقيع معها ولا رفعه لكننا كنا لا نريد ان نسمع عنها حتى كلمه واتهمنا الكل بكل نقيصة وتهمه


على كحيلان ان يعتذر للنصر وجماهيره وتاريخه ونقاده ولماجد وان يعترف بأنه قتل النصر بعناده وكبريائه وانه لا زال قادر على جلب الفرح بترقيع ما فعل سابقا من خطأ له طرح فيكمل

المهمه ويرمم كل زلة ورقعه حصل للنصر منها خسارة مخجله


علينا ان لا نبالغ بالفرحه وان نمسك الكروت الصفراء ونية مقاطعة المدرج حينما يكون لنا ما كان ولا ننتظر اعوام واعوام كما فعلنا تلك الاعوام فالجماهير بعد الله تعالى بيدها صنع المستحيل

وتجهيز الفريق للنجاح ومعالجة الخلل



كما اننا لا ننكر افعالك يا كحيلان الا اننا لا نعذرك في ما كان فأنت السبب في ذاك الزمان وعليك ان تبرهن انك ناجح وبالاخير رابح فالفرصة تأتي لك من جديد لتصنع النصر بعودته للطريق فلقد ضاع من تحت عباءة

ترقيع ومكابرات وعناد ادارات وما بلاعب او اثنان تجلب بطولات بل فرحة بمباراة لا مباريات ولا بفقد روح تكون عودة طموح بل هو عمل جماعي وتشاوري وتكاملي