7قوانين للوصول إلى هدفك

وقانون القوة الكامنة البحتة
هذا القانون يستند إلى حقيقة أننا ، في دولتنا الأساسية ، والوعي النقي. الوعي النقي الخالص امكانات ، بل هو مجال كل الاحتمالات والابداع لانهائي. عندما تكتشف طبيعتك الأساسية وأعرف من أنت حقا ، هي في أن يعرف نفسه هو القدرة على تحقيق أي حلم لديك ، لأنك في إمكانية أبدية ، وإمكانات لا حصر لها من كل ما كان ، ولا يزال وسيظل. هذا القانون يمكن أن يكون أيضا يسمى قانون الوحدة ، لأن الكامنة وراء التنوع اللامتناهي في الحياة هو وحدة واحدة من كل روح واسع الانتشار. لا يوجد فصل بينك وبين هذا المجال من الطاقة. طريقة واحدة للوصول إلى هذا الميدان من خلال الممارسة اليومية للصمت والتأمل وعدم صدور الحكم. قضاء الوقت في الطبيعة كما سيتيح لك الوصول إلى الصفات المتأصلة في هذا المجال : لانهائية الإبداع ، والحرية والسعادة.


2) وقانون العطاء
هذا القانون يمكن أيضا أن يطلق عليه قانون الأخذ والعطاء ، لأن الكون يعمل من خلال تبادل ديناميكية. تدفق الحياة ليس شيئا آخر غير التفاعل المتناغم لجميع العناصر والقوى التي بنية الحقل من وجودها. لان جسمك وعقلك والكون هي في تغير مستمر ودينامية ، ووقف التداول على الطاقة هو مثل وقف تدفق الدم. كلما توقف تدفق الدم ، ويبدأ لتجلط ، الى الركود. وهذا هو السبب يجب عليك أن تعطي وتتلقى من اجل الحفاظ على الثروة والغنى ، أو أي شيء تريده ، المتداولة في حياتك. إذا كان في نيتنا الوحيدة هي الابقاء على أموالنا وتدخرها ، نظرا لأنه في الحياة والطاقة ، وسوف نتوقف عن تداول العودة الى حياتنا كذلك. من اجل الحفاظ على الطاقة التي تأتي إلينا ، لدينا للحفاظ على الطاقة المتداولة. وبالتالي ، كلما كنت تعطي ، وستحصل على المزيد. أفضل طريقة لوضع قانون لإعطاء حيز التنفيذ هو لاتخاذ قرار في أي وقت يمكنك أن تتلامس مع أي شخص ، سوف نعطيهم شيئا. فإنه لا يجب أن تكون في شكل الأشياء المادية ، بل يمكن أن تكون زهرة ، مجاملة أو صلاة. في الواقع ، أقوى أشكال إعطاء غير المادية. هدايا من الرعاية والاهتمام والمودة والتقدير والمحبة هي بعض من أثمن الهدايا التي يمكن أن تعطي ، وأنها لا تكلفك شيئا.

3) وقانون كارما (أو السبب والنتيجة)
"الكرمة" هو العمل على حد سواء ونتيجة لهذا العمل ، بل هو السبب والنتيجة في وقت واحد ، وذلك لأن كل عمل يولد قوة الطاقة التي ترجع لنا عينا. لا يوجد شيء غير مألوف حول قانون كارما. الجميع سمع والتعبير ، وقال "ما كنت زرع ما أنت جني." من الواضح ، إذا كنا نريد أن تخلق السعادة في حياتنا ، ويجب علينا أن نتعلم من بذر بذور السعادة. ولذلك ، كارما يعني العمل من اختيار واع القرارات. إذا كنت ترغب في ذلك أم لا ، كل شيء يحدث في هذه اللحظة هو نتيجة للاختيارات التي قمت بها في الماضي. للأسف ، الكثير من الاختيارات دون وعي منا ، وبالتالي فإننا لا اعتقد انهم من الخيارات ، وحتى الآن ، فهي. إذا كنت خطوة إلى الوراء ولو للحظة والشاهد على الخيارات التي تبذلونها وجعل لكم هذه الخيارات ، ثم عادل في هذا العمل يشهد ، عليك أن تأخذ العملية برمتها من عالم إلى عالم اللاوعي واعية. هذا الإجراء من اختيار واع صنع وتشهد جدا تمكينك من استخدام قانون كارما لخلق المال والثراء ، وتدفق من كل الأشياء الجيدة لكم ، في أي وقت تريد. ولكن أولا ، يجب أن تصبح واعية تدرك بأن ما تتمتعون به في المستقبل هي التي تولدها الخيارات التي تبذلونها في كل لحظة من حياتك. اذا كنت تفعل ذلك على أساس منتظم ، ثم انك الاستفادة الكاملة من هذا القانون. لمزيد من الاختيارات لكم اهتمامكم الى مستوى وعيك واعية ، وكلما كان سيجعل هذه الاختيارات الصحيحة التي هي من تلقاء أنفسهم ، سواء بالنسبة لك ولمن حولك.

4) وقانون بأقل جهد
هذا القانون يستند إلى حقيقة أن طبيعة مهام الاستخبارات بسهولة تامة ، والتخلي عن الهم والاسي. وهذا هو مبدأ عمل اقل ، من دون مقاومة. هذا هو ، بالتالي ، لمبدأ الانسجام والمحبة. عندما نتعلم هذا الدرس من الطبيعة ، ونحن بسهولة تلبية رغباتنا. في العلم الفيدي ، والفلسفة القديمة من الهند ، وهذا المبدأ كما هو معروف على مبدأ اقتصاد الجهد ، أو "لا أقل ، وإنجاز المزيد." وفي نهاية المطاف ، جئت إلى الدولة ، حيث كنت لا تفعل شيئا ، وإنجاز كل شيء. هذا يعني أن هناك مجرد فكرة باهتة ، ومن ثم مظهر من مظاهر الفكرة تأتي عن جهد. لما يسمى "معجزة" هو في الواقع تعبير عن قانون بأقل جهد. لا يقل عن الجهد يبذل عندما أفعالك هي بدافع الحب ، لأن الطبيعة هي التي عقدت معا من طاقة الحب. عندما كنت تسعى السلطة والسيطرة على شعب آخر ، كنت الطاقة من النفايات. عند الحصول على المال أو السلطة لمصلحة الأنا ، كنت تنفق الطاقة مطاردة وهم السعادة بدلا من الاستمتاع السعادة في هذه اللحظة. عندما يتم أفعالك بدافع الحب ، وطاقتك تتكاثر وتتراكم ، والطاقة الفائضة تقوم بجمع والتمتع يمكن توجيهها لخلق أي شيء تريده ، بما في ذلك الثروة غير محدود. هناك ثلاثة عناصر للقانون بأقل جهد ثلاثة أشياء يمكنك القيام به لوضع هذا مبدأ "لا أقل ، وتحقيق مزيد من" موضع التنفيذ. العنصر الأول هو القبول. قبول هذا يعني أن عليك تقديم التزام : "اليوم أنا لن يقبل الناس ، والحالات والظروف والأحداث عند وقوعها." وهذا يعني أنني لن أعرف أن هذه اللحظة هو ما ينبغي أن يكون ، لأن الكون كله هو ما ينبغي أن يكون. والعنصر الثاني هو المسؤولية. وهذا يعني عدم إلقاء اللوم على أي شخص أو أي شيء من أجل الوضع الخاص بك ، بما في ذلك نفسك. هذا يسمح لك القدرة على الحصول على استجابة خلاقة للالوضع كما هو عليه الآن. جميع المشاكل تحتوي على بذور الفرصة ، وهذا الوعي يسمح لك أن تأخذ لحظة وتحويله إلى حالة أفضل أو الشيء. العنصر الثالث لقانون أقل الجهد هو الدفاع عن النفس. هذا يعني ان عليك ان تخلى عن الحاجة إلى إقناع ، أو إقناع الآخرين من وجهة نظرك. إذا كنت التخلي عن هذه الحاجة سوف في ذلك الحصول على التخلي الحصول على كميات هائلة من الطاقة التي كانت تهدر في السابق.

5) وقانون النية والرغبة
هذا القانون يستند إلى حقيقة أن الطاقة والمعلومات موجودة في كل مكان في الطبيعة. زهرة ، قوس قزح ، شجرة ، وهو الجسم البشري ، وعندما انهارت إلى مكوناتها الأساسية والطاقة والمعلومات. الكون كله ، في جوهرها ، هي حركة الطاقة والمعلومات. والفرق الوحيد بينك وبين شجرة والمعلوماتية والطاقة والمحتوى الخاص بك من الهيئات المعنية. يمكنك تغيير بوعي الطاقة والمعلوماتية محتوى موقعك على الكم الميكانيكية الخاصة بها الجسم ، وبالتالي التأثير على الطاقة والمحتوى المعلوماتي من جسمك الموسعة الخاصة بك والبيئة ، والعالم الذي تعيشون فيه ، والسبب أن الأمور واضحة في ذلك. نوعية نية على موضع اهتمام وسوف يخططون لانهايه الفضاء لمرة والأحداث لتحقيق النتيجة المرجوة ، بشرط واحد يتبع القوانين الروحية الأخرى للنجاح. نية يرسي الأساس للجهد ، عفوية ، وتدفق عديم الاحتكاك من إمكان محض. الحذر فقط هي التي تستخدمها لديك نية لصالح البشرية.

6) وقانون المفرزة
هذا القانون يقول انه من اجل الحصول على أي شيء في الكون المادي ، عليك أن تتخلى عن تعلقك به. هذا لا يعني انك تتخلى عن نية لإنشاء رغبتكم. أنت تتخلى عن حرصه على النتيجة. إن هذا لشيء قوي جدا للقيام به. في اللحظة التي تتخلى عن تمسككم إلى نتيجة ، والجمع بين واحد وأشار نية مع مفرزة في نفس الوقت ، سيكون لديك تلك التي تريدها. كل ما تريد ويمكن الحصول عليها عن طريق انفصال ، وذلك لأن مفرزة يقوم على أساس الاعتقاد الاعمى في مقدرتي الذاتي الحقيقي. الحجز يأتي من الفقر وعيه ، وذلك لأن ارتباط دائما إلى رموز. مفرزة مرادف للثروة وعيه ، لأنه مع مفرزة هناك حرية لخلق. الثروة الحقيقية وعيه هو القدرة على الحصول على أي شيء تريده ، في أي وقت تريد ، وبأقل جهد. أن تكون متأصلة في هذه التجربة يجب أن يكون متمحورا حول الحكمة من عدم اليقين. في حالة عدم اليقين هذه ستجد الحرية لخلق أي شيء تريده.

7) وقانون "دارما" أو هدف في الحياة
القانون الروحي السابع للنجاح هو قانون الدارما. (دارما هي كلمة سنسكريتية تعني "هدف في الحياة.") وهذا القانون يقول ان لدينا مظاهر تؤخذ في شكل مادي لتحقيق هذا الغرض. لديك موهبة فريدة من نوعها وطريقة فريدة للتعبير عن ذلك. هناك شيء يمكنك القيام به على نحو أفضل من أي شخص آخر في العالم كله ، ولكل موهبة فريدة من نوعها والتعبير الفريد لهذه الموهبة ، وهناك أيضا الاحتياجات الفريدة. عند هذه الاحتياجات لمطابقتها مع التعبير الخلاق لموهبتك ، وهذا هو الشرارة التي تخلق الثراء. معربا عن مواهبك لتلبية الاحتياجات يخلق الثروة والوفرة غير محدود. هناك ثلاثة عناصر للقانون دارما. الأولى تقول إن كل واحد منا موجود هنا لاكتشاف الذات الحقيقية لدينا. والعنصر الثاني هو أن أعبر عن مواهب فريدة ؛ التعبير عن تلك الموهبة يأخذك إلى الوعي الخالدة. والعنصر الثالث هو خدمة للبشرية. عند الجمع بين القدرة على التعبير عن موهبتك الفريدة مع خدمة للبشرية ، ثم الاستفادة الكاملة من قانون دارما. القوانين الروحية السبعة للنجاح هي المبادئ القوية التي ستمكنكم من تحقيق الذات اتقانها. إذا وضعت انتباهكم على هذه القوانين والممارسة الخطوات المذكورة أعلاه ، سترى أنه يمكنك إظهار أي شيء تريده ، كل الثراء والمال والنجاح لكم الرغبة. سوف نرى أيضا أن حياتك يصبح أكثر المبتهجين وفيرة في كل شيء ، لهذه القوانين هي أيضا القوانين الروحية التي تجعل الحياة جديرة بالاهتمام المعيشة.


منقوووووول دعواتكم لي ان ربي يحقق مرادي