ألًيَسً اللهً بعًزيزً ذو انتُقآمً ..!

بنـشر لكمـ هنـآإ خآإطره كتبتهآإ .
كـآإنت من آول كتـآإبآتي :eh_s(22):
نشرتهآإ بمـدونتي بس آبي رآيكمـ فيهآإ
آتقبل آيي شي منكمـ نقد آو تشجيع

وطبعآ ممآ آحلل اللي تـآإخذهآإ وتنسبهـآإ لنفسهـآإ

كآُنتُ اَنثًىُ ذُآتٌ قلُبً فارُغً ..!!
كآنُتٌ تًسمًُعُ مّنً يصُرخُ خُلفُ جًدارُ الٌحُبً ..
تنًظُرً الُيهًمُ بًصمتُ ً ..
ترًآهمً بًينً كُفوفُ العًنآءً والألمً
غًيرُةٌ حُارُقهً . .
ودًموُعٌ تجًريُ كًسًيوًلً الانًهارً . .
[ بينما هوُ قدُ كان يتُرُقبًهاُ بصُمتٌ
يتًردٌدُ بيًنٌ حينٌ وحيًُنٌ
لُيتلقُىٌ اخٌبارًهاً . .
يرًيدٌ انُ يوًقعهُآُ فيً شبآكًهُ
كًآنُ لدًيهً علُآقاتً كثًيرهً
ادًآر ظهًرهً والٌتفٌتً أليهاُ . .
عُلمتً بهمٌ فأخبُرهاُ انهًآً مخًتلفهً عنً غيرُهاُ . .
وأنهاُ اولُ وآخرُ منً سيسًكنً فيً قلًبهً
تُحٌببً الًيهًآً . .
وتًقربُ منًهاً . .
فًـٍـٍـٍ / تًعلقًتٌ بهً . .!
أًحبتهً ..
نعًمٌ أحُبتهً
فًيُ بدًآيًةً طرُيقً طويلُ . .
لبًسُ قنُآعً ليًخفيً صلُبهً القبًيحً
عَآشًتُ فيً سعاًدهُ ولمً تعلمً ماهوً خلفُ ذاًلكٌ القُناعُ
مرًتً لحًظآتً ودقائُقً . .
سًآعاًتً واياًمً . .
اسآبًيًعُ واًشهًرً . .
اُلُىً انُ اتلفُتً الاًيآمُ قنًآعهً . .
بًدآتً تلُكً الفتًآهً تذبلً اوراًقهاُ . .
فقًدُ اًنتهًتً مدُةً تاريًخُ تلُكً الحلًوىً . .!
وًعُدهآً بأنً يبُقىً معًهاُ الُىُ الابدً . .
ولًكٍـٍـٍـٍنً . . . . .!!!
قًدُ تًغيرَ مًنُ ًملُئً لهاُ قلُبهاُ الفاًرغُ
وًأصبًحٌ انًسُآنٌ لمُ تٌعرفَهٌ قطَ .!!
بقًيتُ معلٌقهً بيًنُ قلًبهاُ اللًذيً عشقًهُ
وعقًلهاً اللذيً يخبُرهآً كلُ ليلُهً بأنهً لاً يستًحقهاُ . .
مُرتً الاًيآمً واًنجرًحُ قلبُهاً . .
طًعًنُ . .
وتحُطمً . .
لمً يعدً يقًوُى للنُبضً
فقدً خاُنً محبتهًهٍ
رُأتًهُ بيًنُ احضآنً غيرهًآً
رأتهً يَحضتنً يدهاً . .
رًحلُ بأبشًعُ الاًعذارً . .
رحلُ وهوً يقًولً [ لًمُ اعدً اشعًرً بالرًاحًة معًكُ ..!
أنًتُ لًستَ الفتًآة الًتيُ أحًلمُ بهاُ
اغًمضتً عيًناهًآً ورًحلًتُ
وتُرقًبُتً اخُبآرهً وعلُمتً بأنهً قًدُ يعيشَ لحًظاتً سعيًدهُ برًفقةَ محبوُبتهً
واُنهاُ ايضًآً قدً تكوًُنَ ضحيًةُ ذئبً تنًكرُ بملاًبسً البًشرً
تُذًكرتُ لحُظآتهاُ السعًيدةً معهُ
هًوُ الآنً يسُألُ اللهً التًوفيُقً ..
ولاً يعلمً بأنً هناُلكُ
شًخًصَ قدً تحطمُ قلبهً بسببهً
أنُثًىً حزًينهً تقطنُ فيً زواًياً
غُرفُتهاُ رُآفُعهً ايديًهاُ الىً اللهً
تًرجوً النًسيُآنً منهً
وًتطلُبً منهً الانًتقآمً . .
فقًدُ احبُتهً بصُدقً . .
ورحلُ منً حياتهاً
طلبًتُ منً اللهً انُ يبًعدً منُهٌ منُ يحبُ
كًمآٌ فعلُ بهاُ . .
لمً تفكرً الانًتقامً منهً
اُوَ تنَشرُ فوضىُ عارًمهُ حولهً
صمُتتً وبكتً . .
وًاودعًتُ أمرهًآً الىً اللهً
ألًيَسً اللهً بعًزيزً ذو انتُقآمً ..!