بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
بعد مرور عقد من الزمان على انقطاع برنامج اطفال الخليج الاول افتح يا سم سم ها هو يطل علينا من جديد بحلته الزرقاء من جديد .. فقد فقدنا الامل فى عودته من جديد ..
شكرا اطفال الهلال على هذا العرض الجميل !!!!
وها هي لجنة السم سم تكافى هولاء الاطفال مرتين
اولا .... تركتهم يسرحون ويمرحون ليلاُ جهارا وعلى عينك يا مشاهد ..
وثانيا .. عندما لم تحرك ساكننا ولم تنبس ببنت شفة الى حد الان ..
ولكم عانينا من جراءتهم علينا ..
وتبجحهم وطول ... اقلامهم علينا ..
وها هى تتكسر ... جبناُ؟ .. محابتناُ ؟.. قصدنا؟... الله اعلم ..
لماذا هذه الازدواجية .. لماذا هذه الانبطاحية ...؟
لم قامت هذه العصابه من اطفال الدلال بهذه المهزله الصبيانية .. كانت على يقين بأن يد القانون ستقصر عن النيل منهم ..
فقد استمروا على القانون هم ومن قبلهم مسيرنهم .. وليست حركة لاعبهم ( الكولمبى ..ها .. ها ) ايمان عنا ببعيد ..
لكى الله يا رياضة المملكة ...
فقد تحولت اللجان الى خدام لفريق الدلال ..
وها هى الرياضة السعوديه تتحول الى ثلاث لوبيات رئيسيه الأول الهلال بكيانه والثانى اللجان وشخوصها الشكليه (فهى يدهم التى يبطشون بها )والثالث الصحافة العفنة ( لسانهم الذى يحاربوننا به) ..
فلا غروا ان رياضتنا فى انحدار ..
وهلالهم ان شاء الله سيقدوا كا العرجون القديم .. من ظلمهم وغيهم ..
فدياجير الظلام التى نسجوها بارغم ان انها اعمت الكثير من ضعاف النفوس .. فتغنوا بمكتسباتهم الرخيصة .. لا بد ان يأتى يوم وتنجلى ..
وستنكس رؤوسهم .. ويتنكصون على اعقابهم .. بفعلهم هم .. هذا ما جنيتموه لا نفسكم .. وما ظلمناهم ولكن كانوا لانفسهم من الظالمين ..
اتعلم يا صاحبى ..
اننا وان ابتعدنا عن البطولات الا اننا لا نسعى اليها بالغش والخداع واستباحة كل قبيح من فعل او قول ..
فنحن ان شاء الله فوق القمة ..
وليأكل الحق ارباب النفوس الخداعة .. مستبيحة كل ظلم وغبن ...
ولتعلم يا صاحبى ان بيوتهم اوهن من بيت العنكبوت .. لن تلبث ان شاء الله وستزول ..
وسيخر عليهم سقفها من فوقهم ..
لله درك يا نصر .. دوما فى القمة بمجهودك ورجالك المخلصين ..
اخوكم منامة الرياض
ذكرى
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه - وقال بيده يقللها } [متفق عليه].
عن سلمان قال: قال رسول الله : { لا يغتسل رجل يوم الجمعة، ويتطهر ما استطاع من طهر، ويدهن من دهنه، أو يمس من طيب بيته، ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له، ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى } [البخاري].
