سريعه الغضب

تقول هذه القصه سيده في مقتبل العمر انها كانت سريعه الغضب وكثيره الجدال وكثيره الزعل واصيبت في بلاء لكنها توجهت الى الله وتفربت بالدعاء الصادق ووجدت الراحه النفسيه واستطاعت ان توصل ان توصل المعلومه باطايب الثمر من الكلام الطيب حتى ابنائها يقلدونها فابنها يقول لها يمه بعطيج منجه الله يطول بعمرج واكلي قبلي حتى يكون فيه البركه حتى زوجها صار يقول لها الله يطول بعمرج حتى جدام والدينه بعدين قالت له لا تمدحني جدامهم مقامهم اعلى مني وصارت حكمتها في الحياه انه لا وقت اضيعه مع اي انسان لان الوقت هو راس المال وذكر الله اهم من الجدال وفي مره عمها قال لها انت طيبه القلب فقالت انا افكر في الجنه فقال انشالله نجلس فيها معا وفي احد المرات عمها يقول لها اجلسي بقربي اكون سعيد لما تكونين موجوده ولما ركبت السياره معاه قال لها تباركت السياره وتقول هي عن تجربتها مع الكلام الطيب الف الكلام مثل ورق الهدايا الجميل حتى يعجب كلامي الاخرين
فالتغيير احبائي دائما ياتي من الداخل والكلمه الطيبه تثير الوجدان فارسم طريقك الله ولا تنس الهدف
منقول