*&*
سألتِ الفؤادَ
عن الشوق
ماذا
لمحبوبتهْ
فهيا اسمعيهِ
بأنشدوتهْ
إليكِ الحنين عظيمٌ
وقد صار
حــَلاً
إلى حاجتهْ
وإني لأشتاقكِ مثلما
يًحنُّ السجينُ
لحريتهْ
وأركضُ نحو اللقا مثلما
يهبُ الجريحُ إلى
مُنقذهْ
*&*
(2)
حياتي
عرفت الدواءَ
لكل ابتلاءْ
وكيفَ
أذيب العناءَ
وأشفي البلاءْ
دواءُ الضمورِ
ودفء الشعورِ
وأيناسها
إذا جئتِ قربي
ومن؟
ضمَّني
^*^
&*&
مع حبي
فهد
