ما أجمل أن نعود لبداية الحكاية !
  
وما أصعب أن نخرج من بوابة هذا الزمان
 اللاطبيعي في سلوكه المتمدن 
  
  
وما ألذها من لقيمات خفيفة من وعاء الذاكرة 
القديم 
  
  
لمن حالفهم الحظ  وتناولوا , ولو شيءً يسير من
 تلكم الألعاب الجميلة 
  
  
فلا زال صوت تساقط الأحجار مدوياً . ولم تغِب 
هيئة المتأهبين للفرار  والمسارعين لإنجاز 
  
  
  
  
فكم تُراقب الأعين ما تخبئه  أيادي المتنكرين ؟
 
  
فهنالك  تدافعٌ وإِيثار  ووثبة تضحية وإنكار 
  
  
سبع الحجر .......  سبع الحجر  يصيحُ بها
 المنادي       
  
  
  
  
  
  
ومن يطلق اليد الثالثة من يد الطفل المكبل  
بالمراحل المتعددة  والذاكرة الخارجية  ؟! 
  
  
  بقلم / زاد الركب / ماجد /12/9/1431هـ