رسالة إلى كل أب وإلى كل أم !!!

تشير الدراسات إلى أن الطريقة التي ينمو فيها الطفل تعتمد بصورة أساسية على أفعالكما وكلماتكما، فسلوكيات الأطفال وقراراتهم تتشكل في المراحل المبكرة من أعمارهم. ويعد الحوار والتواصل المستمرين بين الوالدين وأطفالهما ضروري جدا كي يفهموا ما هو متوقع منهم. استمرا في الحديث مع أطفالكما، فالأداة الأكثر فاعلية التي تملكانها هي الحوار معهم ولا شيء غيره. ومن أقوى عوامل الحماية التي تقلل من تورط المراهقين والمراهقات بالمشاكل هو قربكما منهم وقربهم منكما. فقربكما من أطفالكما يعني أنكما مدركان لما يفعلونه ويقومون به، ومع من يذهبون، وماذا يحدث في حياتهم. تأكدا أن قربكما من أطفالكما يساعد بإذن الله في سلامتهم من الوقوع في كثير من المشكلات فلا تبخلا عليهم بالحب والعطف والحنان والحوار والثناء والإطراء ... محبكم الفوزان

فالأداة الأكثر فاعلية التي تملكانها هي الحوار معهم ولا شيء غيره


رساله رآآآآئـــعه إن شاء الله نطبقها مستقبلاً

د \ عبدالله جزآك ربي كل خير وبارك الله فيــــك

بحفظ الرحمن

حاورناهم
ونحاورهم

ولكن قناعاتهم يصعب الوصول اليها

المجتمع الخارجي يغلب البيئة الاسرية بكل اسف !

اقول له الصح هكذا
فيرد : شف الناس ! يعني كلهم خطأ ؟!

اليوم التربية صعبة جدا
- المدرسة : مدرسوها وطلبتها يعطون جرعات تربوية متعددة !
- الشارع ومن فيه يعطون جرعات اخرى
- القنوات والمسلسلات التي لم تعد تقيم وزنا للأخلاق !
- البلاء ستيشن (play station ) وانا اسميها محطة البلاء ، يدس فيها اصول الاجرام !
- البلوتوث ومآسي استخدامه
- وتأتي الطامة الكبرى ( المخدرات ومروجيها ) !
في مقابل هذا كله يقف البيت عاجزا وفي موقف المدافع المنهك !
ليست نظرة سوداوية
ولكن
دونكم المجتمع وما فيه


مشكور ويعطيك الف عافيه ،
بارك الله فيك و وفقك وأسعدك في الدنيا والآخرة

الحوآر جميل و مفيد و من أهم أسبآب نجآح الأبنآء . لكن ب هذآ الوقت

هو مسآعد و مآ يكفي أن نظمن بعد أذن الله نقآء التربيه .

لأبد من وجود قدر كآفي من المتآبعه و أعطآء الأهتمآم بفلذآت الكبد .

\

د . عبدآلله : رسآله رآئعه و مهمه و الأهتمآم بهآ وآجب تربوي

لآ هنت و بأنتظآر جديدك . ~