عرض للطباعة
السلام عليكم
الله يوفقكم ساعدوني في حل هادي الاسئله
(الحمدالله رب العالمين) عين المبتدأ والخبر ونوع المبتدأ ونوع الخبر
( واوصاني بالصلاة والزكاة مادمت حيا) عين الفعل الناسخ ونوعه من حيث التصرف وعدمه
وما اسمه وخبره
(كان في المسجد زيد معتكفا ) عين الفعل الناسخ واسمه وخبره ومعمول الخبر وبين
حكم تقديمه على الاسم
( ولعبد مؤمن خير من مشرك) بين سبب مجيء المبتدأ نكره
( من عمل صالحا فلنفسه) عين المبتدأ المحذوف وبين حكم حذفه
الله يسعدكم في الدنيا والاخره حلوها لي باسرع وقت
مشكوووووورين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قال تعالى : ( الحمد لله رب العالمين ) . الحمد : مبتدأ مرفوع بالضمة . لله : جار ومجرور بحرف جر زائد وهو اللام ، لأن الأصل " الله " بلامين ، ثم دخلت لام الملك ، وتسمى أيضا لام التحقيق ، بمعنى استق الله الحمد ، والثانية دخلت مع الألف واللام للتعريف ، والثالثة لام سنخية كما يذكر ابن خالويه ، لأن الأصل " لاه " (1) ،وكون اللام حرف جر زائد فالله مجرور لفظا مرفوع محلا على الخبرية . رب : صفة لله ، أو بدل منه ، ورب مضاف ، العالمين : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . وذكر مكي القيسي أنه يجوز في " رب العالمين " النصب على النداء ، والتقدير : يا رب العالمين ، ويجوز رفعه على الخبرية ، والتقدير : هو رب العالمين (2) . وأجاز العكبري في " رب " النصب على المفعولية بفعل محذوف تقديره : أعني ، وعندي الجر على البدلية أو الوصفية هو خير الوجوه المذكورة وأقواها ، وأقربها إلى المعنى والمنطق وقد أكد هذا الإعراب ابن خالويه وغيره من المعربين
واوصاني بالصلاة والزكاة مادمت حيا) عين الفعل الناسخ ونوعه من حيث التصرف وعدمه
وما اسمه وخبره
وصاني بالصلاة و الزكاة ما دمت حيا
أوصاني: فعل ماضي مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر و النون للوقاية(( تقي الفعل من الكسر)) و الياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به..
بالصلاة : جار و مجرور
دمت : فعل ماض ناقص .. و التاء ضمير متصل في محل رفع اسم دام.
حيا : خبر دام منصوب و علامة نصبه الفتحة
لي عودة بمشيئة الله
بارك الله فيك
لك مني أجمل تحية
تقبل مرورى
كاسب العز
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاسب العز