دلائل ومؤشرات في عملاء الاستخبارات ......
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=skyblue,strength=16)"]
فليحذر الذين يخالفون عن أمره ......
[/poet]
...... لن أتطرق في موضوعي هذا إلى مصطلحات علمية ... ولن أغوص أيضا في الملفات السرية الاستخباراتية لجهة رسمية من أجل معرفة نظم إدارية .... فنية ...ميدانية ..... فلدي القناعة التامة بأن هذه الأجهزة تمتلك كافة وسائل مكافحة وتنفيذ الجريمة .. وتوفير المعلومات من الخصوم بطرق علمية متقدمة ... كما أن لديها الأسباب الكفيلة بتحقيق أهدافها من خلال عناصرها الرسميين أو العملاء المأجورين ... ( المصادر ) ... وقد نتفق جميعا في هذا الباب .....
...... إلا أن الأمر الذي قد تختلف فيه وجهات النظر هو وجود عملاء غير مأجورين .. ولم يجندوا في الأصل لأي جهة إستخباراتية .. إلا أنهم من واقع سطحية تفكيرهم ... وسخافة عقولهم ... وحماقتهم ... يقدمون للأعداء جليل خدماتهم ... من توفير معلومات ... وزرع الخلافات ... وخلق الفجوات ... وإحداث الثغرات .. من وفي البيت المسلم المصون ... التي يصعب على الجهات الرسمية المؤهلة المعادية الحصول عليها بهذه الدقة المتناهية التي تفضل بها هؤلاء الحمقى الأغبياء المنافقين .. الحقراء .. وقليل في ما أصفهم به ... وعندما يتأمل كل عاقل في تصرفات هؤلاء فإنه يرى بكل حسرة وألم ... أن هؤلاء يسعون بكل ما أوتوا من قوة نحو الشهرة ... وإبراز الذات .. وحب الظهور .... وإنه لمن المؤسف أن يتلبس هؤلاء العملاء الغير مأجورين (الخونة ) بلباس الدين ... ويظهرون أنهم على الأمة متحسرين ... وعلى مصالحها وجلين ...
....... وقد اتخذوا عدة طرق لعمالتهم الخسيسة الدنيئة بكل ما تحمله هذه الكلمة .. ولعل من أهم ما يقومون به .. هو تتبع عثرات العلماء حفظهم الله ... ووصمهم بألقاب ومعتقدات هم منها براء ... كالعلمانية الحديثة .. أو المداهنين .. أو مشائخ الحكام ... وكذلك تتبع عثرات ولاة أمر المسلمين .. والتشهير بهم .. وقذفهم ببذيء التهم ... من أنهم عملاء .. خونة ... موالين للكافرين ... الخ ..
...... وقد غاب عن هؤلاء الحقراء .. أن مثل توجيه هذه التهم للعلماء والحكام .. خاصة في هذه الظروف الحالكة .. تفقد ثقة المسلمين بعلمائهم وولاة أمرهم .. وتتسبب في كسر هيبتهم .. وقتل روح الولاء والطاعة لهم من الرعية .. وتخلق فجوة في صفوف الأمة الإسلامية.. ( شق الله وجيه المنافقين ).. وتبث روح الانهزامية في المسلمين .. وتضعف معنوياتهم .. كذلك زرع الخلافات ... ونشء العداوات من خلال بث الإشاعات المغرضة ... وإذا قلت لهم اتقوا الله أخذتهم العزة بالإثم .. فحسبهم جهنم وبئس المصير ... مما يجعل أعداؤنا يحققون نصرا مقدما لم يكن لهم يد فيه ولم يدفعوا مقابله هللة واحدة .. وياله من نصر جاء هدية من أحمق هرطقي لا يعي ما يقول .. وما يقدم عليه ..
......ولازلت أعجب والله من هؤلاء الفئران الذين يتخفون تحت أسماء مستعارة .. أو عبارات مبهمة ... أو أوراق مجهولة ... وهم من هم ... أهل الغيرة والحمية الدينية .. الوجلين على الأمة الإسلامية ... كما زعموا .. لا يخشون في الله لومة لائم ... وإنني أتساءل هنا عن هؤلاء ... أين هم ؟... ومنهم الذين لا يخشون في الله لومة لائم .. فما بالهم لا يظهرون رؤوسهم من مستنقع الخيانة والغدر ؟؟ ... أين هم لا يظهرون رؤوسهم من مزبلة الجبن ؟ ... أين هؤلاء الناصحون للأمة لم نسمع منهم إلا القذف والتشهير والشكوك والتوهم والإشاعات والغيبة والخيانة والنفاق والشقاق وسوء الأخلاق ..؟؟؟ ... أين هؤلاء الناعقون باسم الأمة لا يخرجون .. ؟؟ أين هؤلاء الناهقون باسم الغيرة مستكنون ؟؟؟ ... أين هؤلاء الذين تعلموا أن أفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر .. إذا كانوا يرون ذلك ... لماذا لا يذهبون ويناصحون .. ويتحملون نتيجة إخلاصهم ... ألم يقرأءو قوله تعالى ... أم حسب الذين آمنوا أن يقولوا آمنٌا وهم لا يفتنون .. ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين )... الآية ....
أين هؤلاء ... أين هؤلاء ... أين هؤلاء .... المنافقون ...
قاتلهم الله أنا يؤفكون ... هم العدو فاحذرهم ... مردوا على النفاق ... لاتعلمهم الله يعلمهم ...
( والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا ) ...
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )
( آلم ترى إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يظلهم ظلالا بعيدا .. وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول .. رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا )....
( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لااله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ...
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=white,strength=5)"]
عسيب
[/poet]
لو فقدناهم لاستوحشنا في الطرقات
وجدو اخي العزيز في افضل العصور في عصر المصطفى صلى الله عليه وسلم فما بالك بالعصور التي تليه . ولكن اقول ان ان الله سبحانه وتعالى كتب عليهم الذله والخسران في الدنيا قبل الاخره قوم لاهم لهم الا في تتبع العثرات وتفريق الكلمه وشق عصى الطاعه وتوسيع الهوه (فسيكفيكهم الله)
شكرا استاذي العزيز على ما سطرتم من حروف مضيه في صفخة التاريخ وما حملتم من امانة صادقه نحسبكم كذلك والله حسيبكم ولانزكي احد
نتمنى التوفيق للجيع ونسأل الله ان يوحد الكلمه ويجمع الصفوف
والسلام عليكم
وضوح الهدف واجب في هذه الظروف فالغرض التلبيس للتشتيت والتثبيط ...
[ALIGN=RIGHT]أخي العزيز نافح الطيب ( عسيب ) .. سلمه الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
موضوعك هذا جداً مهم .. بل هو ذو أهمية قصوى ، بالغة الأهمية في وقتنا الحاضر ...
فنحن نحتاج للقوة في الطرح .. والقوة في تحمل المسؤولية .. والقوة في الوضوح والصدق .. والقوة المادية بعامة ، من مال وعتاد وسياسة واقتصاد ، والمعنوية من ثقافية وعلوم شرعية نقية صواب ....
نحن محاربون على جميع الجبهات الداخلية والخارجية وبأسلحة شتى ومنافذ وبقاع شتى كذلك .. وطرق نفسية وإشاعات مغرضة ونشرالأذي وسبل التحريش .. بؤر الحروب فينا وفي أوطان المسلمين كثيرة .. إنهم يحاربوننا في ساحاتنا وعلى رؤوسنا يجربون أسلحتهم .. كل ذلك لا يخفى إلا على أعمى ، ولا يحجب الشمس وضوءها الساطع غربال ...
اعرف عدوك أيها المسلم جيداً .. وتعرف بفكر نير وبصيرة نافذة عليه .. واعرف مكره وخبثه ودهائه .. وتلونه وزوره وكذبه الذي هو مطية إعلامه .. وزور صوره وأفلامه المزيفة المركبة .. إنهم أسود ونمور من ورق .. وأفلام كرتونية فحسب .. فلا يغرنكم ( رامبو ) فهو محض خيال .. وليس له وجود إلا في مخيلات المرضى ضعاف الهمم والنفوس ومريضيها .. لا وجود له إلا في أستوديو تصوير ، وهليوود يهود ...
احترم الخصم واحترم قدراته وقدرها بمنطقية وواقعية غير مبالغ فيها ولا مستهين ...
معرفة قدر الشيء بإنصاف وصدق وتقدير.. بدون تكبير وتهويل .. ولا تصغير غرور وتحقير .. مع عدم انهزام نفسي في التعامل معه ...
فهم أقوياء بلا ريب في العدة والعتاد ونحن ضعفاء فيهما ...
ونحن أقوياء بالنفسية والمعنوية وقوة الشكيمة والتضحية والفداء والجهاد ...
نحن أقواء أعزة بالإسلام فإذا ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله ...
هم كفار قتلاهم في النار .. ونحن مؤمنين وقتلانا في الجنة ...
لنا إحدى الحسنيين ولا حسنى لهم ...
ولكنها كبيرة هذه .. أل ( لكن ) !؟
فهناك أعداء كالسوس ينخر من الداخل .. ولا زالوا مختفيين لا نعلمهم كلهم والله يعلمهم .. ويمكرون والله يمكر بهم .. وسوف يغلبون وينهزمون داحرين !؟
إنهم يلبسون عباءات كثيرة ( ذات ألوان وبهارج ) ويلبسون على الدهماء والعوام !؟
ولهم أبواق ذات زعيق عالي ونباح متكرر ونهيق منكر ونعيق بوم متشائم !؟
يعشعش في البيوت الخربة والأفهام والشهوات المريضة !؟
ويثير الشبهات وينفخ فيها للشك وسبيل الشكوك والظنون والتخريصات ؟!
أناس مردوا على النفاق والتلون كالحرباء !؟
إننا بحاجة ماسة لمعرفة الهدف ...
وطريقة السير على سبيله المنير المستقيم ...
إنها مهمة صعبة ليست بالسهلة ...
وإنها سهلة على من سهلها الله له ...
وصعبة على من صعبها الله عليه ...
فلا سهلاً إلا ما سهل منه القوي المتعال ...
ولا صعباً إلا ماصعبه بأرادته سبحانه وجبروته ....
ولا تغتر ببالون وفقاعات الباطل وأهله مهما عظم ...
فيكفيك لتدميره نقرة صغيرة بإبرة مدببه الرأس قاسية !؟
يجب أن نستلهم منهاج النبوة ونعود عوداً أحمداً إليه .. فهو منهاج القوة ...
و( لا نوقع أنفسنا فيما يعتذر منه ) !؟
فنتبنى المبدأ الواضح السمح الصادق بقوة .. وننافح بقوة واستماته عليه !؟
( جنتي في صدري - قتلي شهادة - سجني خلوة - نفيي سياحة ) !؟
والسير بخطوات مطمئنة هادئة رصينة ثابتة إلى الأمام أكيدة المفعول !؟
كخطو السلحفاة الرصينة المدرعة وليس خطو الأرنب المحاور المناور !؟
المتقدم والمتراجع والخائف الوجل الجبان !؟
إن منطق القوة وسبيل القوة بالآتي :
توحيد الله وإخلاص العبادة له سبحانه ..
ولن يكون ذلك إلا بالصواب بالإتباع للمنهاج النبوي الذي كان عليه الرسول وصحابته الميامين صلى الله عليه وسلم ...
وهما شرطي قبول الأقوال والأعمال الصالحة من المسلم ...
ولن يكون ذلك ولن نبلغه حتى نحب الله حباً جماً .. نؤثره سبحانه على جميع ملذاتنا وشهواتنا الدنيوية .. حب طاعة واستسلام وانقياد .. في جميع ماشجر بيننا .. ( الدخول في السلم كافة ) في جميع شرائع الدين بالكلية ولنترك عنا الإختيارية والإنتقائية والقفز برجل واحدة ( قفز الكنغرو ) !!!؟
فلا يرانا الله إلا فيما يأمرنا به .. ولا يفقدنا في باحات نفحاته وساحات جهاده .. وفي سبيله باذلين النفس والنفيس ....
وأن لا يرانا في باحات وساحات الهوى والشيطان والشهوة المتملكة والشبهة المضلة المرجفة المهلكة ....
وأن نرجو رحمته ونتضرع بمداومة وإلحاح وندعو بأسمائه وصفاته لنيلها .. ونوال فضله ومنته وشئابيب مغفرته وعفوه وصفحه ورحماته .. ونخشى عذابه الأليم الذي بالكفار واقع .. ليس له دافع .....
ثم وحدة جهود العبيد من المسلمين قاطبة في القمة والقاعدة ...
فيما يفيد دنياهم وتقوية شوكتهم بالإجتماع والتعاون وعدم الفرقة ...
وحدة واتحاد على هدف رسالة الإسلام الخالدة وعقيدتها الصافية الموحدة النقية من البدع والخزعبلات الرافضية والخارجية والصوفية والتلفية المدعية سلفية !!؟...
وبناء الروح والجسد بما يرضى الله وعلى مايامر به ورسوله وولاة الأمر الزاهدين الربانيين الصادقين ، عباد الله الفطنا الذين طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا ، وجعلوا في لجتها صالح أعمالهم لهم سفناً ...
نحارب بإقتصادنا ومنهاج ودستور ديننا يريدون تجفيف المنابع له ونحن سامدون خامدون خائفون !؟
إنهم يحاربوننا فكرياً واقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً ...
ونحن لا نكيل الصاع لهم صاعين .. ولا مكيال بايدينا نكتال به لهم المر أمر !؟
وهناً منا وخوفاً على دنياً نصيبها .. وتفريطاً بديننا القويم !؟
فلنري الله من أنفسنا خيراً ...
ونتكاتف بما يرضي الله وحده ولو سخط الناس كلهم ...
ونتعاون للبناء وليس غير البناء نتعاون !؟
ولنكن أشداء على الكفار رحماء بيننا ...
إننا بحاجة قصوى إلى بناء الوعي وبناء القوة المعنوية والمادية ...
والمحبة بيننا والمودة والأخوة الحقة ...
ولنعد لأعدائنا ما نستطيع من قوة نرهبهم بها ...
فلا حياة للضعفاء الفرادى .. لا حياة ....
لا حياة للتشرذم والتقزم والإنفراد والإنطواء .. بل ذلة وممات ...
فإنما يأخذ الذئب من الغنم الشاة القاصية ...
قوة في معتقد نحتاج .. وقوة عسكرية كذلك .. وقوة في وحدة وحكمة وبعد نظر .. وقوة في اقتصاد واحد فالأقرب أولى بالنفع والمعروف .. قوة في عملة واحدة .. قوة في سهام واحدة .. ترمى بقوس واحدة .. من سواعدنا المتحدة .. فإن الرماح إذا اجتمعت أبين تكسراً ، وإذا افترقن تكسرت أحاداً ....
إن الحياة عقيدة إسلامية صحيحة نقية .. وجهاد صادق هو سنام الأسلام وعزه وتمكينه وفرض قراره بالقوة .. ولا يرد ما أخذ بالقوة ، إلا بالقوة ...
فلا نامت أعين الجبناء .. فلا نامت ابداً فهي تموت كثيراً في حياتهاوتدور أعينهم جبناً ورعباً وتزوغ وتروغ من الرعدة ، ويزورها الموت مرات بعد مرات .. وكرات إثر كرات .. ويقطع نياط قلوبها كذا مرة وكذا كرة ....
والمجاهد العنيد الصنديد الشجاع المقدام البطل حقاً البطل ...
موته مرة واحدة ولا يعاود الكرة أبداً ...
وعلى إستعمال من الله على طاعة وحسن ختام بالشهادة في سبيل الله وأنعم بها من نهاية !؟
فوز كبير عظيم بجنات وأنهار وحور وجنان خلد .. وعين سلسبيل وكوثر لا يظمأ بعدها أبداً ولا يعطش .. عند ملك الملوك .. أكرم الأكرمين بالجود والعطاء والنعم .. أنعم المنعمين منان قوي .. عفو صافح مغدق .. غناه لا ينفد ..
بمالا عين رأت .. ولا أذن سمعت .. ولا خطر على قلب بشر ..
نسال الله من فضله ورحمته لنا ولكم ولجميع المسلمين ...
وصلى الله على رحمة العالمين وسراج الصراط المستقيم وآله وصحبه أجمعين وسلم ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
أخوكم ((( قول فصل ))) ....
خاطرة :
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" glow(color=white,strength=16)"]
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ..... وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتكبر في عين الصغير صغارها ..... وتصغر في عين العظيم العظائم
[/poet][/ALIGN]
Re: وضوح الهدف واجب في هذه الظروف فالغرض التلبيس للتشتيت والتثبيط ...
إقتباس >>>]أخي ثم وحدة جهود العبيد من المسلمين قاطبة في القمة والقاعدة ...
فيما يفيد دنياهم وتقوية شوكتهم بالإجتماع والتعاون وعدم الفرقة ...
وحدة واتحاد على هدف رسالة الإسلام الخالدة وعقيدتها الصافية الموحدة النقية من البدع والخزعبلات الرافضية والخارجية والصوفية والتلفية المدعية سلفية !!؟...
وبناء الروح والجسد بما يرضى الله وعلى مايامر به ورسوله وولاة الأمر الزاهدين الربانيين الصادقين ، عباد الله الفطنا الذين طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا ، وجعلوا في لجتها صالح أعمالهم لهم سفناً ...
نحارب بإقتصادنا ومنهاج ودستور ديننا يريدون تجفيف المنابع له ونحن سامدون خامدون خائفون !؟
إنهم يحاربوننا فكرياً واقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً ...
======================================
أخي العزيز الفاصل ...... قول فصل ..... آدام الله بقاؤه
قلت قول فصل ... وما هو بالهزل .... فشكر الله لك أخي.. مداخلتك المباركة
التي وجدت نفسي عاجزا فعلا عن وصفها ... وإنني أحمد الله أن في
الأمة أمثالكم ذو نظرة ثاقبة وقلم سيال ... جعلت منه منارة للحق و سلاحا مسلطا على الأعداء والمنافقين ...
ما أجمل ماسطرته ... ما أروع ما سطرته .... ما أعذب ماسطرته ...
حكمة بالغة ... وحجة دامغه ...
شكري وعرفاني لك أيها المجاهد البطل ....
أخوكم محبكم .... عسيب
