رد: الحجاج.. الوجه المشرق
سعد عيد
الحين انا مشغولة جدا ولكن لي عودة اخالفك فيها عن الحجاج
اذا الله اراد بكرة ارد عليك
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( غربة الروح )
سعد عيد
الحين انا مشغولة جدا ولكن لي عودة اخالفك فيها عن الحجاج
اذا الله اراد بكرة ارد عليك
غربة الروح
الله لا يشغلنا إلا في طاعته
و انتظر ردك بكل رحابة صدر
و اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
في انتظارك
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
رحم الله الحجاج
وكم نحتاج لمثله في مثل هذا الزمان لقمع الفتن
يكفينا منه انه في خير القرون وانه حفظ عهد ولي الامر ولم يكن في يوم من الايام خائن او خارج
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن
رحم الله الحجاج
وكم نحتاج لمثله في مثل هذا الزمان لقمع الفتن
يكفينا منه انه في خير القرون وانه حفظ عهد ولي الامر ولم يكن في يوم من الايام خائن او خارج
اولا : رحم الله الحجاج و جميع المسلمين
ثانيا : لك عصر طريقة في الحكم ففي وقت الفتن لابد من الشدة و في وقت الرخا تكفي الرخاوة مع الشعب
مثل شعرة معاوية بن ابي سفيان و هي قال معاوية عندما سأله أحد الاعراب: "كيف حكمت أربعين عاما، ولم تحدث فتنة واحدة بالشام بينما الدنيا تغلي؟". فأجابه: "إن بيني وبين الناس شعرة، إذا أرخوا شددت وإذا شدوا أرخيت".
و مرور رائع يا ابى عبدالرحمن
اتشرف ان تكون ممن يقرأ لي
و تقبل تحياتي
أخوكم : سعد عيد
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
الحجاج معلم الصبيان هههههههه هل لابرزت إلا غزالة في الوغى.. أم كان قلبك في جناح طائر
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله
وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله
أورد ابن قتيبة في كتابه عيون الأخبار:
أن الحجاج قدم على الوليد
بن عبدالملك، فدخل وعليه درع وعمامة سوداء، وقوس عربية وكنانة، فبعثت اليه أم البنين بنت
عبدالعزيز بن مروان فقالت من هذا الأعرابي المتلثم في السلاح عندك، وأنت في غلالة؟
فبعث الوليد: إنه الحجاج,
فأعادت الرسول إليه فقال: تقول لك:
والله لأن يخلو بك ملك الموت أحبّ إلي من أن يخلو بك الحجاج، فأخبره الوليد وهو يمازحه,
فقال:
يا أمير المؤمنين دع عنك مفاكهة النساء، بزخرف القول، فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانة، فلا تطلعها على سرك, ومكابدة عدوّك, فلما دخل الوليد، أخبرها بمقالة الحجاج،
فقالت:
يا أمير المؤمنين حاجتي إليك أن تأمره غداً بأن يأتيني متلثماً, ففعل ذلك, وأتاها الحجاج فحجبته ثم أدخلته، ولم تأذن له في القعود، فلم يزل قائماً, ثم قالت:
ايه يا حجاج، أنت الممتنّ على أمير المؤمنين بقتال ابن الزبير وابن الأشعث؟
أما والله لولا أن الله علم أنك شرّ خلقه، ما ابتلاك برمي الكعبة الحرام،
ولا بقتل ابن ذات النطاقين، أول مولود في الإسلام, وأما نهيك أمير المؤمنين عن مفاكهة النساء وبلوغ أوطاره، فإن كنّ يلدن مثلك، فما أحقه بالقبول منك، وإن كنّ يلدن مثله فهو غير قابل لقولك, أما والله لقد نفض نساء أمير المؤمنين الطيب من غدائرهن, والحلي من أيديهن وأرجلهن فبعنه في أعطية أهل الشام، حين كنت في أضيق من القرن، فقد أظللنك رماحهم، وأثخنّك كفاحهم، وحيث كان أمير المؤمنين أحبّ إليهم من آبائهم وأبنائهم، فأنجاك الله من عدوّ أمير المؤمنين بحبّهم إياه قاتل
الله القائل حين نظر إليك، وسنان غزالة بين كتفيك :
أسد عليّ وفي الحروب نعامة+فتخاء تنفر من صفير الصافر
هلا كررت على غزالة في الوغى+بل كان قلبك في جوانح طائر
ثم قالت لجواريها:
أخرجنه فأخرج, فدخل على الوليد فقال:
ما كنت فيه يا حجاج؟
قال:
ما سكنت حتى ظننت نفسي قد ذهبت، وحتى كان بطن الأرض أحب إليّ من ظهرها وما ظننت أن امرأة تبلغ بلاغتها
قاتل سعيد بن جبير
قال ابن حبان : كان فقيها عابدا فاضلا ورعا .
قال الإمام أحمد : قتل الحجاج سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا وهو مفتقر إلى علمه .
قال أبو القاسم الطبري : هو ثقة إمام حجة على المسلمين .
قيل للحسن البصري : إن الحجاج قد قتل سعيد بن جبير . فقال : اللهم ايت على فاسق ثقيف والله لو أن أهل الأرض اشتركوا في قتله لكبهم الله في النار ..
روى عن جمع من الصحابة منهم ابن عباس وروايته عن عائشة وأبي موسى مرسلة .
محنته مع الحجاج :
قال له الحجاج : ما اسمك ؟
سعيد : سعيد بن جبير .
الحجاج : بل أنت شقي بن كسير .
سعيد : بل كانت أمي أعلم باسمي منك .
الحجاج : شقيت أمك وشقيت أنت .
سعيد : الغيب يعلمه غيرك .
الحجاج : لا بد لك بالدنيا نارا تلظى .
سعيد : لو علمت أن ذلك بيدك لاتخذتك إلها .
الحجاج : فما قولك في محمد ؟
سعيد : نبي الرحمة وإمام الهدى .
الحجاج : فما قولك في علي أهو في الجنة أم هو في النار ؟
سعيد : لو دخلتها وعرفت من فيها عرفت أهلها .
الحجاج : فما قولك في الخلفاء ؟
سعيد : لست عليهم بوكيل .
الحجاج : فأيهم أعجب إليك ؟
سعيد : أرضاهم لخالقي .
الحجاج : فأيهم أرضى للخالق ؟
سعيد : علم ذلك الذي يعلم سرهم ونجواهم .
الحجاج : أحب ان تصدقني .
سعيد : إن لم أحبك لن أكذبك .
الحجاج : فما بالك لم تضحك ؟
سعيد : وكيف يضحك مخلوق خلق من طين والطين تأكله النار !
الحجاج : فما بالنا نضحك ؟
سعيد : لم تستو القلوب .
ثم بعدها أمر الحجاج باللؤلؤ والمرجان والزبرجد والياقوت فجمعه بين يديه فقال سعيد :
إن كنت جمعت هذا لتتقي به فزع يوم القيامة فصالح ، وإلا ففزعة واحدة تذهل كل مرضعة عما أرضعت ولا خير في شيئ للدنيا إلا ما طاب وزكا .
ثم دعا الحجاج بالعود والناي ، فلما ضرب بالعود ونفخ بالناي بكى سعيد .
فقال الحجاج : ما يبكيك ؟ أهو اللعب ؟
سعيد : هو الحزن ، أما النفخ فذكرني يوما عظيما يوم ينفخ في الصور وأما العود فشجرة قطعت من غير حق ، وأما الأوتار فمن الشاة تبعث يوم القيامة .
وهنا اشتدت المحنة وغضب الحجاج وكاد ينهي هذه المحنة ولكنه تريث .
قال الحجاج : ويك يا سعيد .
فقال : لا ويل لمن زحزح عن النار وأدخل الجنة .
قال الحجاج : اختر يا سعيد أي قتلة أقتلك ؟
فقال : اختر أنت لنفسك ، فوالله لا تقتلني قتلة إلا قتلك الله مثلها في الآخرة .
فقال : أتريد أن أعفو عنك ؟
فقال : إن كان العفو فمن الله ، وأما أنت فلا براءة لك ولا عذر .
عند ذلك ضاق الحجاج ذرعا بسعيد ولم يطق صبرا عليه فأمر بإنهاء المحنة .
قال الحجاج : اذهبوا به فاقتلوه ، فلما خرج ضحك ، فأخبر الحجاج بذلك فردوه إليه ، وقال : ما أضحكك ؟
قال : عجبت من جرأتك على الله وحلم الله عليك !!!
فأمر بالنطع فبسط وقال : اقتلوه .
فقال سعيد : ﴿إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين﴾ .
قال الحجاج : وجهوه لغير القبلة .
قال سعيد : ﴿فأينما تولوا فثم وجه الله﴾ .قال الحجاج : كبوه على وجهه .
قال سعيد : ﴿ منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى﴾.
قال الحجاج : اذبحوه .
قال سعيد : أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، خذها مني حتى تلقاني بها يوم القيامة ... ( اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي ) .
فذبح من الوريد إلى الوريد ولسانه رطب بذكر الله .. وبهذا انتهت محنة سعيد بن جبير رحمه الله ..
وبعد مقتل سعيد بن جبير اغتم الحجاج غما كبيرا وكان يقول : ما لي ولسعيد بن جبير كلما أردت النوم أخذ برجلي !
ويقال : إنه رؤي الحجاج في النوم بعد موته .
فقيل له : ما فعل الله بك ؟
فقال : قتلني بكل قتيل قتلة وقتلني بسعيد بن جبير سبعين قتلة .
قال أبو القاسم الطبري : قتل سعيد بن جبير سنة خمس وتسعين للهجرة وهو ابن 49 سنة .
وقيل : إن قتله كان في آخر سنة 94 هــ ، وقبره بواسط ..
قتله الحجاج صبرا ، واستشهد وهامته مرفوعة وله ثلاثة بنين : عبدالله ومحمد وعبدالملك ا.هــ .
أما الفتوحات فهي منة الله على عبادة ..يعني مال الحجاج منه
بعدين سالفة توحيد راية المسلمين وجمعهم على أمام واحد شي طيب بس لو فكرنا بنفس طريقة تفكير من قال بأن الحجاج كان سبباً في توحيد الأمه وتأديب أعداء الوحده بنقول ليته ماوحد بلاد المسلمين ولاقتل أبن الزبير لأنه كان من الممكن ان تكون هناك دولتين أسلاميتين واحده بالشام والثانيه بالحجاز وكل دوله تتوسع وتفتح مايليها من البلدن يعني الأرض بتصير نصفين نصف لبني أميه ونصف لبني الزبير وأستمرت هكذا ألا أن يرث الله ألأرض ومن عليها<< تخيلوا هههههه
الحجاج سقك الدماء وظلم العباد وأنتهك محارم الله بأمر نفسه .. أما عمله على توحيد راية المسلمين وبعض الفتوحات فكان بأمر ولي أمر المسلمين يعني بالمشرمحي زي اللي يشيل من التراب ويحط فوق راسه وفي روايه غبر ياثور وعلى قرنك
مالنا وماله وقد مضى لسبيله بس الرجل كان دمه شربات وعليه طلعات ماهي صاحيه زي يوم قال والله لاأدعك تبخبخ بعدها ههههههه والقصه ذكرها الأصبهاني في أغانيه قال:لما أُتي بأعشى همدان أسيراً إلى الحجاج، فحاول الشاعر استرضاءه بقصيدة مدحه بها، وأصرّ الحجّاج على الأعشى أن ينشده الشعر الذي الذي مدح به ابن الأشعث، فأنشده إياه مكرهاً، فذكّره الحجّاج ببعض ما قاله من الشعر ثم قال له: والله لا تبخبخ بعدها أبداً. ثم أمر أحد الحرس بقتله، فضرب عنقه يقصد بالخبخه قول الأعشى:
وإذا سألت المجد أين محلّه .... فالمجدُ بين محمد وسعيد
بين الأشجّ وبين قيس باذخ ..... بَخْ بَخْ لوالده وللمولود
الأشج: لقب الأشعث بن قيس، جد عبدالرحمن بن الاشعث وهو الممدوح بهذه البخبخه القاتله..والله مدري وش جاب طاري الحجاج بس مدح اللئام شي ماهو زين
الله يغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيـس
الحجاج معلم الصبيان هههههههه هل لابرزت إلا غزالة في الوغى.. أم كان قلبك في جناح طائر
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله
وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله
أورد ابن قتيبة في كتابه عيون الأخبار:
أن الحجاج قدم على الوليد
بن عبدالملك، فدخل وعليه درع وعمامة سوداء، وقوس عربية وكنانة، فبعثت اليه أم البنين بنت
عبدالعزيز بن مروان فقالت من هذا الأعرابي المتلثم في السلاح عندك، وأنت في غلالة؟
فبعث الوليد: إنه الحجاج,
فأعادت الرسول إليه فقال: تقول لك:
والله لأن يخلو بك ملك الموت أحبّ إلي من أن يخلو بك الحجاج، فأخبره الوليد وهو يمازحه,
فقال:
يا أمير المؤمنين دع عنك مفاكهة النساء، بزخرف القول، فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانة، فلا تطلعها على سرك, ومكابدة عدوّك, فلما دخل الوليد، أخبرها بمقالة الحجاج،
فقالت:
يا أمير المؤمنين حاجتي إليك أن تأمره غداً بأن يأتيني متلثماً, ففعل ذلك, وأتاها الحجاج فحجبته ثم أدخلته، ولم تأذن له في القعود، فلم يزل قائماً, ثم قالت:
ايه يا حجاج، أنت الممتنّ على أمير المؤمنين بقتال ابن الزبير وابن الأشعث؟
أما والله لولا أن الله علم أنك شرّ خلقه، ما ابتلاك برمي الكعبة الحرام،
ولا بقتل ابن ذات النطاقين، أول مولود في الإسلام, وأما نهيك أمير المؤمنين عن مفاكهة النساء وبلوغ أوطاره، فإن كنّ يلدن مثلك، فما أحقه بالقبول منك، وإن كنّ يلدن مثله فهو غير قابل لقولك, أما والله لقد نفض نساء أمير المؤمنين الطيب من غدائرهن, والحلي من أيديهن وأرجلهن فبعنه في أعطية أهل الشام، حين كنت في أضيق من القرن، فقد أظللنك رماحهم، وأثخنّك كفاحهم، وحيث كان أمير المؤمنين أحبّ إليهم من آبائهم وأبنائهم، فأنجاك الله من عدوّ أمير المؤمنين بحبّهم إياه قاتل
الله القائل حين نظر إليك، وسنان غزالة بين كتفيك :
أسد عليّ وفي الحروب نعامة+فتخاء تنفر من صفير الصافر
هلا كررت على غزالة في الوغى+بل كان قلبك في جوانح طائر
ثم قالت لجواريها:
أخرجنه فأخرج, فدخل على الوليد فقال:
ما كنت فيه يا حجاج؟
قال:
ما سكنت حتى ظننت نفسي قد ذهبت، وحتى كان بطن الأرض أحب إليّ من ظهرها وما ظننت أن امرأة تبلغ بلاغتها
قاتل سعيد بن جبير
قال ابن حبان : كان فقيها عابدا فاضلا ورعا .
قال الإمام أحمد : قتل الحجاج سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا وهو مفتقر إلى علمه .
قال أبو القاسم الطبري : هو ثقة إمام حجة على المسلمين .
قيل للحسن البصري : إن الحجاج قد قتل سعيد بن جبير . فقال : اللهم ايت على فاسق ثقيف والله لو أن أهل الأرض اشتركوا في قتله لكبهم الله في النار ..
روى عن جمع من الصحابة منهم ابن عباس وروايته عن عائشة وأبي موسى مرسلة .
محنته مع الحجاج :
قال له الحجاج : ما اسمك ؟
سعيد : سعيد بن جبير .
الحجاج : بل أنت شقي بن كسير .
سعيد : بل كانت أمي أعلم باسمي منك .
الحجاج : شقيت أمك وشقيت أنت .
سعيد : الغيب يعلمه غيرك .
الحجاج : لا بد لك بالدنيا نارا تلظى .
سعيد : لو علمت أن ذلك بيدك لاتخذتك إلها .
الحجاج : فما قولك في محمد ؟
سعيد : نبي الرحمة وإمام الهدى .
الحجاج : فما قولك في علي أهو في الجنة أم هو في النار ؟
سعيد : لو دخلتها وعرفت من فيها عرفت أهلها .
الحجاج : فما قولك في الخلفاء ؟
سعيد : لست عليهم بوكيل .
الحجاج : فأيهم أعجب إليك ؟
سعيد : أرضاهم لخالقي .
الحجاج : فأيهم أرضى للخالق ؟
سعيد : علم ذلك الذي يعلم سرهم ونجواهم .
الحجاج : أحب ان تصدقني .
سعيد : إن لم أحبك لن أكذبك .
الحجاج : فما بالك لم تضحك ؟
سعيد : وكيف يضحك مخلوق خلق من طين والطين تأكله النار !
الحجاج : فما بالنا نضحك ؟
سعيد : لم تستو القلوب .
ثم بعدها أمر الحجاج باللؤلؤ والمرجان والزبرجد والياقوت فجمعه بين يديه فقال سعيد :
إن كنت جمعت هذا لتتقي به فزع يوم القيامة فصالح ، وإلا ففزعة واحدة تذهل كل مرضعة عما أرضعت ولا خير في شيئ للدنيا إلا ما طاب وزكا .
ثم دعا الحجاج بالعود والناي ، فلما ضرب بالعود ونفخ بالناي بكى سعيد .
فقال الحجاج : ما يبكيك ؟ أهو اللعب ؟
سعيد : هو الحزن ، أما النفخ فذكرني يوما عظيما يوم ينفخ في الصور وأما العود فشجرة قطعت من غير حق ، وأما الأوتار فمن الشاة تبعث يوم القيامة .
وهنا اشتدت المحنة وغضب الحجاج وكاد ينهي هذه المحنة ولكنه تريث .
قال الحجاج : ويك يا سعيد .
فقال : لا ويل لمن زحزح عن النار وأدخل الجنة .
قال الحجاج : اختر يا سعيد أي قتلة أقتلك ؟
فقال : اختر أنت لنفسك ، فوالله لا تقتلني قتلة إلا قتلك الله مثلها في الآخرة .
فقال : أتريد أن أعفو عنك ؟
فقال : إن كان العفو فمن الله ، وأما أنت فلا براءة لك ولا عذر .
عند ذلك ضاق الحجاج ذرعا بسعيد ولم يطق صبرا عليه فأمر بإنهاء المحنة .
قال الحجاج : اذهبوا به فاقتلوه ، فلما خرج ضحك ، فأخبر الحجاج بذلك فردوه إليه ، وقال : ما أضحكك ؟
قال : عجبت من جرأتك على الله وحلم الله عليك !!!
فأمر بالنطع فبسط وقال : اقتلوه .
فقال سعيد : ﴿إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين﴾ .
قال الحجاج : وجهوه لغير القبلة .
قال سعيد : ﴿فأينما تولوا فثم وجه الله﴾ .قال الحجاج : كبوه على وجهه .
قال سعيد : ﴿ منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى﴾.
قال الحجاج : اذبحوه .
قال سعيد : أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، خذها مني حتى تلقاني بها يوم القيامة ... ( اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي ) .
فذبح من الوريد إلى الوريد ولسانه رطب بذكر الله .. وبهذا انتهت محنة سعيد بن جبير رحمه الله ..
وبعد مقتل سعيد بن جبير اغتم الحجاج غما كبيرا وكان يقول : ما لي ولسعيد بن جبير كلما أردت النوم أخذ برجلي !
ويقال : إنه رؤي الحجاج في النوم بعد موته .
فقيل له : ما فعل الله بك ؟
فقال : قتلني بكل قتيل قتلة وقتلني بسعيد بن جبير سبعين قتلة .
قال أبو القاسم الطبري : قتل سعيد بن جبير سنة خمس وتسعين للهجرة وهو ابن 49 سنة .
وقيل : إن قتله كان في آخر سنة 94 هــ ، وقبره بواسط ..
قتله الحجاج صبرا ، واستشهد وهامته مرفوعة وله ثلاثة بنين : عبدالله ومحمد وعبدالملك ا.هــ .
أما الفتوحات فهي منة الله على عبادة ..يعني مال الحجاج منه
بعدين سالفة توحيد راية المسلمين وجمعهم على أمام واحد شي طيب بس لو فكرنا بنفس طريقة تفكير من قال بأن الحجاج كان سبباً في توحيد الأمه وتأديب أعداء الوحده بنقول ليته ماوحد بلاد المسلمين ولاقتل أبن الزبير لأنه كان من الممكن ان تكون هناك دولتين أسلاميتين واحده بالشام والثانيه بالحجاز وكل دوله تتوسع وتفتح مايليها من البلدن يعني الأرض بتصير نصفين نصف لبني أميه ونصف لبني الزبير وأستمرت هكذا ألا أن يرث الله ألأرض ومن عليها<< تخيلوا هههههه
الحجاج سقك الدماء وظلم العباد وأنتهك محارم الله بأمر نفسه .. أما عمله على توحيد راية المسلمين وبعض الفتوحات فكان بأمر ولي أمر المسلمين يعني بالمشرمحي زي اللي يشيل من التراب ويحط فوق راسه وفي روايه غبر ياثور وعلى قرنك
مالنا وماله وقد مضى لسبيله بس الرجل كان دمه شربات وعليه طلعات ماهي صاحيه زي يوم قال والله لاأدعك تبخبخ بعدها ههههههه والقصه ذكرها الأصبهاني في أغانيه قال:لما أُتي بأعشى همدان أسيراً إلى الحجاج، فحاول الشاعر استرضاءه بقصيدة مدحه بها، وأصرّ الحجّاج على الأعشى أن ينشده الشعر الذي الذي مدح به ابن الأشعث، فأنشده إياه مكرهاً، فذكّره الحجّاج ببعض ما قاله من الشعر ثم قال له: والله لا تبخبخ بعدها أبداً. ثم أمر أحد الحرس بقتله، فضرب عنقه يقصد بالخبخه قول الأعشى:
وإذا سألت المجد أين محلّه .... فالمجدُ بين محمد وسعيد
بين الأشجّ وبين قيس باذخ ..... بَخْ بَخْ لوالده وللمولود
الأشج: لقب الأشعث بن قيس، جد عبدالرحمن بن الاشعث وهو الممدوح بهذه البخبخه القاتله..والله مدري وش جاب طاري الحجاج بس مدح اللئام شي ماهو زين
الله يغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
قيس
كفيت ووفيت وكتبت ما كنت سأكتبه
الحجاج تاريخه اسود وان كان هناك له اعمال طيبة وفتوحات كما ذكرها سعد
الحجاج دعوة عمر بن الخطاب دعاها على اهل العراق بسبب قتلهم للولاة
قال اللهم سلط عليهم ابن يوسف الثقفي ونعلم ان عمر بن الخطاب وهبه الله فراسة المؤمن
الحجاج قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق وقال في سعيد بن جبير
ان الله سيعذبني بكل روح قتلتها مرة واحدة وبسعيد بن جبير سبعين مرة
التاريخ ان كان ظلم فظلم هارون الرشيد
لكن الحجاج لم يظلمه بل جسد لنا افعاله وقتاله لابن ذات النظاقين
وسعيد بن جبير وكثير من خلق الله لا يجوز قتلهم بدون وجه حق
عموما
الله يعطيك العافية ويبارك فيك
ايضا اشكر قيس للتوضيح
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
سعد عيد
يعطيك العافيه والله يرحمه وموتنا جميعا
سلام..
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
شكرا لطرحك المميز
دمت بووووووود
........
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيـس
الحجاج معلم الصبيان هههههههه هل لابرزت إلا غزالة في الوغى.. أم كان قلبك في جناح طائر
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله
وحده لاشريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله
أورد ابن قتيبة في كتابه عيون الأخبار:
أن الحجاج قدم على الوليد
بن عبدالملك، فدخل وعليه درع وعمامة سوداء، وقوس عربية وكنانة، فبعثت اليه أم البنين بنت
عبدالعزيز بن مروان فقالت من هذا الأعرابي المتلثم في السلاح عندك، وأنت في غلالة؟
فبعث الوليد: إنه الحجاج,
فأعادت الرسول إليه فقال: تقول لك:
والله لأن يخلو بك ملك الموت أحبّ إلي من أن يخلو بك الحجاج، فأخبره الوليد وهو يمازحه,
فقال:
يا أمير المؤمنين دع عنك مفاكهة النساء، بزخرف القول، فإن المرأة ريحانة وليست قهرمانة، فلا تطلعها على سرك, ومكابدة عدوّك, فلما دخل الوليد، أخبرها بمقالة الحجاج،
فقالت:
يا أمير المؤمنين حاجتي إليك أن تأمره غداً بأن يأتيني متلثماً, ففعل ذلك, وأتاها الحجاج فحجبته ثم أدخلته، ولم تأذن له في القعود، فلم يزل قائماً, ثم قالت:
ايه يا حجاج، أنت الممتنّ على أمير المؤمنين بقتال ابن الزبير وابن الأشعث؟
أما والله لولا أن الله علم أنك شرّ خلقه، ما ابتلاك برمي الكعبة الحرام،
ولا بقتل ابن ذات النطاقين، أول مولود في الإسلام, وأما نهيك أمير المؤمنين عن مفاكهة النساء وبلوغ أوطاره، فإن كنّ يلدن مثلك، فما أحقه بالقبول منك، وإن كنّ يلدن مثله فهو غير قابل لقولك, أما والله لقد نفض نساء أمير المؤمنين الطيب من غدائرهن, والحلي من أيديهن وأرجلهن فبعنه في أعطية أهل الشام، حين كنت في أضيق من القرن، فقد أظللنك رماحهم، وأثخنّك كفاحهم، وحيث كان أمير المؤمنين أحبّ إليهم من آبائهم وأبنائهم، فأنجاك الله من عدوّ أمير المؤمنين بحبّهم إياه قاتل
الله القائل حين نظر إليك، وسنان غزالة بين كتفيك :
أسد عليّ وفي الحروب نعامة+فتخاء تنفر من صفير الصافر
هلا كررت على غزالة في الوغى+بل كان قلبك في جوانح طائر
ثم قالت لجواريها:
أخرجنه فأخرج, فدخل على الوليد فقال:
ما كنت فيه يا حجاج؟
قال:
ما سكنت حتى ظننت نفسي قد ذهبت، وحتى كان بطن الأرض أحب إليّ من ظهرها وما ظننت أن امرأة تبلغ بلاغتها
قاتل سعيد بن جبير
قال ابن حبان : كان فقيها عابدا فاضلا ورعا .
قال الإمام أحمد : قتل الحجاج سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا وهو مفتقر إلى علمه .
قال أبو القاسم الطبري : هو ثقة إمام حجة على المسلمين .
قيل للحسن البصري : إن الحجاج قد قتل سعيد بن جبير . فقال : اللهم ايت على فاسق ثقيف والله لو أن أهل الأرض اشتركوا في قتله لكبهم الله في النار ..
روى عن جمع من الصحابة منهم ابن عباس وروايته عن عائشة وأبي موسى مرسلة .
محنته مع الحجاج :
قال له الحجاج : ما اسمك ؟
سعيد : سعيد بن جبير .
الحجاج : بل أنت شقي بن كسير .
سعيد : بل كانت أمي أعلم باسمي منك .
الحجاج : شقيت أمك وشقيت أنت .
سعيد : الغيب يعلمه غيرك .
الحجاج : لا بد لك بالدنيا نارا تلظى .
سعيد : لو علمت أن ذلك بيدك لاتخذتك إلها .
الحجاج : فما قولك في محمد ؟
سعيد : نبي الرحمة وإمام الهدى .
الحجاج : فما قولك في علي أهو في الجنة أم هو في النار ؟
سعيد : لو دخلتها وعرفت من فيها عرفت أهلها .
الحجاج : فما قولك في الخلفاء ؟
سعيد : لست عليهم بوكيل .
الحجاج : فأيهم أعجب إليك ؟
سعيد : أرضاهم لخالقي .
الحجاج : فأيهم أرضى للخالق ؟
سعيد : علم ذلك الذي يعلم سرهم ونجواهم .
الحجاج : أحب ان تصدقني .
سعيد : إن لم أحبك لن أكذبك .
الحجاج : فما بالك لم تضحك ؟
سعيد : وكيف يضحك مخلوق خلق من طين والطين تأكله النار !
الحجاج : فما بالنا نضحك ؟
سعيد : لم تستو القلوب .
ثم بعدها أمر الحجاج باللؤلؤ والمرجان والزبرجد والياقوت فجمعه بين يديه فقال سعيد :
إن كنت جمعت هذا لتتقي به فزع يوم القيامة فصالح ، وإلا ففزعة واحدة تذهل كل مرضعة عما أرضعت ولا خير في شيئ للدنيا إلا ما طاب وزكا .
ثم دعا الحجاج بالعود والناي ، فلما ضرب بالعود ونفخ بالناي بكى سعيد .
فقال الحجاج : ما يبكيك ؟ أهو اللعب ؟
سعيد : هو الحزن ، أما النفخ فذكرني يوما عظيما يوم ينفخ في الصور وأما العود فشجرة قطعت من غير حق ، وأما الأوتار فمن الشاة تبعث يوم القيامة .
وهنا اشتدت المحنة وغضب الحجاج وكاد ينهي هذه المحنة ولكنه تريث .
قال الحجاج : ويك يا سعيد .
فقال : لا ويل لمن زحزح عن النار وأدخل الجنة .
قال الحجاج : اختر يا سعيد أي قتلة أقتلك ؟
فقال : اختر أنت لنفسك ، فوالله لا تقتلني قتلة إلا قتلك الله مثلها في الآخرة .
فقال : أتريد أن أعفو عنك ؟
فقال : إن كان العفو فمن الله ، وأما أنت فلا براءة لك ولا عذر .
عند ذلك ضاق الحجاج ذرعا بسعيد ولم يطق صبرا عليه فأمر بإنهاء المحنة .
قال الحجاج : اذهبوا به فاقتلوه ، فلما خرج ضحك ، فأخبر الحجاج بذلك فردوه إليه ، وقال : ما أضحكك ؟
قال : عجبت من جرأتك على الله وحلم الله عليك !!!
فأمر بالنطع فبسط وقال : اقتلوه .
فقال سعيد : ﴿إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين﴾ .
قال الحجاج : وجهوه لغير القبلة .
قال سعيد : ﴿فأينما تولوا فثم وجه الله﴾ .قال الحجاج : كبوه على وجهه .
قال سعيد : ﴿ منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى﴾.
قال الحجاج : اذبحوه .
قال سعيد : أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، خذها مني حتى تلقاني بها يوم القيامة ... ( اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي ) .
فذبح من الوريد إلى الوريد ولسانه رطب بذكر الله .. وبهذا انتهت محنة سعيد بن جبير رحمه الله ..
وبعد مقتل سعيد بن جبير اغتم الحجاج غما كبيرا وكان يقول : ما لي ولسعيد بن جبير كلما أردت النوم أخذ برجلي !
ويقال : إنه رؤي الحجاج في النوم بعد موته .
فقيل له : ما فعل الله بك ؟
فقال : قتلني بكل قتيل قتلة وقتلني بسعيد بن جبير سبعين قتلة .
قال أبو القاسم الطبري : قتل سعيد بن جبير سنة خمس وتسعين للهجرة وهو ابن 49 سنة .
وقيل : إن قتله كان في آخر سنة 94 هــ ، وقبره بواسط ..
قتله الحجاج صبرا ، واستشهد وهامته مرفوعة وله ثلاثة بنين : عبدالله ومحمد وعبدالملك ا.هــ .
أما الفتوحات فهي منة الله على عبادة ..يعني مال الحجاج منه
بعدين سالفة توحيد راية المسلمين وجمعهم على أمام واحد شي طيب بس لو فكرنا بنفس طريقة تفكير من قال بأن الحجاج كان سبباً في توحيد الأمه وتأديب أعداء الوحده بنقول ليته ماوحد بلاد المسلمين ولاقتل أبن الزبير لأنه كان من الممكن ان تكون هناك دولتين أسلاميتين واحده بالشام والثانيه بالحجاز وكل دوله تتوسع وتفتح مايليها من البلدن يعني الأرض بتصير نصفين نصف لبني أميه ونصف لبني الزبير وأستمرت هكذا ألا أن يرث الله ألأرض ومن عليها<< تخيلوا هههههه
الحجاج سقك الدماء وظلم العباد وأنتهك محارم الله بأمر نفسه .. أما عمله على توحيد راية المسلمين وبعض الفتوحات فكان بأمر ولي أمر المسلمين يعني بالمشرمحي زي اللي يشيل من التراب ويحط فوق راسه وفي روايه غبر ياثور وعلى قرنك
مالنا وماله وقد مضى لسبيله بس الرجل كان دمه شربات وعليه طلعات ماهي صاحيه زي يوم قال والله لاأدعك تبخبخ بعدها ههههههه والقصه ذكرها الأصبهاني في أغانيه قال:لما أُتي بأعشى همدان أسيراً إلى الحجاج، فحاول الشاعر استرضاءه بقصيدة مدحه بها، وأصرّ الحجّاج على الأعشى أن ينشده الشعر الذي الذي مدح به ابن الأشعث، فأنشده إياه مكرهاً، فذكّره الحجّاج ببعض ما قاله من الشعر ثم قال له: والله لا تبخبخ بعدها أبداً. ثم أمر أحد الحرس بقتله، فضرب عنقه يقصد بالخبخه قول الأعشى:
وإذا سألت المجد أين محلّه .... فالمجدُ بين محمد وسعيد
بين الأشجّ وبين قيس باذخ ..... بَخْ بَخْ لوالده وللمولود
الأشج: لقب الأشعث بن قيس، جد عبدالرحمن بن الاشعث وهو الممدوح بهذه البخبخه القاتله..والله مدري وش جاب طاري الحجاج بس مدح اللئام شي ماهو زين
الله يغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
قيس
إضافة رائعة
من شخص رائع
و مرور أروع
و لكن لكل شخص أيجابيات و سلبيات
و تقبل تحياتي
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( غربة الروح )
قيس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( غربة الروح )
كفيت ووفيت وكتبت ما كنت سأكتبه
الحجاج تاريخه اسود وان كان هناك له اعمال طيبة وفتوحات كما ذكرها سعد
الحجاج دعوة عمر بن الخطاب دعاها على اهل العراق بسبب قتلهم للولاة
قال اللهم سلط عليهم ابن يوسف الثقفي ونعلم ان عمر بن الخطاب وهبه الله فراسة المؤمن
الحجاج قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق وقال في سعيد بن جبير
ان الله سيعذبني بكل روح قتلتها مرة واحدة وبسعيد بن جبير سبعين مرة
التاريخ ان كان ظلم فظلم هارون الرشيد
لكن الحجاج لم يظلمه بل جسد لنا افعاله وقتاله لابن ذات النظاقين
وسعيد بن جبير وكثير من خلق الله لا يجوز قتلهم بدون وجه حق
عموما
الله يعطيك العافية ويبارك فيك
ايضا اشكر قيس للتوضيح
غربة الروح مرور رائع مع أن ردك سبقك به قيس
و لدي ملحوظة على قولك
[mark=#ffff00]
وكثير من خلق الله لا يجوز قتلهم بدون وجه حق
[/mark]
قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى : وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ سورة الإسراء آية 33 .
و مرور رائع
و تقبلي تحياتي
أخوكم : سعد عيد
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهده
سعد عيد
يعطيك العافيه والله يرحمه وموتنا جميعا
سلام..
اهلا وسهلا بك
مرور رائع
و رحم الله موتنا و موتا المسلمين
أخوكم : سعد عيد
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساميه
شكرا لطرحك المميز
دمت بووووووود
........
مرور رائع
و الله يعطيك العافية
أخوكم : سعد عيد
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
شخص له أكثر من الف سنة ,,
له تاريخ ومسلم مؤمن وطائع لولاة الأمر ,,
تتقاذفون سيرته ومنكم من يقول هو صالح والآخر يقول شقي !!!
أذكروا محاسن موتاكم والآن ليس وقته أن نتشاقق من أجل أن يكون الحجاج طيب أو غير ذلك,
شكرا لصاحب الموضوع وشكرا للإضافات
ولكن أرجو بأن لا يزيد على هذا الكلام شيئاً
حتى لا أضطر لإغلاق الموضوع ,,
وطبتم ودمتم ,.
ورحم الله أموات المسلمين ,.
رد: الحجاج.. الوجه المشرق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر النايف
شخص له أكثر من الف سنة ,,
له تاريخ ومسلم مؤمن وطائع لولاة الأمر ,,
تتقاذفون سيرته ومنكم من يقول هو صالح والآخر يقول شقي !!!
أذكروا محاسن موتاكم والآن ليس وقته أن نتشاقق من أجل أن يكون الحجاج طيب أو غير ذلك,
شكرا لصاحب الموضوع وشكرا للإضافات
ولكن أرجو بأن لا يزيد على هذا الكلام شيئاً
حتى لا أضطر لإغلاق الموضوع ,,
وطبتم ودمتم ,.
ورحم الله أموات المسلمين ,.
رحم الله أموات المسلمين
و رد رائع
و رأي صائب في محله
بندر النايف
شكرا على المرور الرائع
و الله يعطيك العافية و يبارك فيك
و تقبل تحياتي
أخوكم : سعد عيد