داخله على الله ثم عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوووووووووووووووووووووو ووكم ساعدوني ارجوووكم مالي الا الله ثم انتم.......
انا طالبة ميداني وبتدخل علي المشرفه يوم السبت تقييييييم نهائي عندي ادب ثاني ثانوي وصف الكتاب للجاحظ وانا ماعرف اشرح ادب خاصة انه نثر :confused::confused:
لذلك اريد شرح مفصل للنص لااريد البدايه لاني باخذ الجزء الثاني الا وهو(ومن لك بمؤنس لا ينام إلابنومك ولاينطق إلابما تهوى؟آمن من الارض وأكتم للسر من صاحب السر وأحفظ للوديعة من أرباب الواديعة والكتاب هو الجليس الذي لايطريك والصديق الذي لا يقليك والرفيق الذي لايملّك والمستمع الذي يستزيدك والجار الذي لا يستبطئك والصاحب الذي لايريد استخراج ماعندك بالملق ولا يعاملك بالمكر ولايخدعك بالنفاق) ارجوكم اريد الشرح والصور البيانية والمحسنات البديعيه ولكم مني جزيل الدعاء في ظهر الغيب ارجوكم لاتتاخرون علي.............:11_daisy:

والله ياعزيزتي كان بودي اساعدك بس ماعندي متسع من الوقت اكتب لك الشرح
علعموم في ملزمه تباع في المكاتبه محلوله لجميع دروس اللغه العربيه
وبسعر رمزي واكثر من رائعه
لو انتي في جده كان عطيتك عنوان المكتبه
من نكك من الوسطى
بس اكيد تلقينها في المكاتب الكبيره اسئليه عنها

وموفقه ,,, بإذن الله

مشكوووووووورة يالغالية على اهتمامك الله يوفك ويسعدك...........
ان شاء الله اعضاء غرابيل مايقصورن لاني محتاجه للشرح كثير الله يسعدكم ردو علي
انا داخلة عليكم واثقة انكم بتردون علي لا تفشلووووووني:كيوت::كيوت::frown ::frown::frown:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وعذرا على التأخر بالرد

* ومن لك بمؤنس لا ينام إلابنومك ولاينطق إلابما تهوى
يصف الجاحظ الكتاب قائلا يزيل الوحشة فهو أنيس للجليس ولاينام الا إذا نمت بمعني عندما تنهي من قرأته
ونطقه وكلامه موافق لهواك وماتريد
وهنا صورة رائعة للكتاب بإنسان يرافقك أينما كنت وينام معك ويزيل والحشة ولايقاطعك الكلام

*آمن من الارض وأكتم للسر من صاحب السر وأحفظ للوديعة من أرباب الواديعة
يصف الجاحظ الكتاب بأنه أمين وكتوم للسر مؤكدا على حفظه للسر أكثر من صاحب السر نفسه بل بالغ في ذلك فهو حافظ لك ولأي أسرارك وأحفظ من أصحاب الودائع وهي الأمانات التى توضع عند الشخص الأمين
فيحفظها ويحاقظ عليها حتى ترجع لأصحابها
وصف رائع وجميل بأن شبه الجاحظ " الكتاب بالانسان الكاتم للسر والحافظ للأمانة

والكتاب هو الجليس الذي لايطريك
هنا يذكر الجاحظ بأن الكتاب مثل الجليس الصدوق ولايذكرك بما يضرك أو يتكلم فيك

والصديق الذي لا يقليك

أيضا الكتاب مثل الصديق الذي لا ينساك ويتركك بل دائما معك

والرفيق الذي لايملّك

والكتاب مثل الرفيق الذي لا تمله ولا يملك فلا يحصل لك ملل من هذا الكتاب

والمستمع الذي يستزيدك
هنا نجد الجاحظ حذف كلمة كتاب وصفا هذا الكتاب بأنه يزيدك استمتاعا للمعرفة والفائدة فهو متعة وفائدة

والجار الذي لا يستبطئك
وصفا الكتاب هنا بالجار الذي لا يستخرج أو يأخذ ما عندك فهو مسالم لا يأخذ منك شيئا

والصاحب الذي لايريد استخراج ماعندك بالملق ولا يعاملك بالمكر ولايخدعك بالنفاق
وصف متعدد ورائع من الجاحظ لهذا الكتاب فهو مثل الصاحب الذي لا يطلب منك شيئا حتى يحصل لك الفقر أو الضعف وليس من صفاته المعاملة بالمكر والخديعة ولا منافق يظهر لك خيرا ومبطن الشر لك فالكتاب صدوق صادق

ملخص

من خلال هذا الوصف نجد أن الجاحظ قد ربع وأجاد إيجادة تامة من خلال تصوير رائع جدا لهذل الكاتب وما يحتويه من فوائد ومعارف وعلوم شتئ لا يمكن إحصاؤها بل برع في استخدام المحسانت البلاغة من تشبيه واستعارة وطباق وغيره


جهد مقل لا يخلو من الخطأ

ليسمح لي ابو ندى باكمال ما ذكره جزاه الله خير
ومن لك بمؤنس لا ينام إلابنومك ولاينطق إلابما تهوى


بدا الشاعر في هذا البيت ب عطف لحقه ب استفهام ثم قال لك وكان الشاعر يخاطب شخص امامه
....................
والمستمع الذي يستزيدك
يستمر في وصف الكتاي فيقول ان الكتاب مثل الشخص الذي يستمع لك وفي استماعه لك يزودك بالعلم
........................

تقبلي مروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيكما ـــرا لكما ... لكم مني أجمل تحية .
جزيتم عني ألف ألف ألف خير وجعل مثواكما جنان الفردوس....ولكم جزيل الدعاء في ظهر الغيب....

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . \\
يعطيكم الف عافية.........ويارب يكتب لكم الخير......

جزاك الله خيرا