مقتل بروفيسور في جامعة بنغهامتون وتوجيه التهمة لطالب ماجستير سعودي

القى افراد الشرطة في ولاية نيويورك الامريكية القبض على طالب سعودي يدرس دراسات عليا في جامعة بنغهامتون الأمريكية يدعى ( ع. الزهراني ) بتهمة قتل بروفيسور انثربولوجي يحاضر في نفس الجامعة والذي وجد مطعون عدة طعنات بعد ظهر يوم الجمعة الماضي .
وقد وجهت تهمت القتل العمد من الدرجة الثانية للطالب السعودي حسبما افادت صحيفة النيويورك تايمز الامريكية الواسعة الانتشار , والتي ذكرت في الوقت ذاته ان التحقيقات لاتزال جاريه مع الطالب السعودي .
وأضافت الصحيفة ان الطالب السعودي له علاقه مع البرفيسور بحكم انه طالب دراسات عليا في الأنثروبولوجيا . وقد امتنعت السلطات الأمريكية عن القول ما اذا كان المشتبه فيه قد انتدبت محاميامن عدمه .
وحسب ما ورد من بيانات اوليه انه ليس هناك مؤشر على دوافع دينية أو عرقية" في عملية القتل . ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة ما أذا كان للطالب السعودي اتصالات او علاقات اخرى بمسؤولين في الجامعه لأي سبب من الأسباب .

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يستر
ويظهر برائته ان كان مظلوم!!
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

لاحول ولا قوة الا بالله
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[align=center]حسبي الله عليهم ان كان مظلوم

ع طول التهمه ع السعوديين الله لايوفقهم

شكراً لك[/align]

الله يكون بعونه

الف شكر لك

في السادس من ديسمبر 2009, تم توجيه التهمة إلى طالب الدكتوراة السعودي بالطعن حتى الموت للبروفيسور في علم الأنثروبولجي ( علم الإنسان ). وقد تم القبض على السعودي عبدالسلام الزهراني ( 46 سنة ) لقتله البروفيسور ريتشارد أنتون الخبير في جامعة برينقامتون ,
وصرح الخبير في مقارنة الأديان بأن الطالب السعودي في علوم الإنسان الثقافية قد طعن البروفيسور في صدره أربع مرات, وكان ذلك يوم الجمعة في مكتب البروفيسور بالجامعة. كما ذكر الطالب ديفين شيبرد بأن المشتبه به كان في مسرح الجريمة عندما باشرت الشرطة الحادث, وأن الشرطة سألت الزهراني " هل قمت بطعنه " فأجاب بنعم.
وقال الحاكم باترسون " بأن القتيل سنذكره وسيعيش معنا بأبحاثه وكتاباته وطلبته اللذين تأثروا به جدا"

المصدر
www.nypost.com


YouTube - DEC 6th 2009: SAUDI STUDENT STABS PROFESSOR ON CAMPUS!!


تلقى اللذين يعرفون البروفيسور جيدا خبر وطبيعة مقتله بصدمة قوية , حيث أن سكان الحي الذي عاش فيه البروفيسور 30 عاما مهتمين بمتابعة مستجدات الحدث. وتقول جارته كارول ويلسن بأن سكان الحي قد سبب لهم الخبر صدمة حيث أنهم لا يتوقعون أن يقع ذلك الحادث له. وتقول جارته لويس ايفانكو بأنه كان إنسانا طيبا مع الجميع , لطيف في حديثه. وأضافت جارته الأولى بأنه كان محبوبا من قبل الجميع.
أما اللذين يعرفونه من خلال عمله وفي الجامعة فقد وصفوه أيضا بأنه إنسان مهذب ومسالم, وقال صديقة في الجامعة البروفيسور ريتشارد موينك بأن القتيل شخصا لا يمكن أن يزرع في قلوب الاخرين الغضب والعنف , ولهذا الأمر يصعب تصديق وفاته بتلك الطريقة.
وتضيف المذيعه بأن البروفيسور قد تخرج من جامعة هارفرد في الستينات حيث بدأت شهرته تتسع بصفته عالم في علوم الانسان الثقافية والإجتماعية. وعرف عنه عمله في مقارنة الأديان في الشرق الأوسط. وقد تقاعد من العمل في الجامعة ولكنه إستمر في العمل التطوعي في الجامعة لمساعدة طلاب الدراسات العليا وللإطلاع على المواضيع والدراسات التي تنال إعجابه.
ويقول زميله البروفيسور بأنه كان يعمل بدون مقابل وكان عمله تطوعي لمساعدة الطلاب وهذا هو المحزن في الأمر. وعادت جارته لتقول بأنه كان رائع ومحبوب وستفتقده.
وقد ترك القتيل وراءه زوجته وولده وحفيده وإبنة زوجته.


YouTube - ‫طھظ‚ط±ظٹط± ط·ط§ظ„ط¨ ط³ط¹ظˆط¯ظٹ ظٹظ‚طھظ„ ط¨ط±ظˆظپظٹط³ظˆط± ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ظپظٹ ط¬ط§ظ…ط¹طھظ‡‬‎

شكرا سليمان على التوضيح المهم ................
القاكم ,,,,,,,,,,,,