ابي تمهيد عن درس اثر المعصيه على الايمان

مرحبا

الله يعطيكم العافيه ابغى تمهيد عن درس اثر المعصيه على الايمان

توحيد الدرس السابع ص29

ومااعرف وش اسوي الدرس صغير وماادري كيف امهد لهم او اجيب لهم معلومات

الله يعافيكم اللي عنده لو فكره بسيطه لايبخل علي

واكون شاكره لكم

.


.

بليز الله يعافيكم ابيه اليوم

شرحي الاثنين

هلاا أختي

شوفي انا ماني مدرسه بس خبرة ممارسه

بالرعاايه الاجتمااعيه النفسيه ..

بكتبهم لك كنقااط ولازم تعرفين ان الطفل اذا خااف من وقع الكلاام ماراح يستوعب وراح ينفر

اول نقطه هاتي لك نوع مثلاا تفاحه و قطعه من الحم او صدر دجاج

واساليهم هل نقدر ان نطبخ التفاحه وناكلهاا ؟؟ طبعا عارفه اجابتهم وش راح تكون

وهاتي قطعة الحمه او صدر الدجاج وقليلهم هل نستطيع ان ناكلها دون طبخ ؟؟ ونفس الشي انتي عارفه

الاجابه ..

اذا صارت اجاابتهم اجاابيه بالكلام الصحيح قوليلهم الاسلام زي كذا مع الشرح المطابق في التحضير

ان حرام الكذب والسرقه وعلى هذا الاساس

نجي لنقطه الثانيه .. مثلاا كل طفل يحب امه ولا يستغني عنهاا

ويعرف انهاا تلبي طلاباته مع الاب طبعاا ..

نجي للسؤال والمقارنه .. اذا سويت غلط يغضب والدتك ومحتمل تحرمك من المصروف من هديه من طلعه

والاسلام نفس الشي لما تكذب ماتصلي تسرق ماتحب اخيك المسلم وعلى هالكلام المبسط

ماراح تنجح بدراستك الله ماراح يرزقك عمل لما تكبر لانك سويت كذا وكذا

ودخلي مع الكلام ابتسامه ونكته للبنت ماراح يطول شعرك او ماراح تطولين زيي ونفس الولد ماراح ابوك

يشتريلك سياره اختاري الاشيااء الي يحبونهاا,, ان راح تقل عنهم او راح ينحرم منهاا لو سوا معصيه

وخلي الكلام خفيف مش جارح او مرعب

اخذي القلم واكسريه نصين وخلي قلم جديد وساليهم وش احلاا لين قالو الجديد

قوليلهم اجل انتم كذا زي القلم الجديد كل ماسويتو غلط بحق الاسلاام والدين

أصبحتم كالقلم المكسور .. والله أعلم

وماأدري هل انا اصبت بالفكره الي تبينهاا ولا لاا والسموحه اختي

تقبلي تحيااتي

هلا فيك اختي

كلامك مره حلو ومقنع

بس المشكله ان البنات كبار يعني ابي المقدمه تتتكلم عن اثر المعصيه بايماننا وابغاها قصيره عشان ابدا درسي فيها

ومشكوره اختي عالمساعده والله يوفقك ان شاء الله

.

.

شوفي حصلتلك هاذي المقدمه ..

أثر المعصية على الإيمان:

المعصية: هي خلاف الطاعة سواء كان تركاً لأمر، أو ارتكاباً لنهي.

والإيمان كما سبق معرفة ذلك، بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق. فليست شعبه على حد سواء عظماً وقدراً، وعلى هذا تختلف المعصية التي هي الخروج عن الطاعة.

فقد تكون ناقضة للإيمان كما أخبر الله تعالى عن فرعون بقوله: {فَكَذَّبَ وَعَصَى }[النازعات21].

وقد تكون فيما دون ذلك فلا يحصل بها خروج من الإيمان ولكنها تقدح في ذلك بالنقص والتشويه، فمن أتى الكبائر كالزنا والسرقة وشرب الخمر ونحو ذلك غير معتقد حلها ذهب ما في قلبه من الخشية والخشوع والنور، وإن بقي أصل التصديق في قلبه فإن أناب إلى الله – تعالى – وعمل الصالحات رجع إلى قلبه نوره وخشيته، وإن تمادى في المعاصي زاد الرين على قلبه إلى أن يختم عليه – والعياذ بالله – فيصبح لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً.

روى الإمام أحمد – رحمه الله – وغيره عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه، وإن زاد زادت حتى يعلو قلبه ذاك الرين الذي ذكر الله – عز وجل – في القرآن: {كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ } [المطففين14].))

وانا من رأيي تاخذين منها هالمقطتتفاات بنسخها لك بس انا عدلت الكلاام علشان يفهمونه

المعصية: هي خلاف الطاعة سواء كان تركاً لأمر، أو ارتكاباً لنهي.

والإيمان كما سبق معرفة بدايته قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق.

فليست شعبه على حد سواء عظماً وقدراً، وعلى هذا تختلف المعصية التي هي الخروج عن الطاعة.

فقد تكون ناقضة للإيمان كما أخبر الله تعالى عن فرعون بقوله: {فَكَذَّبَ وَعَصَى }[النازعات21

قد تجرح ذلك بالنقص والتشويه ومن اتى الكباائر ( انتي حطي بالي يليق بستوعابهم احس كلمه زناا وشرب الخمر لسه بدري عليهم)
ذهب ما في قلبه من الخشية والخشوع والنور، وإن بقي أصل التصديق في قلبه فإن أناب إلى الله – تعالى – وعمل الصالحات

رجع إلى قلبه نوره وخشيته، وإن تمادى في المعاصي زاد الرين على قلبه إلى أن يختم عليه – والعياذ بالله – فيصبح لا يعرف

معروفاً ولا ينكر منكراً.

اهاا انا فكرتك تقولين تمهيد اي تمهيدي لوول

قلت بنفسي وش هالاطفال الي راح يستوعبون هالدرس

وخزيااه العتب على النظر

هههههههههههههه

لا عادي

ومشكوره اختي عالمساعده

وان شآء الله لقينها بميزان حسناتك يـآرب


.


.

ثـآنـي ثـآنـوي

سوري ماكتبت السنه =)

.

الله يعافيكم ابي تمهيد يناسب اعمارهم ثـآنـي ثـآنـوي

أثر المعاصي والذنوب

الذنوب لها أثر كبير في حدوث الأضرار والشرور والعقوبات السماوية ما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة، وقد قال -تعالى- وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ والمصيبة يدخل فيها المصائب البدنية، كالأمراض والعاهات والحوادث السيئة والموت والفتن وتسليط الأعداء، كما في الأثر القدسي: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني كما يدخل في المصيبة العقوبات السماوية، كالقحط والجدب وغور المياه ويبس الأشجار وقلة الثمار أو فسادها، ومثل الغرق والصواعق والرجفة والآفات السماوية، كعقوبة قوم هود بالريح العقيم، وقوم صالح بالصيحة الطاغية، وقوم نوح بالغرق، وفرعون وقومه بالغرق ونحوهم.
ومن آثار الذنوب أيضا قسوة القلوب، وعدم تأثرها بالمواعظ والآيات والأدلة والتخويف والتحذير والإنذار بحيث تسمع ولا تفقه ولا تقبل، وتزل عنها الموعظة وهي في غفلة.
ولأجل شناعة الذنوب عظمت عقوبتها في الدنيا بالقتل للمرتد والزاني المحصن، والقطع للسارق وقاطع الطريق، والحبس للمحاربين، والجلد لأهل المسكرات ونحو ذلك؛ تفاديا للآثار السيئة التي يعم ضررها للمجتمعات، حيث إن المعصية إذا أعلنت تعدت عقوبتها؛ لقوله -تعالى- وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً ؛ أي أنها تعم العاصي وغيرها، وكذا في الحديث: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه وقد عدد ابن القيم عقوبات الذنوب في الجواب الكافي إلى نحو الخمسين، فليراجع.

المصدر موقع ابن جبرين