ج ن و ن بندر (6)

عندي صديق أحبببببه كثير وأحترمة

وكل ما تقابلنا في الشارع صدفه أصيح وهو يصيح من فرحتنا بشوف بعض

وأبادره بقولة ( يلعن أمك ) وينك ياأخي من زمان ..

وهو يرد علي ( يلعنك الله أنت ) أنا موجود فرصة سعيدة شفتك

,,,,,


^

^

^

أكيد الآن كثير منكم عيونه تكاد تخرج من رأسه من قوة الدهشه والإستغراب >>:icon_eek:


===

هذا هو حال الشباب في الطرقات وعند المطاعم كتعبير عن الشوق واللهفة

يبدأون بشتم بعضهم البعض والمشكلة البسمة تشق وجوههم وكأنهم يقولون

(كيف حالك وحشتني ) !!!!


الأدلة في اللعن كثيرة ومعروفة حتى عند الأطفال تجد الطفل إذا رأى كبير يلعن

قال حرام تدخل النار ,,.

وهؤلاء الشعر يملئ وجوههم ويتلاعنون على مرأى ومسمع جميع من في الشارع ..


ويصل لعانهم حتى للوالدين ..

==========


وشر البلية ما يضحك ( ليلة إلبارحة يحكي لنا رجل شهامة رجل وقف معه في مأزق

وحله له بعد الله )

وهو يستطرد في قص الموقف البطولي يقول ( فلان يا طيبه ملعون والدين )

قلت أنا دامه ملعون والدين من قين يجيه الطيب ^_^

قال \\ لا لا يعني أمدحه !!!!


تمدحه تلعن والديه ؟!!!!!!

قوووووووووويه والله قوووووووويه

,,,,,,,,,



ناس صارت تهاون في كل شيء ..


غرابيل

نصيحة أخويه

أشربوا الحليب ^_^

ههههههههههههههههههههههههه
وربي مو الشبااب وبس حتى البناات في المدرسه كذا

هههههههههههههههههههههه
ومشكوور على النصيحه
ولا توصي حريص كل صباح اشربه ,,<<غصب عني هع

هلابك والله أنين

وحياكِ الله


ودوم الضحكة يارب


شكرا لمرورك الطيب والله الله في الحليب ^_^

يااااااااااااااااااربي..

أنا ابي افهم ذولا وش قصتهم حتى بالجامعه الحين كذا بس معظم اللي كذا عندنا اللي يسمونهم( بويات) أو عربجياات

يعني مااا ادري هل اذا قالت وحشتيني والا اشتقتلك ممكن الناس تتهمها بالنعومه ؟!
وحتى الشباب يعني هل اشتقتلك او وحشتني وغيرها من الكلام ينقص من رجولته بنظره ؟1

والا يعني هذي سلوم العرابجه ومالنا فيها دخل؟؟؟؟؟


اننا نتجاوز عرف وعادات وذوق عام ممكن نتقبّلها .. لكن اننا نتجاوز الدين ونقع في ما حرّم نصاً هنا لاااازم نوقّف ونعيد حساباتنا..

وكلّنا نعرف معنى اللعن وهو الطرد من رحمة الله

طيب اذا شفته اعكسها ع الاقل قل (يرررحم وااالديك من زماان عنك ويينك؟؟ )<< ورص على الراااء لين تطلع عربجيه غصب >> تشجيع للعربجه هع

:)


يعطيكـ العافية بندر

تحيتيـ

والله كلامك صح

أخي الفاضل بندر والله جبتها في الصميم
أنا ماادري متى يحسون أن هذا الكلام غلط
ويستبدلونه بكلام مفيد مثل ماتكرمت الأخت أنين الذكريات

بارك الله فيك على هذه الموضوع القيم وأكثر الله من أمثالك

وأنا من رأيي أنك تسميه (همساااات بندر) << من طلب رأيك هههه :مزون:
تقبل مروري

هلابك يا أنين الذكريات

وجبتي فكره حلوه والله

وهي أستبدال الكلمة بالأطيب والأنفع

وبدل تلعن والديه .... ترحَم عليهم يا سلااام عليك


وأحسنتي


وشكرا لك مرورك الطيب وردك الأطيب ..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة في البستان

والله كلامك صح

أخي الفاضل بندر والله جبتها في الصميم
أنا ماادري متى يحسون أن هذا الكلام غلط
ويستبدلونه بكلام مفيد مثل ماتكرمت الأخت أنين الذكريات

بارك الله فيك على هذه الموضوع القيم وأكثر الله من أمثالك

وأنا من رأيي أنك تسميه (همساااات بندر) << من طلب رأيك هههه :مزون:

تقبل مروري

---

أهلا بك يا وردة البستان وحياكِ الله

وتشرفت بمرورك الطيب وردك الأطيب

ورأيك على راسي من فوق


وراح أخذه بعين الإعتبار في أطروحات ثانية

وشكرا لكِ

أنا أسميتها جنون لأن المتكلم عن شؤون الناس وكثير النصح

يرونها هذه الأيام ملقوف ومجنون ^_^

[align=center]ظاهرة اللعن ظاهرة موجودة وبكثرة بين الشباب فتجد الشاب يلعن صديقه وزميله، حتى الجمادات لم تسلم من لعن بعضهم فصار اللعن على ألسنة كثير من الشباب أمراً طبيعياً، وما ذاك إلا لعدم فقههم ولجهلهم العظيم في هذه القضية الخطيرة..
فاللعن معناه: الطرد والإبعاد من رحمة الله..
فعندما يقول الشخص لصديقه أو زميله أو أحد غيرهما: الله يلعنك، معنى ذلك: أنه يسأل الله أن يطرده من رحمته..
وحكم هذا في الشرع حرام ومعنى حرام أي أن على قائله إثماً عظيماً..
ففي الحديث المتفق عليه يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
«لعن المؤمن كقتله»..
بل قد يلعن شخص إنساناً ثم تعود اللعنة عليه شخصياً, وهذا متى؟ إذا كان هذا الإنسان الذي لُعن غير مستحق للعنة عند ذلك يكون الشخص متسبباً في لعن نفسه!
ففي الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
«إن العبد إذا لعن شيئاً صعدت اللعنة إلى السماء، فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض، فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يميناً وشمالاً فإذا لم تجد مساغاً- أي مدخلاً وطريقاً- رجعت إلى الذي لُعن فان كان أهلاً لذلك، وإلاَّ رجعت إلى قائلها»..
و اللعن آفة من آفات اللسان ومن عادات ضعاف الإيمان..
و دليل ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«ليس المؤمن بالطعَّان ولا اللعَّان ولا الفاحش ولا البذيء»..
ومن كان لعاناً فإنه لا يشفع يوم القيامة لغيره ولا تقبل شهادته على غيره ففي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة»..

هناك قصة عن خطورة اللعن :
عن عمران بن حصين رضي الله عنهما قال:
«بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره وامرأة من الأنصار على ناقة فضجرت فلعنتها, فسمع ذلك رسول الله فقال: خذوا ما عليها ودعوها، فإنها ملعونة,
قال عمران فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد»..
فشأن اللعن عظيم يجب على المسلم أن يحفظ لسانه منه..
فليحذر الشباب وغيرهم من هذه الظاهرة المقيتة فلا يلعنوا إلا من لعنه الله أو لعنه رسوله عليه الصلاة والسلام على الصفة التي وردت عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم..
والمفروض بدل أن يلعن المسلمون بعضهم بعضاً عليهم أن يلعنوا غير المسلمون و أصحاب الصفات المذمومة..
كأن يقول الشخص: لعن الله الظالمين، لعن الله الكافرين، لعن الله اليهود والنصارى..
ويجب على الإنسان أن يعوِّد لسانه على الكلام الطيب اللطيف الذي له أثر عظيم فيعود بالنفع عليه وعلى غيره..
فالكلمة الطيبة صدقة..


أخي: بندر


طرح رائع بورك يراعكم و بارك الله فيكم و رعاكم..

.. تحية عطرة ..[/align]

حياكِ الله يا صمود ومرحبا بتواجدك ومرورك الطيب يا طيبه

وكلامك بكل حرف سطرتيه كُتب بماء الذهب وبارك الله فيك

وفي مداخلتك الرائعه

ما قصرتي


وشكرا لكِ