هل ضرب النساء نقص في رجولة الرجال؟؟؟

لا أكتب في هذا الموضوع الشائك دفاعًا عن المرأةوحقوقها، فكل كلمة صدرت عن هذا القلم في الدفاع عن الإنسان وحقوقه وحرياته تشمل المرأة كما تشمل الرجل، ومن يزعم الدفاع عن الإنسان مستثنيًا المرأة بدعوى تخصيصهابحقوق أخرى وحريات أخرى، مشكوك في تصوّراته وأطروحاته وغاياته.

ولا أكتب دفاعًا عن أنوثة المرأة، فالحركة النسوية الغربية ومن نقل عنها؛ إذ ربطت بين تحريرالمرأة وزعم تحقيق ذلك عن طريق أن تكون "رجلاً" أو كالرجال في هذا الميدان أو ذاك،جعلت من الأنوثة سبّة فأساءت إلى جنس النساء إساءة كبرى، وأضعفت قدرتهنّ على تحصيل حقوقهن وحرياتهن، بدلاً من دعمهن على هذا الطريق المشترك، طريق الإنسان (من ذكر أوأنثى) بلا تمييز.

دفاعًا عن الرجولة

إنما أكتب دفاعًا عن رجولةالرجل، فكل رجل يتخذ من قوّته الجسدية منطلقًا للتعبير عن رأيه وموقفه، أو فرض رأيه وموقفه، تجاه من هو أضعف منه جسدًا، وإن كان رجلاً مثله، يفقد الكثير من معنى الرجولة فيه، ويفقد كثيرًا من معنى انتسابه إلى جنس الإنسان، فكيف إذا صنع ذلك تجاه النساء، وهنّ على التعميم أضعف جسديًّا من الرجال، لا سيما أن غالب من يصنعون ذلك إنما يصنعونه في إطار أسرهم وعائلاتهم، فيمارسون عدوانهم تجاه أخواتهم أو بناتهم أوأزواجهم، مستغلّين حرصهنّ في الأعم الأغلب، على بقاء ما يجري وراء جدران الخصوصيةالأسرية، فهم بذلك يرتكبون عدة آثام دفعة واحدة، إثم الاعتداء على من هو أضعف جسديًّا منهم، وإثم الاعتداء على اللبنة الأساسية في تكوين مجتمع قادر على النهوض والبناء، وإثم الاعتداء على مستقبل الأمة من خلال الاعتداء على تربية الأطفال من الأبناء والبنات داخل الأسرة، وإثم الاعتداء على الإسلام نفسه، فكثير مما يصنعه الرجال المسلمون من ذلك ينسبونه إلى ما "أحلّ الله لهم" تجاه النساء، قوامةوتأديبًا، وبئس هذا من ادّعاء..!

لقد كانت ظاهرة انتهاك حقوق المرأة إلى درجة الاعتداء عليها دون حساب ولا عقاب، أحد المداخل الرئيسية والحاسمة، في نشردعوات التخلّي عن الإسلام وممارسته في الحياة والحكم، منذ بداية القرن الميلادي العشرين، وبلغت أوجها قبل نهايته، بينما وصلت المسلمات أو نسبة كبيرة منهنّ -كالرجال- إلى الاهتداء للإسلام مجدّدًا، والحرص على الأخذ به، ولا يزال الكثيرأمامهنّ في طريق الصحوة الكبرى التي نعايشها على صعيد جيلنا المعاصر، من الفتيات والفتيان.

والجدير بالذكر أن استغلال الغرب -وفي ذيله المتغرّبون- لهذه الظاهرة في البلدان الإسلامية، لا يقوم على منطق ولا واقع، ويكفي التنويه على هامش الحديث أن الغرب شهد خلال العقود القليلة الماضية التي اعتبرت عقود النهوض بتحريرالمرأة، ارتفاع نسبة الاعتداء على النساء بالضرب وسواه، داخل الأسر والعائلات وخارج نطاقها، إلى أكثر من ثلاثة أضعاف ما كان عليه قبل جيل واحد، فبلغ نسبة تزيد على 40% من بين النساء المتزوّجات، حتى ضاقت باللجوء إليها (المآوي) التي أنشئت لمعونتهنّ،وتضاعف عددها عامًا بعد عام.

كما أن انتشار تلك الظاهرة المخزية في البلدان الإسلامية لم يكن في ظلّ توجيه الإسلام لميادين التربية والسلوك والعلم والمعرفة والحياة الاجتماعية والأدبية والفكرية والفنية و أسباب الحكم والسياسة، بل انتشرت هذه الظاهرة وبلغت مستويات خطيرة، في مرحلة توجيه صانعي القرار في هذه الميادين جميعًا، للتجهيل بالإسلام، والإساءة إليه، وإقصائه، وحصار دعاته، والحرب عليه بكل وسيلة.

نحن في ظاهرة "ضرب النساء" أمام أحد النتوءات الشاذة الناشئة عن البعد عن الإسلام لا تطبيقه، واستغلاله لا معرفته والعمل بأحكامه، والإساءة إليه من خلال نسبة ذلك الشذوذ في فهم الرجولة وممارستها والانحراف عن فهمها الإسلامي الإنساني.

اجتهادات خاطئة

ولكن.. ماذا عن الآية التي ورد فيها ضرب النساء كآخر حلّ عند خوف النشوز والحرص على عدم الطلاق؟..

ليس في السطورالتالية ما يعطي اجتهادًا فقهيًّا، وأعيذ نفسي من التجرؤ على فتوى لست أهلاً لها،إنما أطرح ما أطرح انطلاقًا من استيعاب دين الإسلام وكتاب الله تعالى والحديث الشريف، وجميع ذلك لعامّة المسلمين، فهم المطالبون باستيعابه، فهمًا وتطبيقًا،ومحاسَبون على ذلك بين يدي الله عز وجل، يوم يأتيه كل منهم فردًا، ولا حساب لولا أنعلى الفرد حمل المسئولية عمّا يفهم ويطبّق، وليس الإسلام مُنزلاً فقط للخاصة من المسلمين، من مجتهدين وفقهاء وعلماء، مع عدم التشكيك إطلاقًا في موقعهم مرجعًاللعلم بالتفاصيل والفقه بالأحكام والاجتهاد بالفتاوى، وسريان مفعول ذلك على المسلمين بقدر ...

ولكم شكري وكل احترامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل ما نسأل هل ضرب النساء للرجال ينقص من رجولة الرجل؟؟

يجب علينا السؤال هل هذا العمل يرضي الله او يغضبه

طبعا" هذا العمل يبغضه الله

لذا لست من المشجعات ضرب النساء للرجال

جزاكم الله خيرا"

الوصاية بالنساء من صميم الإسلام ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " استوصوا بالنساء خيراً "
وقال " رفقاً بالقوارير " وقال " ما أكرمهن إلا كريم "
الضرب الوارد في الشرع الغرض منه التأديب والتذكير وليس البطش!!
ضرب بالمسوـآك .. مش بالعقـآل
** مـآيستخدم الضرب والعنــف إلا شخص همجــي .. هذ1 رأيي **

و دمـــت

قال النبي صلى الله عليه وسلم

لا يظلمهن إلا لئيم ولا يكرمهن إلا كريم

انا اعتبره نقص وقلة رجوله

هناك اساليب ارقى لتقويم المرأة غير الضرب

قال تعالى:(وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)
متى يكون الضرب ..في حالة النشوز ..ولايتم إلا بعد أن يستنزف الوسائل من وعظ ونصح وهجر..
وهنا الترخيص في الضرب مشروط (بالنشوز )..وليس كلما ضاقت به الدنيا وضعف أمام من يغضبه هدر غضبه وصب وبال سخطه على زوجته ..
وحين تم ترخيص الضرب (للضرورة) أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن خيار الرجال من لايضرب ..

إذا لايضرب زوجته رجل ..
ولا أعلم كيف تنظر الزوجة لزوجها وكيف تطيعه وقد أهانها ..وإن فعلت ذلك لابد أن تفعله وهي له كارهة ....
ولعل في قول رسول الله علية أفضل الصلاة والسلام ((استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج ما في الضلع أعلاه ..))
وقوله :(لا يفرك مؤمن مؤمنة. إن كره منها خلقا رضي منها آخر).
خير دليل على حسن معاملة المرأة والحث على ذلك ..


شكري وتقديري للكاتب ..

،‘

ضرب الرجل للمرأه من اسبابه :

.. ضعف الشخصيه.. و .. الجهل ..

و الي يقول :

الحرمه العنيده ما تتعدل إلآ با الضرب ..

هذا مايبرر لك انك تمد يدك عليها لأن ..

( لها أهل و لها أخوان تشتكي لهم )

،‘

عندنا ..

( الي يضرب حرمته ماهوب رجال و الله يعينه ع ( التشهير و الأحتقار) .. )


،‘

شاكر لك : دفيد بكهام

و بأنتظار جديدك

،‘

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (قلب طاهر)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل ما نسأل هل ضرب النساء للرجال ينقص من رجولة الرجل؟؟

يجب علينا السؤال هل هذا العمل يرضي الله او يغضبه

طبعا" هذا العمل يبغضه الله

لذا لست من المشجعات ضرب النساء للرجال

جزاكم الله خيرا"

---

السلام عليكم
فعلا هذه المشكله اصبحت قضية
تشغل الكثير من المجتمعات وبالاخص المجتمع الاسلامي
وانا معك في رأيك ولك شكري
على هذا المرور
وان شاء الله ياخذ بعين الفائدة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الحرف

الوصاية بالنساء من صميم الإسلام ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " استوصوا بالنساء خيراً "
وقال " رفقاً بالقوارير " وقال " ما أكرمهن إلا كريم "
الضرب الوارد في الشرع الغرض منه التأديب والتذكير وليس البطش!!
ضرب بالمسوـآك .. مش بالعقـآل
** مـآيستخدم الضرب والعنــف إلا شخص همجــي .. هذ1 رأيي **

و دمـــت

---

هلا اختي اميرة
انا كل الذي يشغل بالي كيف بعض الرجال
تصل بهم الوقاحه الى هذا الحد
ويتناسو الاوامر الدينيه من شرع الله وسنة رسوله
لا حول ولا قوة الا بالله الله يهديهم
اشكرك على مرورك ومشاركتك الرائعه المشبعه بالكلام المقنع

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( غربة الروح )

قال النبي صلى الله عليه وسلم

لا يظلمهن إلا لئيم ولا يكرمهن إلا كريم

انا اعتبره نقص وقلة رجوله

هناك اساليب ارقى لتقويم المرأة غير الضرب

---

هلا فيك فعلا عندك حق وربي انه نقص وقلة رجوله
والرجل الناجح والملتزم هو الذي سوف يكون ناجح في التعامل مع المرأة
ولا يوجد اي كلام او تعبير بعد كلام الله ورسوله
اشكرك على مشاركتك التي اشرقت على الموضوع

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء***

قال تعالى:(وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)
متى يكون الضرب ..في حالة النشوز ..ولايتم إلا بعد أن يستنزف الوسائل من وعظ ونصح وهجر..
وهنا الترخيص في الضرب مشروط (بالنشوز )..وليس كلما ضاقت به الدنيا وضعف أمام من يغضبه هدر غضبه وصب وبال سخطه على زوجته ..
وحين تم ترخيص الضرب (للضرورة) أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن خيار الرجال من لايضرب ..

إذا لايضرب زوجته رجل ..
ولا أعلم كيف تنظر الزوجة لزوجها وكيف تطيعه وقد أهانها ..وإن فعلت ذلك لابد أن تفعله وهي له كارهة ....
ولعل في قول رسول الله علية أفضل الصلاة والسلام ((استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج ما في الضلع أعلاه ..))
وقوله :(لا يفرك مؤمن مؤمنة. إن كره منها خلقا رضي منها آخر).
خير دليل على حسن معاملة المرأة والحث على ذلك ..


شكري وتقديري للكاتب ..

---

هلافيك اشكرك على هذا المرور الاروع

الصراحه انت تواجدك اكمل الفراغات الناقصه بالمووووضوووع

لما قمت به من اقتطاف رائع مشبع بالدليل والرأي المقنع بدون اي منازع
يعطيك العافيه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصـور

،‘

ضرب الرجل للمرأه من اسبابه :

.. ضعف الشخصيه.. و .. الجهل ..

و الي يقول :

الحرمه العنيده ما تتعدل إلآ با الضرب ..

هذا مايبرر لك انك تمد يدك عليها لأن ..

( لها أهل و لها أخوان تشتكي لهم )

،‘

عندنا ..

( الي يضرب حرمته ماهوب رجال و الله يعينه ع ( التشهير و الأحتقار) .. )


،‘

شاكر لك : دفيد بكهام

و بأنتظار جديدك

،‘

---

هلافيك استاذ منصور وشاكر لتواجدك في هذا المووضوع المهم جدا
الذي لا بد ان تصل فائدتة الى الجميع لما يترتب عليه من اضرار
اسريه واجتماعيه
لاشك ان البعض يجهل قيمة المرأة ويعتبرها اوهن من بيت العنكبوت
يعطيك العافيه لما قمت به من اكمال رائع للموضوع والمشاركه التي
انارت بعض العناصر المهمه في الموووضوع
لك شكري وان شاء الله اقوووم بايصال الفائدة للمجتمع بتواجدكم جميعا لانها قضية مهمه

بسم الله الرحمن الرحيم
ضرب الحرمه نقص في الرجال
الى في حالاات مو على اتفه شي جاي ومعه ستر الله او العقال
وطايح ضرب في المسكينه وهو تلاقاه والله لو يمر من جنب برميل ويطلعله بس
والله ليحط رجله ولا يناضر وراى لين يخش عندها في البيت

يااخوان والله الموضوع ليس تنظير بس والله في بعض النساء تدمر دوله يعني بعضهم سئ لدرجه يعني الرجل اكيد مايكون استخدم الضرب الا بعد مانفذت كل الوسائل في بعضهم تحتقر الرجل ليس عيب في الرجل بس بعضهم طبعها كده لذلك النساء تختلف طبعا في بعض بيقول عندها اهل يربوها اذا كان اهلها من نفس الطينه او يقول البعض تسريح باحسان قول لك في بعضهم حتي في الطلاق متعبه يعني وكل رجل له طاقه في التحمل


قيل الاعرابي :صف لنا شر النساء
فقال : شرهن .....
الممراض ....
لسانها .... كانه حربه ......
تبكي من غير سبب ..وتضحك من غير عجب ....
عرقوبها حديد .....منفخه الوريد......
كلامها وعيد...وصوتها شديد.....
تدفن الحسنات ...وتفشي السيئات......
تعين الزمان على زوجها ..ولا تعين زوجها على الزمان ...
ان دخل خرجت ..... وان خرج دخلت ..........
وان ضحك بكت .. وان بكى ضحكت ......
تبكي وهي ظالمه ...وتشهد وهي غائبه ....
قد دلى لسانها بالزور .....وسال دمعها بالفجور ...
ابتلاها الله بالويل والثبور ..... وعظائم الامور
هذه هي شر النساء .....

انا ضد الضرب طبعا بس بقول الكلام ده لاخوانا واخواتنا حتي يعرفوا ان بعض النساء من احسن النساء


[align=center]أصدقهن إذا قالت
التي إذا غضبت ...حلمت
و إذا ضحكت ....تبسمت
و إذا صنعت شيئا أجادته ....
التي تلتزم بيتها.....
ولا تعصي زوجها ....
العزيزة في قومها ......
الذليلة في نفسها .....
الودود.....الولود.....
وكل أمرها محمود .....!


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة: الودود الولود الغيور على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول: والله لا أذوق غمضآ حتى ترضى عني هي في الجنة هي في الجنة هي في الجنة ) ومعنى الجملة الأخيرة غمضاً: اي لا أنام ولا يستريح لي بال[/align]


هل تعتقد بعد ذلك ممكن الرجل يضرب

في حديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه رواه الأصمعي انه قال شر النساء ست .. هن "الحنانة" ..و"الانانة" ..و"المنانة" ..و"الحداقة" ..و"البراقة" ..و"الشداقة"..! وهو حديث ورد في اكثر من مصدر.. و في تفسير الحديث ان المرأة : "الحنانة" هي شديدة الحنين إلى بيت أبيها .. وهي امرأة كما تعرفن مملة و معكرة للصفو وتفسد على الرجل كل متعته

"الانانة" هي تلك التي لا تتوقف عن الأنين والشكوى كلما رأت زوجها أو رآها .. ويزداد أنينها عندما يكون في ساعة بهجة لتنغص عليه بهجته

"المنانة" فمن دون ان اصف لكم تعالوا نلعنها مقدما .. فهي المرأة التي تقول لزوجها كل ساعة : " لوما كنتش اتجوزتك كان زماني .. الله يسامح أبويا اللي رماني الرميه دي ..لولا الفلوس إلى أخذتها من اخويا أول ما تجوزنا وبدأت بها تجارتك كان زمانك بتشحت

"الحداقة" فهي والعياذ بالله التي تحدق في كل ما تراه : " شوفت بيتهم و فخامته مش بيتنا اللي .. شوفت جوزها جايب لها آيه .. شوفت الستائر .. شوفت المطبخ " وكأنها قد التقطت فلما تسجيليا لكل ركن من أركان منزلهم لتصدع به رأسك

"البراقة" .. فهي التي ترشق زوجها بنظرات تخيفه .. فهي المرأة صاحبة عيون الشيطان .. كلما " زغرت " لزوجها أو لواحد من أهل البيت مات في جلده ..

"الشداقة" وفيها قولان : أولهما المرأة التي تكثر "الرغي" والكلام وتتشدق بالقول وراء القول دون ملل أو تعب .. أو هي المرأة التي تستخدم "العلك" أو اللبان طول الوقت لتتشدق به .. ظنا منها ان هذا هو إحدى مفردات الأنوثة وعلى الرغم من إنها اقل النساء سوءا في نظري حيث الرغي صفة إنسانية لا تنجو منها بنات حواء .. وحيث التشدق بالعلك ليس جريمة وان كان مقرفا عندما يحدث في غير وقته وفي الجاد من المواقف وشبه علي( رضي الله عنه) صفة العلك كصفات قوم لوط.. إلا إننا ننصاع لقول أمير المؤمنين الذي ساواها بغيرها ممن سبقنها في الصفات .. فهذا يكفي للنفور منها على قلة ضررها ..!


اذا اجتمعت كل هذه ماينفع معها الا رادع قوي حتي تفيق ههههههههههههه