هاشم الجحدلي وحماة الفضيلة

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:1px solid green;"][cell="filter:;"][align=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وحياكم الله ,,,

موضوعي اليوم دفاع عن حماة الفضيلة ومحاربين الرذيلة ,,

من وضعوا مصالح الدنيا وزبرقتها خلف ظهورهم وسعوا لنشر الخير والأمر بالمعروف

والنهي عن المنكر ,,

وهم الفئة التي قامت بما الله أمر في كتابه الكريم في قوله \\

﴿ولتكن منكم أمة يدعون الى الخيرو يأمرون بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ

وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾



ما أجملهم وما أروعهم وما أطيب نياتهم ,,,,

ثم يأتي هاشم الجحدلي في مقاله يقول
7
7
أنظروا ما ذا يقول \\

وعنوان مقاله (( هدنة مؤقته ))

((يبدو أن الهدنة المؤقتة، التي تم الاتفاق عليها بين مسؤولي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في عهدهم الجديد من جهة، والمجتمع في أنموذجه المثقف من جهة أخرى، والتي جاءت نتيجة تعدد الشكاوى من كثرة تجاوزات بعض رجال الهيئة، ومنها تجاوزات شهيرة، تناولتها وسائل الإعلام بتوسع كبير، أتاحت فيها للمتضررين من رجال الهيئة الفرصة كي ينفسوا عن غضبهم واحتقانهم، ويصنعوا رأيا عاما مستفزا من هذه التجاوزات.
وبعودة سريعة للماضي القريب، عندما حل التغيير الجديد وجاء رئيس الهيئة الجديد وهو يبشر بعهد جديد بدأ بتغيير المتحدث الرسمي للهيئة بعد تشهيره بأحد المواطنين واتهامه بتقبيل زوجته بشكل فاضح والاعتذار من هذا المواطن من أكبر رأس في الهيئة، استبشر المعارضون للتجاوزات خيرا وتوقعوا زمن المصالحة مع المجتمع.
ولكن هذا التغيير الذي يعد بعلاقة معقولة يفهم فيها كل طرف، أهمية الآخر وقيمة خصوصيته، لم تدم طويلا وجاءت أحداث معرض الرياض الدولي للكتاب لتدق ناقوس الخطر الذي لم يلتفت له أحد، وتمر فترة كمون ظهرت بعدها الهيئة برغبة أعنف لاحتلال مواقع القوة كما تمثلت أولا في تنصيب كاميرات مراقبة في الأسواق ثم تلتها بعد ذلك بمنع توصيل طلبات المنازل بعد منتصف الليل.
هذه النوايا والأفعال للسيطرة على المجتمع ولو بكل النوايا الحسنة لا يمكن تقبلها أبدا مهما كانت المسوغات، وإذا كانت هناك أخطاء فإن حلها لن يكون بالمراقبة والتجسس والمنع. ))



أنتهى كلامه وبقي كلامكم أنتم ,,,

فماذا أنتم قائلون ,,,


أخوكم

بندر النايف

[/align][/cell][/table1][/align]

هلا وغلا

بندر النايف

حياك ربي
هناك فئة ظالة من المجتمع تسعى الى التحرر عفنت افكار الليبرالية في عقولهم
ووجدوا وسيلة سهلة عبر الصحافة لنشر سمومهم والنيل من الحماة الفضيلة
وللأسف هناك ايضاً فئة من المجتمع لا تفقه من الدين شيء واغلبهم مراهقين ومتبعين
للعولمة بشكل غلط يحاولون رفع اصواتهم عبر ابواق الحرية الزائفة

شاكر لك بندر

كلام سليم يا ماجد

وحياك الله وشاكر لك مرورك الطيب يا طيب

دمت بود