طائفة من حكم وأمثال الرسول صلى الله عليه وسلم
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ان من الشعر لحكمة وإن من البيان لسحراً
و ياتيك بالأخبار من لم تزود
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
ليس الغني عن كثرة العرض ولكن الغني غني النفس " والعرض هو كل ما يملكه الأنسان من مال وممتلكات "
لو أن لابن آدم ملء واد ذهباً لأحب أن يكون له مثله، ولا يملأ نفس ابن ىدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب
إن مما أدرك الناس من كلام النبوة: اذا لم تستح فاصنع ما شئت .
" اليد العليا خير من اليد السفلى "
" الأرواح جنود مجنده ، ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف .
" لا يشكر الله من لا يشكر الناس "
" جبلت القلوب على من حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها .
فر من المجذوم فرارك من الأسد .
" ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا "
" الحياء خير كله "
السفر قطعة من العذاب .
" لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ، ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط ‘ وإياك وإسبال الإزار فإنه من الخيلاء والخيلاء لا يحبه الله ، واذا سبك رجل بما يعلم أنه فيك فلا تسبه بما تعلم فيه فإنه يكون أجر ذاك لك ووباله عليه " .
" اعجز الناس من عجز عن الدعاء و أبخل الناس من بخل بالسلام .
" مثلي في النبيين كمثل رجل بنى دارا فأحسنها وأجملها وأكملها إلا موضع لبنة، فكان في داخلها ونظر إليها وقال : ما أحسنها إلا موضع هذه اللبنة فإن موضع اللبنة ختم بي الأنبياء "
الحلال بيَن والحرام بيَن ، وبين الحلال والحرام امور متشابهات لا يدري كثي من الناس امن الحلال هي أم من الحرام ؟ فمن تركها فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن واقع شيئا منها يوشك ان يوقع في الحرام ، كما انه من يرعى حول الحمى يوشك ان يواقعه ، ألا وغن لكل ملك حمى وغن حمى الله محارمه "
" مثل المؤمن الذي يقرا القرآن كمثل الاترجة طعمها طيب وريحها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل الثمرة طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الفاجر الذي يقرأالقرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مر ولا ريح لها .
" مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميث "
" لا حسد إلا في أثنين : رجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق ، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها للناس " .
" من استطاع أن يقي وجهه من النار ولو بشق تمر فليفعل ، ومن لم يجد فبكلمة طيبة "
إن الله لا ينظر إلي صوركم وأموالكم ، ولكن ينظر ّإلي قلوبكم وأعمالكم .
" إن الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته "
فكان صلى الله عليه وسلم أفصح العرب وقد أوتي جوامع الكلم وكان أصحابه رضوان الله عليهم يحفظون كلامه ويتناقلونه على تو الي الأجيال وكان يخاطب قبائل العرب جميعاً على اختلاف لهاجتهم فيخاطب كل قبيلة بلهجتها الخاصة كأنه أفصح أبنائها ، وكان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول له : يا رسول الله : طفت بين قبائل العرب ، وسمعت فصاءهم فما سمعت أفصح منك مفمن أدبك ؟ قال ادبني : " ادبني ربي فأسن تأديبي "
