دائماً مايدور حديث بينك وبين طرف ثاني
مستمع جيد ويجيد فنون الحوار
يناقشك بكل شيء تود مناقشته فيه
ينتقدك بطريقه مؤدبه وفذه بحيث لايجعلك تزعل منه.. رغم انتقاداته اللأذعه أحياناً والصريحه دائماً
فهو لايعرف المداهنه أو المجامله كما يقولون ..
مستعد للحوار وأبداء الرأي في أي موضوع وبأي وقت ..
الشيء العجيب أنك لاتشك في نواياه للحضه من الوقت
ودائماً ماتميل لرأيه وترجحه على جميع الأراء
حاولت كثيراً في مراحل طفولتي المبكره أن أستغني عنه وأن أجعله يصمت إلا الأبد. لكن دون فائده
ياااااه كم كنت أكره هذا المتكلم المجهول داخل أعماق نفسي عندما كنت صغيراً
واليوم بعد أن أصبحت رجلاً قال لي:
كافخ هل تستطيع أن تستغني عني؟؟ صمتٌ لأفكر وأفكر وأفكر
^
^
من سوالف روحي:مزون:
تحيتي
..
