املك الرغبـــــه 000 ولــــكن 0000 !!!!

املك الرغبـــــه 000 ولــــكن 0000 !!!!
لدي رغبه جاامحه في الكتاابه ولكن كيف اكتب ؟ 00 وماذا اكتب ؟ 00 وعن ولمـن اكتب ؟ 00 هل احقق رغبتي في الكتـاابه ام رغبـة من لارغبة له 00000
هل اطـلق سراح فكـري وافجر عوااطفي ومشــااعري لتتحدث بكاامـل حريتها ؟ 00 أم أرقب الناس واحااول أن استرق السمع لما يقولون من هموم ومشااكل 00 هل اكتب بكل شفاافيه وصراحه متنااهيه ، او اسطر كتاابتي على هاامش المجااملات 00والنفااق 00
هل أغوص في الاعمااق وانبش عبق المااضي وانظر الى استشرااق المستقبل حتى المح ثمة تغيير في ملامح الشكل والجوهر والاسلوب عما عهدته من قبل ،، عندها ساكون غوااصا ماهرا يغوص بالاعمااق ويقف على الحقيقة بشموخ 00 أم التزم الصمت الابدي الذي لم اعتد عليه فأصبح في دواامة العقده وهي المصير المجهول لكل ما كتبت وكبت بان يكون حبيس ادرااج مكتبي يكتنفها الظلاام الداامس بلارجعه 00
رغبااااااات تجول وتمرح تاارة ، تقف فجأة وتتعطل نغماتها دون حرااك تارة أخرى 000 ماذا بوسعي أن أعمل علها ترشدني وتوصلني الى شااطيء الاماان بأمن واماااااان 0000
:confused:

أكتب مايمليه عليه عقلك وقلبك , ولكن خذ الحيطة والحذر 00

فالشيء الذى ترى أن ضرره أكثر من نفعه فالكتمُ له أولى من التصريح , وحينما تجد أن لديك رغبة جامحة في بث أمور معينة , فماعليك سوى برمجة الفكرة بطريقة مبتكرة تصلح الجُرح دونما جَرحَ00

وإلا فلو أعطيت النفس غايتها , لجفت بحور الدنيا ولم تبح بما فى فكرها ولنضب معين الحبر قبل أن تنضب افكارنا من مراتعها00

ننتظر منك الجديد والمفيد , دونما تحديد 000

فقلمُ’ مثلُ قلمك نعتبرُه شيئاً فريد000 أختك الرهيبة :)

[ALIGN=CENTER]ساكتب ما يمليه على ضميري
ساصرخ في وجه كل ظالم بقلمي لانه سلاحي الذي املكه

تحياتي:)[/ALIGN]

.
.

تساؤلات .... وتساؤلات ...... وتساؤلات

حيرة والله ... حيرة

عندما تجد نفسك تتساءل .... وأنت تملك الرغبة ..... لمن تكتب ؟... وكيف تكتب ؟...... وعن من تكتب ؟..... ... وماذا ؟ ..... وهل ..؟......... و.... أم ؟ .....و ..... أو .......؟

ثم تقف محتارا على شفا جرف هار ..... لاتحتمل الحراك أبدا .... بين الشفافية والصراحة من جهة ..... وبين النفاق والتملق والمجاملات من جهة أخرى ... ..

وتتساءل .... أي الطريقين تسلك .... هل تعبر من خلال طريق شائك نهايتة السعادة ؟ .... أم .. من خلال طريق تهوي بك الريح معه في واد سحيق فتخطفك الطير بنهاية مؤسفة ومؤلمة ..؟؟

أم أنك تغوص في الأعماق فتجني اللؤلؤ .. والياقوت ... والزمرد .. والمرجان ..؟..
أو يلتهمك الحوت ... قتبقى في ظلمات ثلاث .. بعضها فوق بعض ؟؟

لقد أيقضت ذكرياتي .... وإستثرت عباراتي ... وعبراتي ...وآهاتي ... ولهفاتي .. ولوعاتي ... وصرخاتي .... ثم أثرت تساؤلاتي ... عندما أملك الرغبة ... فلمن أكتب ؟... وعن من أكتب ؟....... وكيف أكتب ..؟

إن الرغبة في الرجوع والوقوف على الطلال شئ جميل .. يخالط خلجات والقوب ... ويجول في سبحات العقول .... لماذا ؟ ....... لماذا ؟؟؟؟

لماذا عندما نتذكر الماضي نشعر بشئ " ما " يدفعنا للقائه .. وقد داعبت الفرحة مشاعرنا ... وسبقت السعادة لقاءنا ؟؟ ... وعندما نعيش الحاضر ... أو نتوق الى المستقبل نجد الفتور ... وعدم الرغبة في الضيف الثقيل ... التي ما أن نتصوره حتى نشعر بالخوف من قدومه ...؟؟ ............ لماذا ؟؟

أخي الغالي .... إحساس ... لقد إلتقت مشاعرنا عند علم هو ..... علامات الإستفهام ... فأين فواصل الإجابة ؟؟؟

أخوك محبك ...... عسيب ....

اكتب

اكتب بما يجول في افاق نفسك

اكتب بما تحس انك من الراحت لك انت تكتبه


اكتب لكي تكون لك الشخصيه المستقله في التعبير عن الذات



اكتب كل ما هو مفيد لك ولغيرك


اكتب بكل انواع الصراحه والوضوح مندون اسائه او اخلال بشيء حساس



اكتب ما تراه مهم ان تكتبه وتجنب الموضوعات التي لا يجب ان تكتب




اكتب ما يريده الناس منما تتقبل نفسك الى ان تكتبك


اكتب بكل ما اوتيت من علم للدفاع عن رايه التوحيد والدعوه إلى الله ورد الاعدء عن الوطن



اكتب كما يكتب ونحن سوف نكتب كما انت كنت تكتب

وتحياتي لك



القلب الحنون

آنَ لمقولةِ الأستاذِ بُرهانْ
أنْ تـُـقـالْ الآنْ ...

اللهمّ اجعلني مِنَ القليلْ !
اللهمّ اجعلني مِنَ القليلْ !
واحرمني مِنَ الندامهْ ...
لاءاتي نبضٌ أصيلْ
لا تِبرٌ أسودٌ ولا نهرٌ سلسبيلْ
لا ناطحات سحابٍ ولا حُكمٍ دخيلْ
لا قوميهْ أرنو
ولا جهادٌ للأرواحِ تقتيلْ
و لا لديمقراطيةِ الفوضى
وألف لا لــ خلافةٌ شرّها وبيلْ
أسألكَ السلامهْ
وأؤمن مع الحضور ...
اللهم اجعلني من القليلْ
فـ قليلٌ من عبادكَ الشكورْ 0


تأتي وتذهب ولن تكتب الا مايميله عليك عقلك وشيطانك ونفسك فاختر أحدهما 000

اللهمّ اجعلني مِنَ القليلْ !
اللهمّ اجعلني مِنَ القليلْ !
واحرمني مِنَ الندامهْ ...
لاءاتي نبضٌ أصيلْ
لا تِبرٌ أسودٌ ولا نهرٌ سلسبيلْ
لا ناطحات سحابٍ ولا حُكمٍ دخيلْ
لا قوميهْ أرنو
ولا جهادٌ للأرواحِ تقتيلْ
و لا لديمقراطيةِ الفوضى
وألف لا لــ خلافةٌ شرّها وبيلْ
أسألكَ السلامهْ
وأؤمن مع الحضور ...
اللهم اجعلني من القليلْ
فـ قليلٌ من عبادكَ الشكورْ 0


اللهم آمين واشكر حضوورك الكريم
__________

الأخوه الكراام 00
الرهيبه 00 عسيب00القلب
القلم أمره عظيم وشأنه أعظم وبه نزلت آيات كريمه في كتااب الله الكريم00
خوااطر 00 مشااعر 00عواطف00 ننثرها هنا وهنااك بصدق 00 لكن بالأخير تبقى
كلماات منثوره وأورااق مبعثره ورؤى ذات الوان مختلفه 00
اسمى التحاايا والحب للجميع 00

أخي/ إحساس:

كلنا نواجه بمثل هذه الحالة من التردد حول نشر ما نكتبه،
بل قل حول كتابة ما نحسه، لعلنا في لحظة من اللحظات نحتاج إلى اللغة السليمة للتعبير عن الفكرة التي اختمرت في الذهن، وكذلك نحس في لحظة ما بحاجتنا للكتابة ولكننا نعجز عن صب تلك الحاجة في قالب واحد لذا تجد كتاباتنا خلط بين عدة موضوعات.
لذلك لا بد لنا من معرفة كيف نكتب موضوعاتنا؟
1- قبل الكتابة لا بد من خلو الذهن من كل مشاغل الحياة- ولو على أقل تقدير وقت لحظات الكتابة-.
2- الاقتناع بما تكتبه.
3- موافقة ما تكتبه لتعاليم الدين،...
4- الإحساس بهم المجتمع، لا يلغي الهموم الفردية، التي لا تفقد نظيراً لها.
5- إحضار أدوات الكتابة من: لغة رصينة، ومعانٍ مكتوبة في الذهن، تتخذ أسلوب التدرج في التعبير، حتى تصل إلى الإقناع.
6- لا نغفل أبداً أهمية مراعاة الذوق في الكتابة خطاً ولوناً- عناية شكلية-.
بقيت نقطة مهمة لا أدرجها تحت تلك النقاط؛ لأنها صلب الكتابة وعمودها، ألا وهي:
مراعاة فكر القارئ وشعوره، ومبادئه،والبحث عما يرضي الغير، دون طمس للشخصية الذاتية، فأنا أفكر موضوعياً واجتماعياً، مبتعداً عن كل ذاتية في الفكر، ولي الحق أن تكون ذاتيتي في اللفظ، أما الفكر فمجاله أرحب من حبسه داخل نفسي.

أيضاً لا نغفل نقطة مهمة جداً ألا وهي:
ما الفائدة المرجوة مما أكتبه؟
أتوقع أن كل كاتب يكتب بقلبه فإنه يسعى إلى هدف ما، قد يكون نبيلاً في الرقي بنفسه ومجتمعه، خلقياً وعلمياً...، وقد لا يكون كذلك، لكن لا بد من وجود الهدف من الكتابة،
قد يكون السبب عند البعض في كتابته هو السعي للتنفيس عن النفس عبر الكتابة، فكل له طقوسه في احتواء النفس، فالبعض يرتاح عندما يعبر عما يشعر به من كوامن نفسية، يحفر الأحرف على صخر الواقع، ليمحي كل أثر نفسي، حول ما يكتبه، لكن هل نفتح للنفس العنان كي تعبر عن كل ما تحسه من خير أو شر، من معالجة للأدواء، أو الغوص في محيط الواقع للضغط على عصب الأوجاع، دون البحث عن حلول منطقية للمداواة.

أخي صدقني إن كل ما فات هو تعبير عن ما أحسسته لحظة قراءتي لموضوعك، دون عرضه على ما أريد من عقل وأحاسيس، لكنني بدأت أخط على جبين الورق بحبر القلب، بحثاً عن الفائدة لي ولك وللقارئ الكريم.

أخي/ إحساس:

كلنا بحاجة إلى توجيه حول ما نكتبه، فما نقتنع به في لحظة عابرة من غضب أو حزن أو فرح، قد لا يهم الشريحة الأكبر من القراء، لذلك لا بد من التروي في الكتابة، والحرص على عدم المساس بحريات الناس ورغباتهم المندرجة تحت غيمة الدين والأخلاق الحميدة.

أخي/ إحساس:
أشكر لك إتاحة الفرصة لي للحديث حول هذا الموضوع الجميل، الباحث عن وضع الأطر السليمة للكاتب.

أخوك/ فهد.