لاتبخلون علي تكفووووووون والله بدعيلكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





عندي درس السبت (تطبيق) في مادة االمطالعة ثاني ثانوي عن الفراغ وأثره في الحياة الاجتماعيه







تكفوووووووووووووووووووووو ن






ابي مقدمه حلوه عن الفراغ مالقيت الله يوفقكم دئلت

ماذا تعرف عن الفراغ

اعتقادي هذا لم يأتي من فراغ بل ما بني على فراغ وإنما كان هذا للفراغ المحتوي ذلك الجو الممتلئ

الفراغ فرغني لأكون متفرغا لإفراغ ما في جعبتي للفراغ الواسع

وعلى طول تلك المسافات وقلة وجود المساحات وفي وقت امتلئت فيه المقالات الفارغة في الاعلام الفارغ

ما وسعني إلا أن أكون فراغا ضمن هذا الفراغ

وكما درسنا ان المادة تحتوي على جزء من الفراغ

و لو لم يوجد ذلك الفراغ لما بقي للمادة فراغا تبقى فيه أو تفرغ ما فرغ فيها من طاقات

ولم ولن يكن هذا العالم ممتلئا ابدا لأن ما وسعني يسعك وما احتويته من فراغ قد تحتوي منه لأن الفراغ لا يمتلئ هذه عباراتي التي قد تكون بالنسبة لك فارغة لأنها لم تملئ فراغك



وقد تكون قيمه في وقت صار الفراغ معجزة والبحث عنه مطلب مطلوب أو حق مسلوب!!!!



إن الفراغ والشباب والجدا مشغلة للمرء اي مشغلة

وقد يكون الفراغ بحث بل يبحث عنه

قال المصطفى عليه السلام

نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

وذكر منها الفراغ
فهل ما زلنا نعيش فراغا لم يمتلئ

أم ماذا

وهل نستطيع ان نملئ هذا الفراغ اجبني؟؟

المقال ليس بمنقول بل من فراغي المتفرغ


الفراغ شيء كبير واسع .. فالدنيا أكبر فراغ .. وداخل هذا الفراغ فراغات عدة

أعتقد انك سلطت الضوء على جزئية بسيطة من الفراغ ورغم هذا فإننا نحتاج الى ايام حتى نفهم ماتصبو إليه


الفراغ وما ادراك ما الفراغ؟!!!


الفراغ يعني توقف العجلة عن البناء، والتطور،والارتقاء!!

الفراغ يعني مضي الزمن من غير ثمن ولا فائدة!!

الفراغ يعني ان لا قيمة للحياة!!

الفراغ يعني الفشل والانحطاط!!

الفراغ يعني الملل والطفش !!

الفراغ يعني الجمود والتوقف عن العطاء فالإنسان المعطاء لا يوقف عطاءه إلا الفراغ!!

الفراغ يعني التخلف عن السباق وعن ركب السابقين إلى الازدهار والرقي والتقدم والعطاء !!

الفراغ داء عضال يقود إلى أدواء إذا اجتمع مع الصحة، والغنى، وضعف الإيمان فلا تسأل هينها المشاكل والأمراض

التي ستلحق بصاحبه!!

الفراغ قاتل مأجور يقتل ببطأ يبدأ بقتل الوقت ثم النفس ثم الروح ومع السلامة الى القبر!!!

فحذاري وحذاري ثم حذاري من الفراغ من الفراغ يا أخوة!!

م ن

أختي طالبة نحو

تفضلي منقوله من بعض اتحاضير ..

قال الرسول عليه السلام: (( نعمتان مغبون فيهما كثير ٌ من الناس : الصحة والفراغ))

س : مامعنى مغبون ؟

معنى مغبون ( أي مغلوب فيهما : الصحة والفراغ )
ﺱ : لماذا كان الفراغ نعمة يعيش عليها الإنسان؟

شرح الحديث للفائدة ..

قال المؤلف ــ النووي ــ رحمه الله تعالى فيما رواه عن ابن عباس رضي الله عنهما : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ))

يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس ، أي مغلوب فيهما ، وهما الصحة والفراغ ، وذلك أن الإنسان إذا كان صحيحا كان قادرا على ما أمره الله به أن يفعله ، وكان قادرا على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن ، منشرح الصدر ، مطمئن القلب ، كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ .

فإذا كان الإنسان فارغا صحيحا فإنه يغبن كثيرا في هذا ، لأن كثيرا من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ومع ذلك تضيع كثيرا ، ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله ، وإذا كان يوم القيامة ، والدليل على ذلك قوله تعالى (( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )) وقال تعالى في سورة المنافقون (( من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين )) قال الله عز وجل (( ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون )) .

ثانيا نعمة العقل ، فإن الإنسان إذا رأى مبتلى في عقله لا يحسن التصرف ، وربما يسيء إلى نفسه وإلى أهله ، حمد الله على هذه النعمة فإنها نعمة عظيمة .

ثالثا : نعمة الأمن في الأوطان ، فإنها من أكبر النعم ، ونضرب لكم مثلا بما سبق عن آبائنا وأجدادنا من المخاوف العظيمة في هذه البلاد ، حتى أننا نسمع أنهم كانوا إذا خرج الواحد منهم إلى صلاة الفجر لا يخرج إلا ومصطحبا سلاحه ، لأنه يخشى أن يعتدي عليه أحد ، فنعمة الأمن لا يشابهها نعمة غير نعمة الإسلام والعقل .

رابعا : كذلك مما أنعم الله به علينا ولا سيما في هذه البلاد رغد العيش يأتينا من كل مكان ، فنحن في خير عظيم ولله الحمد ، البيوت مليئة من الأرزاق والسماطات يجعل فيها من الأرزاق للواحد ما يكفي اثنين أو ثلاثة أو أكثر ، هذه أيضا من النعم ، فعلينا ان نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم العظيمة ، وأن نقوم بطاعة الله حتى يمن علينا بزيادة النعم ، لأن الله تعالى يقول (( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )) .


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

أختي طالبة نحو

تفضلي منقوله من بعض التحاضير ..

قال الرسول عليه السلام: (( نعمتان مغبون فيهما كثير ٌ من الناس : الصحة والفراغ ))

س : مامعنى مغبون ؟

ﺱ : لماذا كان الفراغ نعمة يعيش عليها الإنسان؟

شرح الحديث للفائدة ..

قال المؤلف ــ النووي ــ رحمه الله تعالى فيما رواه عن ابن عباس رضي الله عنهما : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ))

يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس ، أي مغلوب فيهما ، وهما الصحة والفراغ ، وذلك أن الإنسان إذا كان صحيحا كان قادرا على ما أمره الله به أن يفعله ، وكان قادرا على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن ، منشرح الصدر ، مطمئن القلب ، كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ .

فإذا كان الإنسان فارغا صحيحا فإنه يغبن كثيرا في هذا ، لأن كثيرا من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ومع ذلك تضيع كثيرا ، ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله ، وإذا كان يوم القيامة ، والدليل على ذلك قوله تعالى (( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )) وقال تعالى في سورة المنافقون (( من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين )) قال الله عز وجل (( ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون )) .

ثانيا نعمة العقل ، فإن الإنسان إذا رأى مبتلى في عقله لا يحسن التصرف ، وربما يسيء إلى نفسه وإلى أهله ، حمد الله على هذه النعمة فإنها نعمة عظيمة .

ثالثا : نعمة الأمن في الأوطان ، فإنها من أكبر النعم ، ونضرب لكم مثلا بما سبق عن آبائنا وأجدادنا من المخاوف العظيمة في هذه البلاد ، حتى أننا نسمع أنهم كانوا إذا خرج الواحد منهم إلى صلاة الفجر لا يخرج إلا ومصطحبا سلاحه ، لأنه يخشى أن يعتدي عليه أحد ، فنعمة الأمن لا يشابهها نعمة غير نعمة الإسلام والعقل .

رابعا : كذلك مما أنعم الله به علينا ولا سيما في هذه البلاد رغد العيش يأتينا من كل مكان ، فنحن في خير عظيم ولله الحمد ، البيوت مليئة من الأرزاق والسماطات يجعل فيها من الأرزاق للواحد ما يكفي اثنين أو ثلاثة أو أكثر ، هذه أيضا من النعم ، فعلينا ان نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم العظيمة ، وأن نقوم بطاعة الله حتى يمن علينا بزيادة النعم ، لأن الله تعالى يقول (( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )) .


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـو نـدى

ماذا تعرف عن الفراغ

اعتقادي هذا لم يأتي من فراغ بل ما بني على فراغ وإنما كان هذا للفراغ المحتوي ذلك الجو الممتلئ

الفراغ فرغني لأكون متفرغا لإفراغ ما في جعبتي للفراغ الواسع

وعلى طول تلك المسافات وقلة وجود المساحات وفي وقت امتلئت فيه المقالات الفارغة في الاعلام الفارغ

ما وسعني إلا أن أكون فراغا ضمن هذا الفراغ

وكما درسنا ان المادة تحتوي على جزء من الفراغ

و لو لم يوجد ذلك الفراغ لما بقي للمادة فراغا تبقى فيه أو تفرغ ما فرغ فيها من طاقات

ولم ولن يكن هذا العالم ممتلئا ابدا لأن ما وسعني يسعك وما احتويته من فراغ قد تحتوي منه لأن الفراغ لا يمتلئ هذه عباراتي التي قد تكون بالنسبة لك فارغة لأنها لم تملئ فراغك



وقد تكون قيمه في وقت صار الفراغ معجزة والبحث عنه مطلب مطلوب أو حق مسلوب!!!!



إن الفراغ والشباب والجدا مشغلة للمرء اي مشغلة

وقد يكون الفراغ بحث بل يبحث عنه

قال المصطفى عليه السلام

نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس

وذكر منها الفراغ
فهل ما زلنا نعيش فراغا لم يمتلئ

أم ماذا

وهل نستطيع ان نملئ هذا الفراغ اجبني؟؟

المقال ليس بمنقول بل من فراغي المتفرغ


الفراغ شيء كبير واسع .. فالدنيا أكبر فراغ .. وداخل هذا الفراغ فراغات عدة

أعتقد انك سلطت الضوء على جزئية بسيطة من الفراغ ورغم هذا فإننا نحتاج الى ايام حتى نفهم ماتصبو إليه


الفراغ وما ادراك ما الفراغ؟!!!


الفراغ يعني توقف العجلة عن البناء، والتطور،والارتقاء!!

الفراغ يعني مضي الزمن من غير ثمن ولا فائدة!!

الفراغ يعني ان لا قيمة للحياة!!

الفراغ يعني الفشل والانحطاط!!

الفراغ يعني الملل والطفش !!

الفراغ يعني الجمود والتوقف عن العطاء فالإنسان المعطاء لا يوقف عطاءه إلا الفراغ!!

الفراغ يعني التخلف عن السباق وعن ركب السابقين إلى الازدهار والرقي والتقدم والعطاء !!

الفراغ داء عضال يقود إلى أدواء إذا اجتمع مع الصحة، والغنى، وضعف الإيمان فلا تسأل هينها المشاكل والأمراض

التي ستلحق بصاحبه!!

الفراغ قاتل مأجور يقتل ببطأ يبدأ بقتل الوقت ثم النفس ثم الروح ومع السلامة الى القبر!!!

فحذاري وحذاري ثم حذاري من الفراغ من الفراغ يا أخوة!!

م ن

---

مشكور الله يعطيك العافيه ويوفقك يااارب تعبتك معي:)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراقـ أمل ـة

أختي طالبة نحو

تفضلي منقوله من بعض التحاضير ..

قال الرسول عليه السلام: (( نعمتان مغبون فيهما كثير ٌ من الناس : الصحة والفراغ ))

س : مامعنى مغبون ؟

ﺱ : لماذا كان الفراغ نعمة يعيش عليها الإنسان؟

شرح الحديث للفائدة ..

قال المؤلف ــ النووي ــ رحمه الله تعالى فيما رواه عن ابن عباس رضي الله عنهما : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ))

يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس ، أي مغلوب فيهما ، وهما الصحة والفراغ ، وذلك أن الإنسان إذا كان صحيحا كان قادرا على ما أمره الله به أن يفعله ، وكان قادرا على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن ، منشرح الصدر ، مطمئن القلب ، كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ .

فإذا كان الإنسان فارغا صحيحا فإنه يغبن كثيرا في هذا ، لأن كثيرا من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ومع ذلك تضيع كثيرا ، ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله ، وإذا كان يوم القيامة ، والدليل على ذلك قوله تعالى (( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت )) وقال تعالى في سورة المنافقون (( من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين )) قال الله عز وجل (( ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون )) .

ثانيا نعمة العقل ، فإن الإنسان إذا رأى مبتلى في عقله لا يحسن التصرف ، وربما يسيء إلى نفسه وإلى أهله ، حمد الله على هذه النعمة فإنها نعمة عظيمة .

ثالثا : نعمة الأمن في الأوطان ، فإنها من أكبر النعم ، ونضرب لكم مثلا بما سبق عن آبائنا وأجدادنا من المخاوف العظيمة في هذه البلاد ، حتى أننا نسمع أنهم كانوا إذا خرج الواحد منهم إلى صلاة الفجر لا يخرج إلا ومصطحبا سلاحه ، لأنه يخشى أن يعتدي عليه أحد ، فنعمة الأمن لا يشابهها نعمة غير نعمة الإسلام والعقل .

رابعا : كذلك مما أنعم الله به علينا ولا سيما في هذه البلاد رغد العيش يأتينا من كل مكان ، فنحن في خير عظيم ولله الحمد ، البيوت مليئة من الأرزاق والسماطات يجعل فيها من الأرزاق للواحد ما يكفي اثنين أو ثلاثة أو أكثر ، هذه أيضا من النعم ، فعلينا ان نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم العظيمة ، وأن نقوم بطاعة الله حتى يمن علينا بزيادة النعم ، لأن الله تعالى يقول (( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )) .


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

---

مشكوره ياقلبي ماتقصرين الله يوفقك ونردها لك انشالله:)

طالبة نحو

وفقك الله .