رد: choclate just for you..
رد: choclate just for you..
كُلُّ الْقَصَائِدِ لَكَ تَضُجُّ بِالــْدَمِ فِي وَرِيِدِيِ
وَالْدُنْيَا يَتَرَدَدُّ بِمَفَارِقَها أَبَيَاتَ عِيِدِيِ
كُلُ عَامْ والْجَمْعُ إِلَى الله أَقْرَبْ
عِ شَّقْ
رد: choclate just for you..
.
امممممم ، أولا [ أهلأ ] ثانيًا [ كُل عام وأنتَ لِي ] وثالثًا [ كُلّ نبضة وأنتَ بِقربي ]
حبيبي ، وأميري وصديق طفولتي وعشقي الأزلي ، كيف تشعر فِي هذا العيد وأنت هُنا!
حقيقة لا أعرف كيف أبدأ ، فلأول مرّة يخذلني إحساسي والقلم ولأول مرّة أشعرُ بِما أشعر بِه الآن مِن ارتِباك ، كيف تكون الكِتابة إليك! ، أخبرنِي كيف تكون !
ممم بالنسبّة إليّ ، كانت كُلّ الأيام السابقة كفيلة بِخلق فرح ولو بسيط ولستُ بِحاجة أن أبتاع فرحًا كما كُلّ عام
سأخبركََ يا [ مُ ح م د ] !
أنكَ للعيد فرحة وأنّك الفرحة لِلعيد ، حسنًا ، لا تلُمنِي أن بعثرني أسمك فأنتَ شخص غير عادي ، حتى تكون الكِتابة إليك عادية ، أنتَ كبير ، كبير حد البعثرة أمامك
صدقني عيدي هذا مِن أجمل الأعياد التّي مرّت بارِدة بعد طفولتنا ، وأن العيد هذهِ المرّة أشهى بِوجودك،
اللهفة التِي قرأتها ، والبحّة التي كُنتَ تَغني لي بِها كانت حانِية حد الغرق والسعادة ، وأكبر مِن التصور وفوق الرغبة بِالتحليق عاليًا ، يا لله!
كيف لي أن أصدق وأخيرًا ، أن الحياة أنصفتني وأعطتنِي إيّاك..!
كيف ، هل الأمانِي سهلة ؟ ، وكيف أن أمنيتي تحققت! ، هل الوصول إلى الأمانِي سريع هكذا أم أنّك الحظ هذهِ المرّة عانقني ، ولم تستكثر الدنيا فرحِي ، وأعتقتنِي !
هذا الذي بعثرني لا زال يسأل : أن كُنتُ أحبّه أم لا !
هل أُجيبه!
رد: choclate just for you..