ؤينها الله

بمستوى أقل مايقال عنه دون سقف الطموح فالفتح ليس الفتح وكان يجب أن تكون النتيجة أكبر والمستوى أفضل فالمقارنة ضالمة بين فريق يعج بالنجوم ولديه دعم جماهيري هائل ولا يوجد لديهم طموح سوى تحقيق الدوري مباراة أمس أمام الفتح لعب الاهلي بخبرة لاعبيه لم يكن هناك دور للمدرب يذكر .
متى تعرف أن المدرب داهية وله يد في فرض فريقه أسلوبهم في الملعب عندما تحتاج تدخل في الشوط الثاني لتغير اللاعبين والخطة .
أمس مدربنا طول المباراة وهناك نقص عددي بوجود المتواضع الكبير والبعيد عن مستواه البصاص ورغم ذلك أصر على بقائهم والفريق تحت طائلة الضغط وجماهيره واضعه أيديهم على قلوبهم من أي هدف أي مدرب هذا وأنت تملك في بنك الاحتياط لاعبين قادرين على حسم المباراة مبكراً وإراحة أعصاب جماهيره المشدوده من الخوف .
الاستمرار بهذا الوضع غير مجدي فالقادم أصعب بكثير ويفترض تدوير اللاعبين في المباريات وبالذات أصحاب المستويات المتواضعة وإعطاء البديل فرصة لكي يعطي ويخلق جو تنافسي بين اللاعب الاساسي والاحتياط
أين المؤشر المبدع ومهند والمقهوي وغيرهم كثر

(همسة في إذن الادارة )
البطولات الكبرى دوري وأسيا لا تتحقق الا بلاعبين كبار أجانب ومحليين فما يقدمه الكبير وداني لن يجلب أسيا