كثرة الأهداف ولو انتهت بالتعادل افضل من الفوز بفارق هدف في نظام الذهاب والإياب

لماذا أقول ذلك

لان العادة جرت. ان الفرق أيا كانت في مرحلة الذهاب لا تكسب في الغالب

وإنما تخسر او تتعادل

وإمام هذه العادة الغالبة

نقول ابحثواااااااعن وفرة الأهداف 3 فأكثر

فالتعادل سلبا خطير في مرحلة الإياب

والتعادل بإكثر من هدفين جيد في مرحلة الإياب



لان الفرق في ملعبها تسعى دائما للكسب


ويتحقق لها
او تتعادل
فإذا تعادلت هنا سلبا او إيجاباً بهدف
تكسب البطولة
لأنك هناك تعادلت إيجاباً بهدفين


ولابد ان نساير العادة في مباراة كرة القدم

ولو كانت الأمور تسير على الرغبات
لتمنينا ان يفوز الهلال هناك بفارق أربعة اهداف

ولكن يجب ان نكون واقعين
وإذا كنا كذلك
فعلينا ان نبحث في الشي المعقول
والشي المعقول
ان التعادل بثلاثة اهداف
في مرحلة الذهاب
نافع جدا في مرحلة الإياب
وقد يكون افضل من الفوز في مرحلة الذهاب بفارق هدف

فالفوز في مباريات الذهاب بفارق هدف
هو فوز معنوي
وقد ينقلب سلبيا في مرحلة الإياب اذا اي هدف منهم يعادل الامور
ثم تظهر معها الاثار النفسية السلبية والضغوط والشعور بالخسارة.................... الخ
فعلى اللاعبين اشبااااااااااااع مرمى الخصم بالأهداف قد الإمكان

هذه وجهة نظري صواب تحتمل الخطأ

لكن من وااااااااقع معرفة لمباريات الذهاب والإياب

افضل كثرة الأهداف ولو انتهت بالتعااااااادل

وإلا فالفوز بفارق هدفين او اكثر هو المطلوب وهو بعد توفيق الله الشي الإيجابي

دعاء
اللهم ياذا الوجه الأكرم والاسم الأعظم والعطية الجزلى وفق الله في تحقيق هذه البطولة انك سميع الدعاء...آمين