حضور العنصر النسائي في الرياضة السعودية .. أليس ترف

[align=center][align=center]مابين غمضة عين وأخرى يغير الله من حال إلى حال .

ومابين يومٍ ويومٍ تتغير الموازين وتتقلب ليصبح العنصر
النسائي قائد الكل يهتف له ولا أعلم ما الذي يأتي به الغد؟ هل سنسمع
عن قاضية أو وزيرة كما في دول الجوار؟

لابد وأن يعطى العنصر النسائي حقوقه وأن لايغيب ولكن أين
تكون حقوقه ؟ هنا إجابة أظن بأنها مفقودة وغير قابلة للصياغة !!

اليوم العنصر النسائي عضواً وغداً وزير وبعد غداً لا أعلم
يبقى في حكم الغيب ولكن لأن الغد أقرب من بعد الغد جازفت وقلت
وزير بناءًا على ملامح الواقع الذي نعيشه والذي يقودنا إلى الغد .

لا أخشى على العنصر الرجالي من أي شيء إلا من شيء واحد
وهو أن يطالب كل جهة يعمل بها أن توفر عناصر نسائية
مبتعدين كل البعد عن التأثيرات التي ستنتج من أثر ذلك .


لا أرى بأن حضور العنصر النسائي في بعض الأدوار التي مازالت
مقتصرة على الرجال وحتى لو أن قلَّت نسب النساء بهاإلا ترف حضاري !!

ربما أصبحنا نفقد السيطرة وتلعب بنا العواطف لإحلال مثل هذا
من أجل التمتع بوجه أنثوي يزين المكان ويزيده رقة.

من باب أولى أن نعتني بمكانة المراة بين أسرتها وبين
محيطها الاجتماعي وبين أسوار عملها التي أبدعت فيه وقدمت
المفيد , لا أن نحذف بها خلف السور الذي تطلب الهدوء وحفظ
حقوقها بداخله.

المعلمة تعاني من عدم حفظ حقوقها , والطبيبة تعاني وسيدة الأعمال
تعاني وحتى الزوجة التي في داخل بيتها تعاني , فمن الواجب لإحتواء
كل هذا أن لاندفع بها في وحلٍ قد يُسمعنا في يومٍ ما صرخات غير منقطعه !!



ودمتم بكل خير

أخوكم السُّلمي[/align][/align]

,
,
,

الأخ القدير السلمي :
عن حضور المرأة في الرياضة فهذا ليس ترف بل هو القرف بعينه لو ( لاسمح الله ) جرى .
.

وعن كون وجود وظائف شاغرة تحتاج للنساء فهناك بالفعل وظائف كثيرة يحتاجها العنصر النسوي ولكن!!
أن وضعوا النساء فهن يتميزن بالتعقيد والتنكيد
وإن بقي الرجال صحن وشكين من أمور دقيقة!!
فسبحان الله!!
الحقيقة مشكلة عمل المرأة أصبحت هاجس كبير ولكن
كيف يمكن صنع إمرأة تستطيع العمل بلا خلل؟؟

هذا مانصبوا له

تحيتي لك ولقلمك.
.

،

،

الرياضة ستكون معول هدم لمباديء المرأة ؟؟



دومت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأخ الكريم : السلمي
هل تعلم ماذا أعجبني من سطورك ما سأقتبسه في التالي من سطوري.

اقتباس:

---

من باب أولى أن نعتني بمكانة المراة بين أسرتها وبين
محيطها الاجتماعي وبين أسوار عملها التي أبدعت فيه وقدمت
المفيد , لا أن نحذف بها خلف السور الذي تطلب الهدوء وحفظ
حقوقها بداخله.

المعلمة تعاني من عدم حفظ حقوقها , والطبيبة تعاني وسيدة الأعمال
تعاني وحتى الزوجة التي في داخل بيتها تعاني , فمن الواجب لإحتواء
كل هذا أن لاندفع بها في وحلٍ قد يُسمعنا في يومٍ ما صرخات غير منقطعه !!

---

جميل جداَ أن نجد رجلاً يعترف بما يلحق بهولاء النسوة من هدر لحقوقهن .
والأجمل أن هناك في دول الغرب من يعترف أن زمن الرجال قد تراجع بشكل ملحوظ وملفت للنظر وهو زمن سيطرت فيه المرأة على الكثير من الوظائف الرجالية بدعوى المساواة والحقيقة تقول ..

ليس هناك رجال يعترفون بأن المرأة وتحت وطأة الأهمال لحقوقها آثرت أن تكون رجلاً وإمرأة معاً ..

أرجو أن تصل كلماتي لك بشكل واضح حتى تعلم عن ماذا أتحدث .من واقع ما أقتبست آنفاً .

أما ما ذكرته في بقية سطورك سأوافقك الرأي .
فلن تحضر صفوف الرياضة سوى مترفة (مستعرضة ) ليس أكثر .




أختك هدوء
تشكر لك طرحك الذي ينم عن فكر راقي وثقافة عالية .

أخي الفاضل

السلمي

أنت هنا توجه السهام تجاه واقع قد يكون في قادم الأيام

وهو دخول المراة ( السعودية ) بالكلية عالم الرجال بمعنى ان تقوم بعملهم وان

وتخوض معترك الأعمال التي ظلت سنين حكرا عليهم فتجدها في

المصنع والمعمل والقطارات والطائرة وسيارات النقل وذهبت إلى
ما هو أكبر من ذلك في أن تكون عضو بمجلس الوزراء
معالي الوزير.

أخي الكريم نحمد الله أن هذا الأمر لم يكن وليد اليوم وليست هي تجارب غير محسوبة ، بل سبقنا إلى ذلك الكثير والكثير ولحق بهم بنات دول الجوار من الجزيرة العربية .

ومن هنا فان الأمر واضح وجلي ولا يمكن أن تختلف المرأة السعودية عن إي أمرأة في العالم بل ولا أبالغ أن قلت أنها تفوقهن .

ولكن لماذا لا نرى حال تلك التجربة وأراء النساء أنفسهن بها مما سبقونا من سنين طويلة في معترك هذه التجربة القاسية جدا على النساء وأسمح لي أخي طالما أنها قضية فلنشبعها بحثا وتحاورا المهم أن لا نبدأ من الصفر بل نبدأ من حيث أنتهى الجميع

هذه جملة أراء لنساء خضن تجربة العمل :
ـ خبيرة اجتماعية أمريكية ـ الدكتورة إيدا إلين ـ تقول: (إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها، وإشرافها على تربية أولادها، فإن الفارق الكبير بين المستوى الخلقي لهذا الجيل والمستوى الخلقي للجيل الماضي إنما مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها، وأهملت طفلها وتركته إلى من لا يحسن تربيته..).

ـ وتقول الكاتبة الشهيرة (أنى رورد) في مقالة نشرتها في جريدة (الاسترن ميل) في عدد 10مايوم 1901: (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاءً من اشتغالهن بالمعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة والعفاف والطهارة رداء..نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما لنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها)

فانظر إلى كلام هذه المرأة وقد مضى عليه قرن من الزمان كيف وحال المرأة الغربية اليوم أسوء بكثير مما كانت تتحدث عنه؟!!

ـ وتقول أستاذة في إحدى الجامعات في بريطانيا وهي تودع طالباتها بعد أن قدمت استقالتها: (ها أنا قد بلغت سن الستين من عمري، ووصلت فيها إلى أعلى المراكز، نجحت وتقدمت في كل سنة من سنوات عمري..وحققت عملا كبيرا في نظر المجتمع..ولكن..هل أنا سعيدة بعد أن حققت كل هذه الانتصارات؟ لا ؛..إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بالذات؟

إن السبب الحقيقي في معظم مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية

ـ تحت عنوان (عصر المرأة الخارقة ولّى) هذا ما وصفت به الصحف البريطانية ما فعله نساء مشهورات قررن الانحياز إلى الفطرة، وتفضيل الأمومة والأنوثة على الوظائف المجزية التي تدر الملايين، (فبراندا بارنيس) قررت أن تتخلى عن وظيفتها كرئيسة تنفيذية لشركة (بيبسي كولا) وعن راتب سنوي قدره مليونا دولار، وتوصلت إلى قناعة مفادها أن راحة زوجها وأولادها الثلاثة أهم من المنصب ومن ملايين الدولارات، وأن المنزل هو مكانها الطبيعي الأكثر انسجاما مع فطرتها وتكوينها، وقبل رئيسة البيبسي كانت (بيني هاغنيس) رئيسة كوكاكولا المملكة المتحدة قد اتخذت القرار نفسه، لأنها تريد أن تنجب طفلا وتصبح أما، ومثل ذلك فعلت (لنداكيسلي) رئيسة تحرير مجلة (هي) المعروفة بدفاعها عن خروج المرأة للعمل،وكذلك نساء كثيرات يشغلن مناصب مرموقة ويتقاضين أجورا عالية، (براندا بارنيس) أطلقتها صيحة مدوية عندما صرحت (لم أترك العمل بسبب حاجة أبنائي لي بل بسبب حاجتي لهم).

ـ وقد كشف استطلاع للرأي أجرته حديثا إحدى المؤسسات الاجتماعية الأكاديمية شمل عينات من الرجال والنساء في عشرين ولاية أمريكية عن أن ثمانين بالمائة من الأمريكيات يفضلن البقاء في البيت لرعاية الأبناء والأسرة..

ـ وتقول المحامية الفرنسية كريستين
( ولي تحفظ على بعض قولها ) بعد أن زارت بعض بلاد الشرق المسلم: (سبعة أسابيع قضيتها في زيارة كل من بيروت ودمشق وعمان وبغداد وها أنا ذا أعود إلى باريس،فماذا وجدت؟ وجدت رجلا يذهب إلى عمله في الصباح يتعب يشقى، يعمل حتى إذا كان المساء عاد إلى زوجته ومعه خبز، ومع الخبز حُبٌّ وعطف ورعاية لها ولصغارها.
والأنثى في تلك البلاد لا عمل لها إلا تربية جيل، والعناية بالرجل الذي تحب، أو على الأقل بالرجل الذي كان قدرها.
في الشرق تنام المرأة وتحلم، وتحقق ما تريد ؛ فالرجل قد وفر لها خبزا، وحُبّا وراحة ورفاهية.
وفي بلادنا حيث ناضلت المرأة من أجل المساواة، فماذا حققت؟
انظر إلى المرأة في غرب أوربا، فلا ترى أمامك إلا سلعة ؛ فالرجل يقول لها: انهضي لكسب خبزك ؛ فأنت قد طلبت المساواة، وطالما أنا أعمل فلابد أن تشاركيني في العمل ؛ لنكسب خبزنا معاً.
ومع الكد والعمل ؛ لكسب الخبز تنسى المرأة أنوثتها، وينسى الرجل شريكته في الحياة، وتبقى الحياة بلا معنى ولا هدف)

قالت مارلين في رسالتها إلى الفتاة، وإلى كل من ترغب بالعمل في السينما: احذري المجد، احذري كل من يخدعك بالأضواء ؛ إني أتعس امرأة على هذه الأرض، لم أستطع أن أكون أما، إني أفضل البيت، الحياة العائلية الشريفة على كل شيء، إن سعادة المرأة الحقيقية في الحياة العائلية الشريفة الطاهرة، بل إن هذه الحياة العائلية هي رمز سعادة المرأة، بل الإنسانية.

ـ وهاهو ذا الكاتب الروائي الشهير إحسان عبد القدوس الذي أغرق السوق الأدبية برواياته الداعية إلى خروج المرأة من البيت والاختلاط بالرجال ومراقصتهم في الحفلات والنوادي والسهرات، يقول في مقابلة أجرتها معه جريدة الأنباء الكويتية في عددها الصادر بتاريخ 18/1/1989:
( لم أتمن في حياتي مطلقا أن أتزوج امرأة تعمل، فأنا معروف عني ذلك، لأنني أدركت من البداية مسؤولية البيت الخطيرة بالنسبة للمرأة!!)

ـ وتقول ليلى العثمان: (..ولا بأس بعد ذلك أن أكون عاملة أخدم خارج نطاق الأسرة..ولكن ـ ويا رب أشهد ـ بيتي أولاً..ثم بيتي..ثم بيتي..ثم العالم الآخر)


وتقول زوجة رئيس جمهورية جنوب أفريقيا مبينة أن البيت هو المكان الطبيعي للمرأة ( إن هذه وظيفتنا في المجتمع ، وهي وظيفة يجب أن نفخر بها ؛ لأنها تصنع رجالا ناجحين وأجيالا سوية ) وقال جون سيمون في مجلة المجلات الفرنسية : المرأة التي تشتغل خارج بيتها تؤدي عمل عامل بسيط ، ولكنها لا تؤدي عمل امرأة )

ويقول الأمير شارلز ولي عهد بريطانيا في مجلة ( البيت السعيد ) : ( إن هؤلاء النساء اللائي يطالبن بالمساواة مع الرجال أعتقد أنهن يردن أن يصبحن رجالا ناسيات أن تنشئة النسل أعظم مهمة يقمن بها ) وهذا الكلام يقوله ولي عهد لإمبراطورية كبرى تشكل قوة المرأة العاملة فيه نصف مجموع سكانها ومواطنيها ..

وتقول ( كاتلين ليند ) زوجة رائد الفضاء الأميركي د . دون ليزي ليند ، القائد الثاني للمركبة الفضائية ( أبو للو ) : ( كربّة بيت فإنني أقضي معظم وقتي في البيت ، وكامرأة فإنني أرى أن المرأة يجب أن تعطي كل وقتها لبيتها وزوجها وأولادها ..أي يجب أن تعطي منزلها الاهتمام الأول ، ويجب ألا تغادر منزلها إذا كان منزلها في حاجة ماسة لها )

وتضيف : ( ولا زلت أذكر حديثا لأحد رجال الدين رداً على سؤال : إذا كان مصير المرأة بيتها فلماذا إذن تتعلم ؟ لقد قال يومها لصاحبة السؤال : إذا علمت رجلا فإنك تعلم فردا ، وإذا علمت امرأة فأنت تعلم جيلا أو أمة ) ثم تقول : وأنا مسرورة جدا من بقائي في البيت إلى جانب زوجي وأطفالي ، حتى في الأيام العصيبة ـ وأقصد الأيام التي كنا في حاجة فيها إلى المال ـ لم يطلب مني زوجي أن أعمل ، وكانت فلسفته أننا نستطيع أن نوفر احتياجاتنا الضرورية ..لكننا لا نستطيع أن نربي أولادنا إذا أفلت الزمام من بين أيدينا )

وأخيرا : ( أشعر بالأسف على هؤلاء الأمهات اللاتي يتركن أطفالهن ويخرجن للعمل لجمع المال ..تاركين حياة الأسرة السعيدة مع أبنائهن )

وقد يقول لي قائل ولكن المرأة ستخرج حتما إلى معترك الحياة والعمل عندها يجب أن نتطلع على ضوابط عملها :
وهي بفضل مطبقة لدينا ولله الحمدواعيدها هنا للتذكير بها

أولا ً : أن يكون العمل مباحا
ثانيا ً : أن يكون الخروج لحاجة شخصية أو حاجة المجتمع ثالثا ً : إذن الزوج أو الولي
رابعا ً : عدم التفريط في حق الزوج أو الأولاد
خامسا ً : ملائمة العمل لطبيعة المرأة
سادسا ً : الالتزام باللباس الشرعي
سابعا ً : عدم مس الطيب وهو العطر
ثامنا ً : الاعتدال في المشي
تاسعا ً : أمن الفتنة
عاشرا ً وأخيرا ً : عدم الخلوة برجل أجنبي بأي حال من الأحوال


أعتذر جدا عن الإطالة وعن هذا النقل فيما قرات من موانع عمل المرأة والله اسأل لنسائنا العفة والعافية وأن يقضي الله حوائجهن وأن يقدن العالم بأسره من خلال صناعة قادة من ابنائهن وتربيتهن التربية السليمة وذاك لعمري أعظم عمل لها.

إن السبب الحقيقي في معظم مفاسد بلادنا هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنـزلية
ولكن عندما تجد المراة الاهمال والتجاهل فانها تبحث عن ما يشغلهاعن زوج جاحد تحاول اثبات قدرتها واهميتها من خلال تحقيق نجاحات خارج منزلها
اذن الرجل هو السؤل الاول عن ضياع النساء وهو المصلح لهن بعد الله

اقتباس:

---

الحقيقة مشكلة عمل المرأة أصبحت هاجس كبير ولكن
كيف يمكن صنع إمرأة تستطيع العمل بلا خلل؟؟

---

[align=center][align=center]الفاضلة : أمل بنت عبدالعزيز
عذراً أولاً على عدم تواجدي لظروفٍ ما .
وثانياً ليس بإمكاننا أن نصنع إمرأة كما نريد
لأن الإختلاف في المجتمع يهدم كل مايصنع !

ولكن بإمكاننا أن نقلل من ذلك إلى صورة
أشبه بالمعقول لإمرأة في بلد يختلف عن كل البلدان
لإمرأة أعين العالم عليها, ماذا فعلت ؟ ماذا قالت ؟ ماذا وماذا وماذا ...... الخ .


وذلك ليس بالتضييق كما يتصوره البعض بل بتوفير
الأماكن الجيدة والتي تحفظ تلك المرأة في عملها
وأعتقد بأن أنصاف الإناث يطالبن بذلك !


ولموضوع الرياضة وخروجها في أعمال من هذا القبيل يفتح مجالات أوسع لخروج شابات يتنافسن على رياضة فأبسط
حل هو مزاولة الرياضة ببيتها أو بمكان خاص فيها.

فإن كانت من هواة الخيل فأعانها الله على شراء قطعة أرض
لتتمتع بهوايتها تركبها وتطرحهاوتتلذذ إن كان في ذلك
تلذذ , مع أنني أرى بأن طبيعة المرأة تقف عائق لممارسة هذا النوع من الرياضة .

ولكن يبقى السؤال هل المرأة ولجت لهذا المجال من
باب بحثها عن الشهرة أم من باب احتياجها فعلاً للرياضة ؟ ربما نحن الرجال لانشعر بذلك فما يدرينا ؟

سؤال لابد من طرحه



طاب وقتك ودمتِ بكل خير


أخوكِ السُّلمي



[/align][/align]

[align=center][align=center][align=center]الفاضل : عبدالهادي الجهني

وجهة نظر أوافقك عليها كثيراً .


طاب وقتك ودمت بكل خير


أخوك السُّلمي[/align][/align][/align]

[align=center][align=center]الفاضلة : هدوء

كل الشكر على طيب تواجدك وحضورك .

أفهم بان المرأة على مانعيش عليه وعلى رسم
المستقبل بأنها ستكون رجلاً وإمرأة معاً, حيث
أصبحت اليوم متواجدة في كل مكان حتى في مكتب
سكرتارية الشركة التي يعمل بها الرجال فقط !!


ولكن هذا من باب الشكليات ولكن لانعلم ماذا
يواجه تلك المراة عندما تتخلف عن حضور منزلها أو تتهاون في تقصير واجبها ورعاية أبنائها .



طاب وقتك ودمتِ بكل خير


أخوكِ السُّلمي[/align][/align]

[align=center][align=center][align=center]الفاضل : جميل


كل الشكر على إضافتك الجميلة وطرح شواهد حية
من على لسان النساء اللاتي مرّن بتلك التجارب .


طاب لك الوقت ودمت بكل خير دوماً


أخوك السُّلمي[/align][/align][/align]

اقتباس:

---

ولكن عندما تجد المراة الاهمال والتجاهل فانها تبحث عن ما يشغلهاعن زوج جاحد تحاول اثبات قدرتها واهميتها من خلال تحقيق نجاحات خارج منزلها
اذن الرجل هو السؤل الاول عن ضياع النساء وهو المصلح لهن بعد الله

---

[align=center][align=center][align=center][align=center]الفاضلة : سيدة الموقف


ماتحدثتي به هو واقع ولكن ليس هو التعامل
الصحيح كما يجب , إن كان الرجل أناني أو
ماشابه ذلك فأعتقد بأن هناك محاكم تستطيع
أن تفرض على الزوج حقوق المرأة المادية
والتي أتوقع بأنها السبب كما ذكرتي .


فالمرأة مطالبة بإثبات قدرتها في حياتهاالأسرية
أولاً قبل أن تبحث عن أمور كمالية .



طاب لكِ الوقت ودمتِ بكل خير


أخوكِ السُّلمي[/align][/align][/align][/align]